الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
اسأل ومرشدنا الروحى ُيجيب ..
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="aymonded, post: 3693254, member: 81598"] [FONT=Arial] [RIGHT][SIZE=5][COLOR=Navy]سلام لشخصك الحلو، ولو ان لو دققت في الايات التي كتبتها في أول رد هاتصل للمغزى، عموماً القصد من كلمة أُذن في سفر الرؤيا على أساس انه ينبه ويركز على أن الصوت هنا صوت الروح القدس الذي يحتاج لانتباه يعني يأكد على أن من له الأذن الحساسة ليسمع صوت الروح، ولما اتكلم الرب عن أن من له أُذنان للسمع فليسمع، بيتكلم على أساس الذي عنده الآذان التي انفتحت على الله، أما في سفر الرؤيا بيتكلم عن التوبيخ الخاص الموجه للكنائس، فالموضوع لا يأخذ إلا بالمضمون العام للكلام في القصد منه... [ مع أنه يوجد بعض المفسرين وشارحي الكتاب المقدس كتأمل قالوا: أن حينما تكلم بالمفرد القصد أن لو هناك من يملك ولو أذن واحدة لتسمع صوت الروح فلينتهز الفرصة ليقدم توبه قبل أن يدخل في قساوة القلب ويقع تحت الدينونة، والبعض الآخر قال: أن الأُذن الواحدة تعبر عن ضعف السمع الذي ينتاب الإنسان بسبب الانحراف عن الطريق، فسماع صوت الله أصبح أصعب قبل أن ينجرف الإنسان بعيداً عن تتميم مشيئته والحياة بالوصية، [/COLOR][/SIZE][SIZE=5][COLOR=Navy][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy](لأن الأُذن الواحدة لا تجعل السمع واضح)[/COLOR][/SIZE][/FONT] ] عموماً المعنى العام واحد مش منفصل، يعني الإنسان لما أنفتحت آذانه على صوت الله في الإنجيل وسمع قوله وكلماته يبنغي أن يُطيع ويلتزم بهذه الحياة ويكون أميناً إلى الموت لينال الحياة، وفي التوبيخ الإلهي، عليه أن لا يهرب بل يسمع لصوت الروح القدس للتهذيب والتأديب بغرض التصحيح، يعني في كلا الحالات لازم يسمع ويطيع، فالمعنى العالم للكلام واحد والمحصلة واحدة، لأن حينما تكلم في التوبيخ علشان هناك قلة سمع أو انحراف واضح عن كلمة الحق حدث ولأن هناك ثمار معطوبة وأعمال لا تليق لمن تبع الله وعاش بحسب الكلمة وله آذان تسمع صوت الروح قبل هذا الانهيار الحادث وضعف السمع، فالكلام بيأكد مع تشديد على سماع صوت الروح لأجل خلاص النفس الذي انحرفت عن المسيرة السليمة لتعود تطيع صوت الله وتصحح مسارها... فلازم يتفهم مضمون الكلام في معناه الذي قصده الله وفي مجمله، والكتاب المقدس شرح معنى السمع لكي ننتبه أن يكون السمع لأجل الطاعة في كل الأحوال، سواء ان كان على مستوى الدعوة الإلهية، أو انفتاح القلب الداخلي ليستوعب صوت الله ويعرفه معرفة شخصية ليتبعه حسب قوله، أو سماع توبيخ وتبكيت الروح القدس بالطاعة والخضوع لكي يصحح المسيرة ويعود ليحيا وفق ما ناله من الله باستقامة قلب وتدقيق شديد حسب مسرة مشيئة الله الحي بدون ان ينتقص منه شيئاً أو يُزيد عليه من عنده أي شيء آخر قط... [/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
اسأل ومرشدنا الروحى ُيجيب ..
أعلى