الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="اثناسيوس الرسول, post: 234488, member: 9282"] [SIZE="4"][COLOR="red"]ولكن اليك عزيزى مرة اخرى الاجوبة على الاسئلة التى طرحتة واجابة السؤال الاول اين قال المسيح انا اللة فاعبدونى لقد سئلت هذا السؤال و بنفس الصيغة عدة مرات قبل ذلك وأتمنى أن توضح هذه الإجابة بعض النقاط الهامة فى هذا الموضوع. لم يقل يسوع فى أى مكان : "أنا الله فأعبدونى." تخيل فعلا شخص ما يأتى إليك ويقول: " أنا الله فأعبدنى" هل تصدقه؟ هل تعبده؟ إن رد الفعل الطبيعى المتوقع من أى مؤمن بالله الواحد سوف يكون إعتبار من يطلب ذلك محتالاً ومجدفاً على الله. إذا كان هذا هو رد فعلك أنت أيضا فلماذا تطلب من المسيح أن يقول ما سوف ترفضه فى كل الأحوال؟ معظم الناس سينعتون من يقول مثل هذا الكلام بالجنون. كان يسوع يدرك مثل الجميع أن هذا هو رد الفعل الطبيعى ولم يجد ما يستدعى أن يعلنها بهذا الشكل الأهوج. ولكنه أعلنها بطرق غير مباشرة ولكنها واضحة ومحددة. ربما تكون إنسانا حذراً ولكنك منفتح الذهن ولا ترغب فى رفض الفكرة تماما… ففى النهاية، إنكار قدرة الله على التجسد فى هيئة إنسان يضع حد لقدرة الله وأنت تؤمن بالله القادر على كل شئ … و لكنك على الأقل سوف تطالب بدليل حاسم على هذه المقولة، أليس كذلك؟ لأنك إذا عبدت أحدا سوى الله فسوف تكون خطيئتك هى الوثنية ولكن الخطيئة المساوية لذلك هى رفض عبادة الله كما طلب منا. إن ما يعنينا فى النهاية ليس وجود هذا الكلام حرفياً ولكن وجود الدليل القاطع على أنه الله حقاً وكيفما كانت الطريقة التى أعلن بها ذلك. فإذا وجد دليل وضح على ألوهية المسيح فعليك إذن أن تعبده حتى وإن لم تكن تعاليمه تتوافق حرفيا مع توقعاتك أنت عنها. نحن لا نستطيع أن نفرض على الله الطريقة التى يكشف لنا بها عن ذاته حتى نقبله. فعلى سبيل المثال، فى إنجيل يوحنا، قال يسوع فى حديثه عن الحياة الأبدية: "أنا هو القيامة والحياة من آمن بى و لو مات فسيحيا" (يوحنا 11: 25). وبذلك جعل عطية الحياة الأبدية مشروطة بالإيمان بشخصه. إنه إدعاء غير معقول ويعتبر تجديفاً لو صدر من أحد سوى الله. فهل أعطى أى دليل يخوله السلطان لقول مثل هذا الكلام؟ الكتب تعطى تفاصيلا كثيرة لما حدث فى هذا اليوم بالذات ولكننا نقرأ فى النهاية: "و لما قال هذا صرخ يسوع بصوت عظيم، لعازر هلم خارجاً، فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطات بأقمطة ووجهه ملفوف بمنديل، فقال لهم يسوع حلوه ودعوه يذهب". (يوحنا 11 : 43-44) و إذا قرأت الإنجيل بعناية سوف تجد باستمرار أن: * يسوع يتكلم وكأنه الله * يسوع يتصرف وكأنه الله * يسوع يعطى الدليل لتأكيد أحقيته لهذا السلطان من خلال عمل المعجزات و يخبرنا الكتاب كيف أنه بعد أن قضى يسوع ثلاثة سنوات مع هؤلاء التلاميذ سأله أحدهم و طلب أن يرى الله الآب. و أجاب يسوع : "أنا معكم زماناً هذه مدته ولم تعرفنى يا فيلبس. الذى رآنى فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب … صدقونى إنى أنا فى الآب و الآب فى، وإلا فصدقونى لسبب الأعمال نفسها". (يوحنا 14 : 10-11) لقد إنتظر يسوع من تلاميذه والمحيطين به أن يعرفوا حقيقته ويتعرفوا على ماهيته من خلال أعماله وكلماته التى يمكن أن تصدر فقط من الله. يسوع يعطى البراهين ويتركك لتصل إلى إستنتاجاتك بنفسك. إن أى إنسان يستطيع أن يدعى أنه الله، و كثيرين عبر العصور إدعوا ذلك. و لكن وحده الله يستطيع أن يعطى البرهان الحقيقى وبالتالى لا يحتاج إلى جانب هذا البرهان أن يعطي أمراً مباشراً بعبادته. عبارة "أنا الله" لا تضيف شيئاً جديداً فيما يخص التساؤل عن ماهيته. هؤلاء الذين يفتحون قلوبهم للحقيقة سوف يتعرفون على البرهان أما الذين يتجاهلون البرهان فلن يقنعهم بهذه الكلمات التى تطلبونها منه. و إذا تعرفتم على ماهيته فإن عبادته ستكون هى الرد الأمثل والحتمى. أنا أدرك أن هذه كلها أفكار صعبة التصديق و غير معقولة، لهذا السبب أيضا إستغرق التلاميذ كل هذا الوقت ليفهموها. لقد بدأوا فقط يفهمون مغزى كل ذلك بعد موت المسيح وقيامته عندما تقابلوا مع الرب القائم من بين الأموات. نقرأ فى إنجيل يوحنا نهاية الإصحاح عشرين وفى إنجيل متى فى نهاية الإصحاح الثامن والعشرين أن يسوع تقبل أن يعبدوه وأكد على ذلك. و بالرغم من أنه لم يطلب أبدا أن نعبده إلا أنه قبل وأكد أنه الصواب. أنتم تقولون: لم يقل يسوع فى أى مكان : "أنا الله فأعبدونى." وإذا نظرنا إليها حرفياً فأنتم على حق إذ لم يقل هذه الكلمات ذاتها، و لكنه يعلن عن ذاته بوضوح بطرق أخرى كثيرة. إفتحوا عيونكم وسوف ترون أن يسوع قال: - بما أستعرضناه مسبقاً- بأنه هو الله .[/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه
أعلى