الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
أحمد أباظة وأنتقاله للنور الحقيقى - وتعرف 
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Coptic Man, post: 10817, member: 144"] [b]أحمد أباظة وأنتقاله للنور الحقيقى - وتعرف [/b] [SIZE="4"][COLOR="DarkRed"]إلى شهداء الحق والحقيقة، وإلى من يحملون الفكر النيّر... الباحثين عن الحق وطريق النور والخلاص الأبدي... وكل من ساندني ووقف بجانبي، معضدا إياي بالنعمة، وخصوصا الآباء الكهنة واخوتي بالإيمان اختباري هو استجابة أمينة وصادقة من القلب إلى دعوة الصليب، التي لبّيُتها راضيا دون خشية لإيماني أنه الدرب المزهر إلى الملكوت. فبالصليب نخلص وبالصليب نحيا. فهو يقوي نفوسنا وعقولنا ويُبهج روحنا، ففيه ذروة الفضيلة وقمة القداسة... فلا أمل للنفوس بالحياة ولا خلاص لها إلا بالصليب، فهو قوام كل شيء. وقد سار بي الصليب إلى الغاية المنشودة... إلى حيث لا عذاب، وإن لم يكن هذا في ذلك الدهر. فتأمل معي حياة قديسينا. هل عاش قديسٌ على وجه الأرض بغير صليب أو محنة؟ حتى ربنا يسوع المسيح لم يفارقه الشعور بآلامه ساعة واحدة طوال حياته؛ "كان ينبغي للمسيح أن يتألم وأن يقوم من بين الأموات ، ثم يدخل في مجده"، " فإن متنا معه فسنحيا معه أيضا "، فإن كنا رفقائه في العذاب، فسنرافقه في المجد أيضا. فكيف لنا أن نطلب طريقا غير هذا الطريق؟ طريق الصليب المقدس. فلم تكن حياة السيد المسيح بكاملها غير صلب واستشهاد. ونحن نطلب لأنفسنا الراحة والفرح. وإن كنا نطلب ذلك بدونه فإننا على ضلال. لأن تلك الحياة الزائلة الفانية، ملأا بالشقاء. مسوِّرة بالصلبان. فعلى قدر ما يسمو الإنسان في النمو الروحي، تكثر صلبانه وتثقل. فهنا تظهر مقدار محبته. فتأهب وكن عبداً صالحاً أميناً للمسيح، لحمل صليبه بكل قوة. فالسيد المسيح ما صلب إلا حباً بك. تهيأ لاحتمال الضيقات والمتاعب، وما أكثرها في هذه الحياة التعيسة. فهي لا تفارقك حيثما حللت واختفيت. فلا سبيل إلى لفرار من الشدائد والحسرات إلا بالصبر عليها. فاشرب كأس الرب راضياً إن شئت أن تكون حبيبه وأن يكون لك نصيبٌ معه. لماذا اغتيل الأستاذ الدكتور ج. م. ؟! ولماذا اغتيل أبونا س. كاهن كنيسة السيدة العذراء بالزقازيق ؟!! ولماذا فصل زملائي بالجامعة ؟ فلأستعد لاحتمال الضيقات واحسبها من أعظم التعزيات، لأن آلام هذا الدهر لا تستحقُ المجد المزمع. استجب لقوله؛ "إن أراد أحد أن يأتي ورائي فلينكر نفسه ويحمل صليبه ويتبعني ". لكي نصل إلى النتيجة التي هي "أنه بضيقات كثيرة ينبغي أن ندخل الملكوت ". إنني أصرخ بكل جوارحي ، بصراحة حية من أعماق القلب ، يعبر صداها إلى جميع أنحاء المسكونة ويرف أنينها في أذن كل من هو إنسان لبا وقالبا ، وتخترق لوعتها كل قلب حي سليم محرر من أضاليل المضللين . [U][COLOR="Navy"]لا أعرف ما هو الخطأ الفادح الذي ارتكتبه عندما آمنت بإلهي الحي الأزلي وقبلته مخلصا [/COLOR][/U]. هل هناك أحد ممن يسمع صرختي أن يجيبني .. [COLOR="navy"]هل أذنبت كإنسان حر [/COLOR]؟ [COLOR="navy"]أليس من حق الإنسان أن يعرف ويتعرف ويعلم ويتعلم ويفكر ويتكلم.[/COLOR] ولنرجع إلى ذلك البدوي الجاهل .. الفتى البدوي العاري من الإنسانية والفقير للمحبة ولننظر سويا إلى بعض ما قاله في كتابه المدمر للإنسانية المميت لأجمل صفاتها وهي العقل الذي عمل على دفنه في بؤرة الأوهام والخرافات حتى أصيب بانفصال كامل .. لقد قال محمد عن حرية الاعتقاد (فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر الكهف 29) (وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه. الإسراء 13) (يوم يفر المرء من أبيه وأمه وأخيه وصاحبته وبنيه .. وكثير من تلك الكلمات التي يقال عنها وحي من الرحمن عديم الرحمة. دعونا ننظر سويا إلى الأخيرة ودعوني أن أشارككم فصلا واحدا من فصول تلك الأحداث والاضطهادات والآلام التي مررت بها بعد قبولي الرب يسوع ربا ومخلصا أمام الجميع دون إنكار. وأنه لهناك في الذاكرة الكثير مما يروى ويثار لفضح تلك الأنظمة الفاسدة المرتدية لباس الإسلام ، ذلك النظام الحاكم باسم الإسلام في بلدي الحبيب مصر التي قال عنها الرب "مبارك شعبي مصر". [COLOR="Red"]ذلك النظام الذي يقوده قلة قليلة من المرتزقة باسم الدين الذين يضطربون من الحق ولا يضطربون من الباطل [/COLOR]ويتزلزل بعضهم من الصواب ولا يتضررون من الخطأ. هؤلاء الذين يدعون الورع والنقاء ومن يعلمون بلا مواربة أنهم أمراء يستهدفون الحكم لا الآخرة ولا يثنيهم سعيهم لمناصب السلطة والحكم ومقعد السلطان ٍأن يخوضوا في دماء إخوانهم أو حتى أولادهم ويكون معبرهم فوق أشلاء صادقي الإيمان. فهناك من التجارب الحية التي عايشتها مع تلك الأنظمة الفاسدة المدمرة. وأقول لهم بصوت صارخ كما دائما. أما آن الأوان لاستخدام عقولنا في التحليل والمنطق في استخلاص النتائج والشجاعة في عرض الحقيقة دون زيادة أو نقصان. ورحلة البحث عن الحقيقة والسير في طريقها لا يسلكها إلا الشهداء وأنا كآلاف غيري لهم كل الفخر والاعتزاز أن يكونوا أول هؤلاء الشهداء. شهداء الحق والحقيقة. وإن كان السراج الذي أحمله صغير الحجم وضئيل الضوء. زيته ليس من الجاز والنفط. ولكن زيته من دموع عيني. فإذا ما جفت الدموع في المقلتين أنقذتها وغذيتها بدم القلب. ويكفي أن يكون سراج الحق الذي مصدره يسوع هو الغالب المنتصر دائما. بعدما قبلت المسيح مخلصا وربا وكنت مازلت فردا من العائلة محبوبا رغم التغييرات الجذرية التي بدأت تتبدل بلباس جديد. هو لباس المسيح ، تلفت حولي لأجد أفراد عائلتي في ضياع ، فصليت وتضرعت وبكيت ليالي طوال للرب أن يعطيني الشجاعة والقوة والحكمة لكي أكون سببا لسعادة أسرتي ويلبسون نفس لباسي أي لباس الحق والنور والحياة. بدأت شيئا فشيئا أتكلم معهم. كنت أجد التجاهل أحيانا والتعنيف أحيانا أخرى والنعت بالجنون مرارا كثيرة. زاد إصرار الروح التي تملأني للاستمرارية وبالفعل من أن أتوقف لحظة ولم أغضب منهم لحظة ولم أغضب لكرامتي ولكنني لم أكن أتوقع أبدا ما بدا لي من أهلي أحبتي. ففي بدأ سنة 1987 في شهر يناير. بعدما ازداد قوتي بنعمة الرب في محاربة مملكة إبليس المتمثلة في أخي وأبي. لم يصمدوا طويلا ولم يستطيعوا أن يخمدوا نار الحق. التي اشتعلت بداخلي وحرقت زوان القمح الذي هو للحرق . والدي الحبيب الذي سوف يظل حبيبا أبد الدهر. اعتاد أن ينهرني ويؤنبني في البداية وينعتني بصفة الجنون أحيانا ويغريني أحيانا أخرى لكي أنسى المسيح الإله .. فشلت محاولات والدي في إقناعي وإرجاعي ، فلجأ إلى اخوته و دعا إلى مجلس عائلتي فورا لمناقشة تلك القضية الخطيرة على العائلة ومركزها ومستواها على حد ما أسماها . [COLOR="red"]وحضر الاجتماع كبار العائلة وكان منهم السيد المهندس (م. أ.) وزير الكهرباء السابق الذي جاء في نصف الاجتماع معتذرا بأعذار شتى ، والمفكر والمؤرخ (ف. أ.) وحبيب الملايين كما كنا ندعوه الكاتب (ث. أ.) ورجل الأعمال (و. أ.) صاحب توكيل السيارات المشهور ، ووالدي وكذلك (ر. و م. أ.)[/COLOR] وكان حظ المرأة مبتور من هذا الاجتماع الرجالي الخطير ، وصار النقاش .. كان في البداية هادئا متزنا ثم انقلب إلى صراخ وملامات لوالدي الحبيب مما أثاره وهاج كالثور في وجهي لوضعه في ذلك الموقف وانفض الاجتماع دون اتخاذ أي قرار وجعل الحل الكامل بتصويت الجميع في يد والدي لحله سريعا وفي سرية تامة ... ولكنني لاحظت صمت عمي - ف.- أنه مقتنع بكل رد كان من تجاهي ووقف والدي في نصف الغرفة وسيجاره الفاخر في يده صارخا في وجه الجميع ووجهي سوف أحل تلك المشكلة حلا قاطعا حتى وإن اضطررت أن أقتله وأدفنه في الحديقة.. وصرخ في وجهي بأنني لست بابنه ، وأنني ابن حرام وزنا ، وقال كلمات مهينة كثيرة وصار بيتنا شعلة من نار ، ذلك البيت الذي كان يسوده الحب والسلام المزيف ، انقلب إلى وضعه الطبيعي عندما واجه النور. عندما واجه نور المسيح ، لم تستطع الظلمة أن تصمد في وجه النور. ورجع والدي إلى استخدام محاولات كثيرة.. لجأ إلى معلمه الأكبر محمد القرشي. الإقناع وتم ذلك بوسائل كثيرة ، ومنها أن جاء [COLOR="red"][U]بالشيخ الشعراوي [/U][/COLOR]، وقد ذكرت حواراتي مع هذا الشيخ المنافق (سوف يعلن عنه قريبا) ولكنه فشل في الإقناع. فجرب وسيلة أخرى وهو تقديم العطايا والوعود، وفشل ثانيا فلجأ إلى أخر سلاح كان يملكه وهو التهديد والتعذيب . [/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
أحمد أباظة وأنتقاله للنور الحقيقى - وتعرف 
أعلى