الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
اسأل ومرشدنا الروحى ُيجيب ..
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="aymonded, post: 3693855, member: 81598"] [FONT=Arial] [RIGHT][SIZE=5][COLOR=Navy]+ [U][B]أولاً [/B][/U]لازم نفرق ما بين الإدانة والتمييز والحكم في الأمور، يعني لازم يكون عندي روح تمييز وإفراز في ما يتفق مع التعليم حسب مشيئة الله وما هو عكسه وذلك لكي لا أضل عن الطريق أو أزوغ وراء الأعمال الشريرة المرتكبة من بعض الناس، فلازم يحصل نوال تمييز الأرواح من الله لكي لا أضل عن الحق. أما الدينونة هو الحكم قبل الوقت والحكم على الناس والتقليل من شأنهم، وأن ليس في يدي كل الحقائق لكي أحكم على أحد في هذه الحالة، أو يكون هناك إدانة من جهة الحكم على فلان أنه ليس له توبه أو الحياة الأبدية أو السعي لكي يتم حرمانه من الكنيسة او طرده بدون وجه حق غير عالماً أن الكنيسة ليس فيها قاضي وجلاد بل هي مستشقى الله وتحكم بناء على المحبة، لأن هناك أمور لا ينبغي أن أتدخل فيها لأنها لله وحده فقط أو تحت سلطان الكنيسة ومجمعها فقط، وأي تدخل مني هو سرقة دينونة الله ووضع نفسي كحاكم على خلاف وضعي الطبيعي، فكل واحد له وضع مسئولية معين ممكن أن يحكم في حدوده وهذه ليست إدانة بل فصل في الأمور لكي لا يحدث بلبلة... وخطية الإدانة عموماً بتأتي من مشكلة في النفس من الدخل، وعلى الأخص لو الإنسان كان في معزل عن محبة الله الحقيقية ومش قادر يفهم طبيعة محبته للخاطي والفجار قبل البار، لأنه أتى ليُخلِّص لا لكي يدين ويُميت... والبعد عن الإدانة هو التركيز على شخص المسيح الذي حينما ارادوه ان يُدين المرأة التي أُمسكت في ذات الفعل ويتمم حكم الموت فيها، فعوض العقوية أعطاها براءة وأطلقها حُره... لو فكرت في هذا لن أُدين أحد، بل سأُدين الخطية وحدها، لأن الخطية تُدان لكن الإنسان نفسه اللي ارتكبها لا نُدينه أنما ندعوه للحياة بترك الموت أي الخطية... + [U][B]ثانياً[/B][/U]: موضوع العودة من حين لآخر لخطية بعينها دون غيرها أساساً يأتي بسبب ضعف المحبة وضعف التركيز على شخص المسيح، لأن أحياناً كثيرة يصبح هناك إهمال وكسل في الصلاة والتناول وقراءة كلمة الله، وبالتالي التركيز يُصبح على نفسي وشخصي أنا وملاحظتها بتوتر، هل سقط والا مش سقط في الخطية التي تعبتني، والكلام الدائم حول نفسي بقولي وتركيزي: "أنا ضعيف انا مش قادر ابطل الخطية دية.. الخ"، أو أعيش في حالة الحزن البعيد عن الله مع تأنيب ذاتي، وتأنيب الذات لا يُصلح الإنسان بل يُدمره، لأن أحيانا بتعليم خاطئ يقال أنب نفسك ووبخها.. الخ، وهذا ما يضعف الإنسان ويجعله قتيل تأنيبه، لكن المفروض يقوم وينهض فوراً ويثق بإيمان في الله خلاص نفسه وحياته، ويشخص إليه ويتعلق به ولا يتركه مهما ما كان ضعفه أو هزيمته، لأن يكفي أنه يَثبُتْ في الصلاة ويُصارع فيها حتى ينال قوة الله ويلبسها لبساً، ومن كثرة التطلع لله في كلمته والصلاة الدائمة، تنهزم الخطية بسهولة مهما ما كانت قوتها ولذتها، لأن قوة الله سكنت النفس ولازمتها وبالتالي تهرب الخطة ولن يعود لها وجود لأن النور أقوى من الظلمة يُبددهها بمجرد ظهوره فقط بدون عناء إفراغ الظلمة بأيدينا... [/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
اسأل ومرشدنا الروحى ُيجيب ..
أعلى