- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 13,380
- مستوى التفاعل
- 1,738
- النقاط
- 76
مثلما اصرت نازفة الدم ان تمسك هدب ثوبه لكي تشفى من نزيفها وهي مؤمنه ولها رجاء قوي بانها ستشفى ان لمست هدب ثوبه والرب يسوع شايف ايمانها وشقت طريقها عبر الجموع التي كانت تتزاحم حوله ولمست هدب ثوبه وشفيت في الحال واحس الرب يسوع بان قوة خرجت منه فسال تلاميذه من لمسني فقالوا كل هذه الجموع التي حولك والتي تلمسك وتقول من لمسني لانه كان يقصد لمسة الايمان والرجاء والثقة فقالت له المراة النازفة بانها هي التي لمسته فقال لها ايمانك شفاك
يا ريت كلنا يكون لدينا ايمان ورجاء وثقة المراة النازفة باننا لن نسيب الرب يسوع وسنشق طريقنا عبر الصلاة والتضرع باسمه ونمسك فيه طالبين منه ان نلمس هدب ثوبه ولن نطلقه الا بعد ان يباركنا باستجابة طلباتنا وتضرعاتنا له كل المجد الى ابد الابدين امين
لتكن طلباتنا وصلواتنا بمناسبة اعياد الميلاد المجيدة روحية وليست عالمية لتكن طلباتنا لخلاص ارواحنا وخلاص معارفنا واعدائنا وخلاص النفوس لتي ليس لها من يصلي لاجل خلاصها لان بقية الاشياء العالمية الرب يسوع هو عالم باحتياجاتنا لها وسيسددها هو في وقته الالهي
يا ريت كلنا يكون لدينا ايمان ورجاء وثقة المراة النازفة باننا لن نسيب الرب يسوع وسنشق طريقنا عبر الصلاة والتضرع باسمه ونمسك فيه طالبين منه ان نلمس هدب ثوبه ولن نطلقه الا بعد ان يباركنا باستجابة طلباتنا وتضرعاتنا له كل المجد الى ابد الابدين امين
لتكن طلباتنا وصلواتنا بمناسبة اعياد الميلاد المجيدة روحية وليست عالمية لتكن طلباتنا لخلاص ارواحنا وخلاص معارفنا واعدائنا وخلاص النفوس لتي ليس لها من يصلي لاجل خلاصها لان بقية الاشياء العالمية الرب يسوع هو عالم باحتياجاتنا لها وسيسددها هو في وقته الالهي