الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="اثناسيوس الرسول, post: 254223, member: 9282"] [b]رد على: أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه[/b] [SIZE="4"][COLOR="Red"]الكتاب المقدس هو كلمة الله ، وبعهديه القديم و الجديد هو مرجعنا لأي سؤال متعلق بالله، و يؤكد الكتاب المقدس حقيقة وحدانية الله بشكل لا يقبل المساومة، و هو مليء بالشواهد التي تقر بهذه الوحدانية ، مثل: خروج 2:20 "أنا الرب إلهك.. لا تكن لك آلهة أخرى أمامي". تثنية 35:4 "لتعلم أن الرب هو الإله ليس آخر سواه". إشعياء 5:45 "أنا الرب و ليس آخر. لا إله سواي" إشعياء 18:45 "أنا الرب وليس آخر" إشعياء 21:45 "أليس أنا الرب ولا إله غيري. ليس سواي" إشعياء 22:45 "لأني أنا الله و ليس آخر" إشعياء 9:46 "لأني أنا الله وليس آخر. الإله وليس مثلي". رومية 12:10 "لأن رباً واحداً للجميع" كورنثوس الأولى 6:8 "لكن لنا إله واحد" أفسس 5:4 .... "رب واحد. إيمان واحد. معمودية واحدة" 1 تيموثاوس 5:2 "لأنه يوجد إله واحد ووسيط واحد" يعقوب 19:2 "أنت تؤمن أن الله واحد حسناً تفعل" وقانون الإيمان الذي نردده في كنائسنا بجميع طوائفها يقول:"نؤمن بإله واحد " فنحن موحدون نؤمن وبكل يقين أن الله واحد لكن هذه الوحدانية ليست وحدانية مُجردة مُطلقة، لكنها وحدانية جامعة مانعة، بمعنى أنه إله واحد، جوهر واحد، ذات واحدة، لاهوت واحد، لكنه أقانيم متحدون بغير امتزاج، ومتميزون بغير انفصال، وكلمة أقنوم هي كلمة سريانية تدل على التمَيّز بغير انفصال( إتحاد في الجوهر و الطبيعة وتميز في الشخصية). والأدلة كثيرة على أن وحدانية الله جامعة وليست مطلقة، فأسماء الله قد وردت في العهد القديم بصيغة الجمع أكثر من ثلاثة آلاف مرة. أول آية في الكتاب المقدس في سفر التكوين تقول " في البدء خلق ( بصيغة المفرد) الله ( ألوهيم بصيغة الجمع) السموات والأرض." نعمل ( بصيغة الجمع) الإنسان على صورتنا كشبهنا." ( بصيغة الجمع) " هوذا الإنسان قد صار كواحدٍ منّا" " هلم ننزل ونبلبل هناك لسانهم" وفي سفر إشعياء " ثم سمعت صوت السيد قائلاً من أُرسِل ( بالمفرد) ومَن يذهب من أجلنا( بالجمع)." ولا يمكن أن نقول أن هذه صيغة تعظيم، فصيغة التعظيم لا وجود لها في اللغة العبرانية لكنها مُستحدثة في اللغة العربية، وحتى هذه الصيغة المُستحدثة لا تنطبق على قولهِ " هوذا الإنسان قد صار كواحدٍ منّا" وهذه الوحدانية الجامعة غير المُجرَّدة لازمة وضرورية لتفسير طبيعة الله قبل خلق هذه الخليقة، فنحن نعرف أنه بعد أن خلق الله الخليقة قد أحبّنا وصار يسمع صلواتنا ويتكلم إلينا في الأنبياء. والسؤال هو تُرى ماذا كان يفعل الله قبل هذه الخليقة؟ هل كان يتكلم؟ هل كان يسمع؟ هل كان يُحب؟ لكن مع من وإلى من كان يسمع ومن كان يحب؟ هل كان قبل الخليقة صنماً لا يتكلم ولا يسمع ولا يحب ثم صار بعد الخليقة إلهاً حياً، حاشا! إن الله لا يتغير ولا يتطور ولا يمكن أن يُضاف إليه شئ، فالله كان يحب ويتكلم ويسمع ضمن أقانيمه الثلاثة. فإذا قلنا أن الله لم يكن يتكلم قبل أن يخلق المخلوقات و أصبح يتكلم فهذا يعني إما تغيراً في الذات الإلهية أو أن الله غير مستقل و غير مكتف بذاته و هو بحاجة لمخلوقاته حتى يمارس صفاته وتكون صفاته عاملة ، حاشا لذلك فوحدانية الله هي الوحدانية الجامعة المانعة جامعة لكل ما يلزم الله لممارسة صفاته ومانعة لوجود جوهر آخر أو تركيب أو تجزئة في جوهر الله ، والتي وحدها تليق بجلاله لأن بها تكون له ذاتية خاصة، ويكون متصفاً بكل الصفات الإيجابية اللائقة بكماله، وتكون هذه الصفات ليس بالقوة بل بالفعل ومنذ الأزل هي عاملة، لذلك فلم يعترِه تغيير أو تطور، ولا جدَّ عليه جديد نتيجة خلق العالم. يقال إن القديس أغسطينوس كان يسير على شاطئ البحر يوماً وهو مشغول بهذه الفكرة: كيف أن الله واحد في ثلاثة وثلاثة في واحد، عندما رأى طفلاً يحفر في الرمل حفرة ثم يملأها من البحر بواسطة دلو صغير والحفرة لا تمتلئ، فسأل الطفل "ماذا تريد أن تفعل؟" فقال "أريد أن أنقل هذا البحر الكبير ليكون لي أنا في حفرتي". فقال القديس أغسطينوس لنفسه: "هذا عين ما أفعله الآن. إني أحاول أن أضع الله غير المحدود في حفرة عقلي المحدود". [/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
أخ مسلم يريد أن يدخل المسيحيه
أعلى