الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="اثناسيوس الرسول, post: 235869, member: 9282"] [SIZE="4"][COLOR="Red"]اختلاف المسلمين في عدد سور وآيات القران أما سوره فمائة وأربع عشرة سورة بإجماع من يعتد به ، وقيل وثلاث عشرة بجعل الأنفال وبراءة سورة واحدة ، أخرج أبو الشيخ عن أبي زروق ، قال : الأنفال وبراءة سورة واحدة . وأخرج عن أبي رجاء قال : سألت الحسن عن الأنفال وبراءة سورتان أم سورة ؟ قال : سورتان . ونقل مثل قول أبي زروق عن مجاهد . وأخرجه ابن أبي حاتم عن سفيان . وأخرج ابن أشتة عن ابن لهيعة قال : يقولون إن براءة من يسألونك ، وإنما لم تكتب في براءة بسم الله الرحمن الرحيم لأنها من يسألونك . ونقل صاحب الإقناع أن البسملة ثابتة لبراءة في مصحف ابن مسعود : قال : ولا يؤخذ بهذا . وأخرج القشيري : الصحيح أن التسمية لم تكن فيها لأن جبريل عليه السلام لم ينزل بها فيها . وفي المستدرك عن ابن عباس قال : سألت علي بن أبي طالب : لم لم تكتب في براءة بسم الله الرحمن الرحيم قال : لأنها أمان ، وبراءة نزلت بالسيف . وعن مالك أن أولها لما سقط سقط معه البسملة فقد ثبت أنها كانت تعدل البقرة لطولها . وفي مصحف ابن مسعود مائة واثنتا عشرة سورة لأنه لم يكتب المعوذتين ، وفي مصحف أبي ست عشرة لأنه كتب في آخره سورتي الحفد والخلع . وأخرج أبو عبيد عن ابن سيرين قال : كتب أبي بن كعب في مصحفه فاتحة الكتاب والمعوذتين واللهم إنا نستعينك واللهم إياك نعبد وتركهن ابن مسعود . وكتب عثمان منهن فاتحة الكتاب والمعوذتين . وأخرج الطبراني في الدعاء من طريق عباد بن يعقوب . ..: قال لي عبد الملك بن مروان : لقد علمت ما حملك على حب أبي تراب ، إلا أنك أعرابي حاف ، فقلت : والله لقد جمعت القرآن من قبل أن يجتمع أبواك ، ولقد علمني منه علي بن أبي طالب سورتين علمهما إياه رسول الله صلعم ما علمتهما أنت ولا أبوك. اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك ولا نكفرك ، ونخلع ونترك من يفجرك ، اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد ، نرجوا رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك بالكفار ملحق . وأخرج البيهقي من طريق سفيان الثوري عن ابن جريج ععطاء عن عبيد بن عمير أن عمر بن الخطاب قنت بعد الركوع ، فقال: بسم الله الرحمن الرحيم ، اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك ، اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد ، نرجوا رحمتك ونخشى نقمتك ، إن عذابك بالكافرين ملحق . قال ابن جريج : حكمة البسملة أنهما سورتان في مصحف بعض الصحابة . وأخرج محمد بن نصر المروزي في كتاب الصلاة عن أبي بن كعب أنه كان يقنت بالسورتين فذكرهمـا ، وأنه كان يكتبهما في مصحفه . وقال ابن الضريس : أنبأنا أحمد بن جميل المروزي عن عبد الله بن المبارك ، أنبأنا الأجلح عن عبد الله بن عبد الرحمن عن أبيه قال : في مصحف ابن عباس قراءة أبي وأبي موسى : بسم الله الرحمن الرحيم . اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ، ونثني عليك الخير ولا نكفرك ، ونخلع ونترك من يفجرك ، وفيه : اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد ، وإليك نسعى ونحفد ، نحشى عذابك ونرجوا رحمتك ، إن عذابك بالكفار ملحق وأخرج الطبراني بسند صحيح عن أبي إسحاق ، قال : أمنا أمية بن عبد الله بن خالد ابن أسيد بخراسان ، فقرأ بهاتين السورتين : إنا نستعينك ونستغفرك . وأخرج البيهقي وأبو داود في المراسيل عن خالد بن أبي عمران أن جبريل نزل بذلك على النبي صلعم وهو في الصلاة مع قوله : (ليس لك من الأمر شئ) الآية لما قنت يدعو على مضر . قال الموصلي : ثم سور القرآن على ثلاثة أقسام : قسم لم يختلف فيه لا في إجمالي ولا في تفصيلي ، وقسم اختلف فيه تفصيلا لا إجمالا ، وقسم اختلف فيه إجمالا وتفصيلا . فالأول : أربعون سورة ، يوسف مائة واحدى عشرة ، الحجر تسع وتسعون ، النحل مائة وثمانية وعشرون ، الفرقان سبع وسبعون ، الأحزاب ثلاث وسبعون ، الفتح تسع وعشرون ، الحجرات والتغابن ثماني عشرة ، ق خمس وأربعون، الذاريات ستون، القمر خمس وخمسون ، الحشر أربع وعشرون ، الممتحنة ثلاث عشرة ، الصف أربع عشرة ، الجمعة والمنافقون والضحى والعاديات إحدى عشرة ، التحريم اثنتا عشرة ، ن اثنتان وخمسون ، الإنسان إحدى وثلاثون ، المرسلات خمسون ، التكوير تسع وعشرون ، الانفطار وسبح تسع عشرة ، التطفيف ست وثلاثون ، البروج اثنتان وعشرون ، الغاشية ست وعشرون ، البلد عشرون ، الليل إحدى وعشرون ، ألم نشرح والتين الهاكم ثمان ، الهمزة تسع ، الفيل والفلق وتبت خمس ، الكافرون ست ، الكوثر والنصر ثلاث . والقسم الثاني : أربع سور : القصص : ثمان وثمانون ، عد أهل الكوفة طسم ، والباقون بدلها أمة من الناس، يسقون . العنكبوت : تسع وستون، عد أهل الكوفة ألم والبصرة بدلها مخلصين له الدين والشام وتقطعون السبيل الجن : ثمان وعشرون عد المكي لن يجيرني من الله أحد ، والباقون بدلها ولن أجد من دونه ملتحدا . والعصر ثلاث ، عد المدني الأخير وتواصوا بالحق دون والعصر وعكس الباقون . والقسم الثالث سبعون : سورة الفاتحة ، الجمهور سبع ، فعد الكوفي والمكي البسملة دون أنعمت عليهم وعكس الباقون . وقال الحسن : ثمان فعدهما ، وبعضهم ست فلم يعدهما ، وآخر تسع فعدهما وإياك نعبد . ويقوي الأول ما أخرجه أحمد وأبو داود والترمذي وابن خزيمة والحاكم والدارقطني وغيرهم عن أم سلمة أن النبي صلعم كان يقرأ: {بسم الله الرحمن الرحيم . الحمد لله رب العالمين . الرحمن الرحيم. مالك يوم الدين . إياك نعبد وإياك نستعين اهدنا الصراط المستقيم . صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين} . فقطعها آية آية وعدها عد الأعراب ، وعد بسم الله الرحمن الرحيم آية ولم يعد عليهم . وأخرج الدارقطني بسند صحيح عن عبد خير قال : سئـل علي عن السبـع المثاني فقـال : الحمد لله رب العالمين ، فقيل له إنما هي ست آيات ، فقال : بسم الله الرحمن الرحيم آيـة . البقرة : مائتان وثمانون وخمس ، وقيل ست وقيل سبع . آل عمران : مائتان ، وقيـل إلا آيـة . النساء : مائة وسبعون وخمس ، وقيل ست ، وقيل سبع . المائدة : مائة وعشرون ، وقيل واثنتان ، وقيل وثلاث . الأنعام : مائة وستون وخمس ، وقيل ست ، وقيل سبع . الأعراف ، مائتان وخمس وقيل ست . الأنفال : سبعون وخمس ، وقيل ست ، وقيل سبع . براءة : مائة وثلاثون ، وقيل إلا آية . يونس : مائة وعشرة ، وقيل إلا آية . هود : مائة وإحدى وعشرون ، وقيل اثنتان ، وقيل ثلاث . الرعد : أربعون وثلاث ، وقيل أربع ، وقيل سبع . إبراهيم : إحدى وخمسون، وقيل اثنتان ، وقيل أربع ، وقيل خمس . الإسراء : مائة وعشر ، وقيـل وإحـدى عشـرة . الكهف : مائة وخمس ، وقيل وست ، وقيل وعشر وقيل وإحدى عشرة . مريم ، تسعون وتسع ، وقيل ثمان . طه : مائة وثلاثون واثنتان ، وقيل أربع ، وقيل خمس ، وقيل وأربعون ، الأنبياء : مائة وإحدى عشرة ، وقيل واثنتا عشر . الحج : سبعون وأربع ، وقيل وخمس ، وقيل وست، وقيل وثمان . قد أفلح : مائة وثمان عشرة ، وقيل تسع عشرة . النور: ستون واثنتان، وقيل أربع . الشعراء : مائتان وعشرون وست ، وقيل سبع . النمل : تسعون واثنتان ، وقيل أربع ، وقيل خمس . الروم : ستون ، وقيل إلا آية لقمان : ثلاثون وثلاث وقيل أربع . السجدة : ثلاثون. وقيل إلا آية . سبأ: خمسون وأربع، وقيل خمس . فاطر: أربعون وست، وقيل خمس . يس: ثمانون وثلاث ، وقيل اثنتان . الصافات : مائة وثمانون وآية ، وقيل آيتان . ص : ثمانون وخمس ، وقيل ست ، وقيل ثمان . الزمر : سبعون وآيتان ، وقيل ثلاث ، وقيل خمس . غافر : ثمانون وآيتان , وقيل أربع ، وقيل خمس ، وقيل ست . فصلت : خمسون واثنتان ، وقيل ثلاث ، وقيل أربع . الشورى : خمسون ، وقيل ثلاث . الزخرف : ثمانون وتسع ، وقيل ثمان . الدخان : خمسون وست ، وقيل سبع ، وقيل تسع . الجاثية : ثلاثون وست ، وقيل سبع . الأحقاف : ثلاثون وأربع ، وقيل خمس . القتال : أربعون ، وقيل إلا آية ، وقيل إلا آيتين . الطور : أربعون وسبع ، وقيل ثمان ، وقيل تسع. النجم : إحدى وستون ، وقيل اثنتان . الرحمن : سبعون وسبع ، وقيل ست ، وقيل ثمان . الواقعة : تسعون وتسع ، وقيل سبع ، وقيل ست . الحديد : ثلاثون وثمان ، وقيل تسع . قد سمع اثنتان ، وقيل إحدى وعشرون . الطلاق : إحدى عشرة ، وقيل اثنتا عشرة . تبارك : ثلاثون، وقيل إحدى وثلاثون بعد قالوا بلى قد جاءنا نذير . قال الموصلي : والصحيح الأول . قال ابن شنبوذ : ولا يسوغ لأحد خلافه للأخبار الواردة في ذلك . أخرج أحمد وأصحاب السنن وحسنه الترمذي عن أبي هريرة أن رسول الله صلعم قال : "إن سورة في القرآن ثلاثين آية شفعت لصاحبها حتى غفر له ، تبارك الذي بيده الملك" وأخرج الطبراني بسند صحيح عن أنس قال : قال رسول الله صلعم : "سورة في القرآن ما هي إلا ثلاثون آية خاصمت عن صاحبها حتى أدخلته الجنة ، وهي سورة تبارك" . الحاقة : إحدى وقيل اثنتان وخمسون . المعارج : أربعون وأربع، وقيل ثلاث. نوح : ثلاثون ، وقيل إلا آية ، وقيل إلا آيتين . المزمل: عشرون ، وقيل إلا آية . عم : أربعون ، وقيل وآية . النازعات : أربعون وخمس ، وقيل ست . عبس: أربعون ، وقيل وآية ، وقيل وآيتين . الانشقاق : عشرون وثلاثة ، وقيل أربع ، وقيل خمس . الطارق: سبع عشرة ، وقيل ست عشرة . الفجر: ثلاثون ، وقيل إلا آية ، وقيل اثنتان وثلاثون . الشمس : خمس عشرة ، وقيل ست عشرة. اقرأ : عشرون ، وقيل إلا آية . القدر : خمس: وقيل ست . لم يكن : ثمان ، وقيل تسع . الزلزلة : تسع ، وقيل ثمان. القارعة: ثمان ، وقيل عشر ، وقيل إحدى عشرة . قريش: أربع ، وقيل خمس. أرأيت : سبع ، وقيل ست . الإخلاص : أربع ، وقيل خمس:، وقيل ست. أخيرا هل تتماشى آية سورة النساء 82 : أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا). مع تلك الأخبار الصحيحة ؟. [/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه
أعلى