...... جاء طفل صغير إلى أمه يحمل تقريرا من مدرسيه ينصح فيها الأم المسكينة أن
توفر مالها و جهدها و تكف عن إرسال ولدها للمدرسة لأن درجة ذكائه أقل من
المستوى المطلوب لتلقى العلم .... فنظرت الأم إلى الورقة التى بين أيديها
و لم تيأس بل مزقت الورقة قائلة فى ثقة و إيمان إبنى ليس غبيا سوف أعلمه
بنفسى ... و ظلت ترعاه و تعلمه و تكافح من أجله حتى صار من أعظم
المخترعين فى العالم , فهل تتخيل معى من يكون هذا الطفل ! إنه:" توماس
إديسون ."
كذلك أنت أيضا يجب أن لا تيأس مهما كانت حالتك بل ثق فى عمل الله أبيك
الذى يحبك و ينتظر رجوعك فاتح لك أحضانه فلا تضيع الفرصة بل تعلم من
الذين سبقوك .
أزكرونى فى صلاتكم
توفر مالها و جهدها و تكف عن إرسال ولدها للمدرسة لأن درجة ذكائه أقل من
المستوى المطلوب لتلقى العلم .... فنظرت الأم إلى الورقة التى بين أيديها
و لم تيأس بل مزقت الورقة قائلة فى ثقة و إيمان إبنى ليس غبيا سوف أعلمه
بنفسى ... و ظلت ترعاه و تعلمه و تكافح من أجله حتى صار من أعظم
المخترعين فى العالم , فهل تتخيل معى من يكون هذا الطفل ! إنه:" توماس
إديسون ."
كذلك أنت أيضا يجب أن لا تيأس مهما كانت حالتك بل ثق فى عمل الله أبيك
الذى يحبك و ينتظر رجوعك فاتح لك أحضانه فلا تضيع الفرصة بل تعلم من
الذين سبقوك .
أزكرونى فى صلاتكم