الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
اسأل ومرشدنا الروحى ُيجيب ..
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="aymonded, post: 3693448, member: 81598"] [FONT="Arial"] [RIGHT][SIZE=5][COLOR=Navy]سلام لشخصك المحبوب في واقع الصلاة الحقيقية هو كونها حاجة النفس للاطلاع على النور الإلهي، وإعلان شوق القلب بصدق أنه في أشد الحاجة إلى الله، وهي ليست في حاجة لأسلوب محدد يقدر أي إنسان يحدده لكي يقول هذا هو أسلوب الصلاة المميز أو المقبول عند الله، لأن الله لا ينتظر أو ينتظر أسلوب مُعين على قدر أن يرى قلب صادق يطلبه بفهم ووعي وإدراك ماذا يُريد: [ [/COLOR][/SIZE][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]الله من السماء أشرف على بني البشر لينظر هل من فاهم طالب الله ] (مزمور 53: 2) [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]فالمصلي مثل فلاح نشيط أراد أن يرعى أرضه، صار يبحث عن ما يتناسب مع مساحة أرضه لكي يضع فيها البذار التي تناسبها لكي لا يخسر محصولة أو لا يربح أقل من المطلوب، وهكذا الإنسان المسيحي الأصيل عليه أن يغرس في قلبه الحق بكلمة الله، وذلك في جلوسه المتأني أمام الكتاب المقدس وبكل صبر يقيس قلبه على الوصية المقدسة، ويعرف نفسه على حقيقتها ويكشف قلبه بإخلاص أمام الله، ويُصلي بما يضمره في قلبه بدون أن يدَّعي شيء أو يقول كلام على خلاف الحقيقة الموجودة في قلبه وفكره، فالله لا يسمع إلا الكلمات الصادقة التي تعبر عن حالي أنا أمامه بأي أسلوب أو شكل حسب شخصيتي أنا، وكما يتفق مع مشيئته المعلنه في بشارة إنجيل الحياة بطاعة الوصية التي يحرك قلبي نحوها، لأن كلمة الله هي المقياس لقلبي ومدى اتفاقي مع مشيئة الله... ومن الأهمية يكون لي إيمان ولو كحبة خردل ومحبة ولو كانت مثل شمعة صغيرة مضيئة وسط الظلام، وبالصلاة وقراءة الكلمة سأنمو في برّ الإيمان وأحيا بالتقوى في المحبة، لأن الروح القدس يسكب زيت النعمة في القلب ويشعله، وهذا يزداد كل يوم في الصلاة على قدر إخلاصي في تقدمه قلبي لله ببساطة، مع الحذر من أن تكون صلاتي مجرد كلمات محفوظة أو أحاسيس منقولة من اي شخص آخر أو مجرد أحاسيس نفسية انفعالية، لأنها سترتفع وتنخفض حسب الحالة المزاجية للإنسان، وهذا يختلف عن الأحاسيس الروحية التي فيها يتحرك القلب لكي يحيا الوصية بطاعة الإيمان وعمل المحبة الحقيقية، وهذه الأحاسيس ميزتها أنها غير متقلبة بل تنمو وتزداد كلما كان قلبي متطالق مع مشيئة الله وحياتي صارت سلوك عملي واضح بالوصية: [ أكتب أعمالي طبقاً لأقوالك ] (القداس الإلهي) وممكن مراجعة هذا الموضوع للأهمية: [/COLOR][/SIZE][/FONT][CENTER][FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=Navy]http://www.arabchurch.com/forums/showthread.php?t=259359[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/CENTER] [/RIGHT][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
اسأل ومرشدنا الروحى ُيجيب ..
أعلى