الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
اسئلة بسيطة تنتضر جواب
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Messias, post: 5605, member: 207"] س2 : انتم تقولو ان المسيح مات من اجلكم لكي يكفر خطيأت ابونا ادم , طيب شنو دخل ذنوب الاباء في الابناء ؟ هل الذنوب تورث ؟ - جاء فى حديث للبخارى ( الجزء الثالث ص 152 )" أن موسى النبى قال يا آدم أنت أبونا خيبتنا و أخرجتنا من الجنة " 2- جاء فى اليواقيت و الجواهر ص 144 " أن الله أخذ على ذرية أدم العهد و هم بعد فى ظهره " كقول القرآن " و اذ أخذ ربك من بنى آدم من ظهورهم ذريتهم و أشهدهم على أنفسهم ألست بربكم . قالوا بلى شهدنا . ان تقولوا يوم القيامة ان كنا عن هذا غافلين . أو تقولوا أنما أشرك آباؤنا من قبل و كنا ذرية من بعدهم أفتهلكنا بما فعل المبطلون " ( سورة الأعراف 171، 172 ) و قد روى فى الأحاديث أن النبى قال : أخذ الله الميثاق من ظهر أدم .. فأخرج من صلبه كل ذرية درها فنثرهم بين يديه كالذر ثم كلمهم قبلا و قال ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة أنا كنا عن هذا غافلين . و عن ابن عباس قال أيضاً : أن أول ما أهبط الله آدم إلى الأرض أهبطه بدهناء أرض الهند فمسح ظهره فأخرج منه كل نسمة هو بارئها إلى يوم القيامة بنعمان الذى وراء عرفه فكلمهم الله و أنطقهم و أخذ منهم الميثاق أن يعبدوا و لا يشركوا به شيئاً بعد أن ركب فيهم عقولاً و تكفل لهم بالارزاق و كتب آجالهم و مصائبهم و غيرها ثم أعادهم فى صلبه فلن تقوم الساعة حتى يولد كل من أعطى الميثاق يومئذ. و قال محمد : أخذوا من ظهره كما يؤخذ بالمشط من الشعر و أخذ عليهم العهد . و هذا يعنى أن خطية أدم قد أمتدت إلى نسله المأخوذ منه . و هناك حديث أخر شهير : حدثنا عبد بن حميد حدثنا أبو نعيم حدثنا هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن أبي صالح عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لما خلق الله آدم مسح ظهره فسقط من ظهره كل نسمة هو خالقها من ذريته إلى يوم القيامة وجعل بين عيني كل إنسان منهم وبيصا من نور ثم عرضهم على آدم فقال أي رب من هؤلاء قال هؤلاء ذريتك فرأى رجلا منهم فأعجبه وبيص ما بين عينيه فقال أي رب من هذا فقال هذا رجل من آخر الأمم من ذريتك يقال له داود فقال رب كم جعلت عمره قال ستين سنة قال أي رب زده من عمري أربعين سنة فلما قضي عمر آدم جاءه ملك الموت فقال أولم يبق من عمري أربعون سنة قال أولم تعطها ابنك داود قال فجحد آدم فجحدت ذريته ونسي آدم فنسيت ذريته وخطئ آدم فخطئت ذريته . قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح وقد روي من غير وجه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم سنن الترمذي .. كتاب تفسير القرآن عن رسول الله .. باب و من سورة الأعراف - أضغط هنا - اقرأ الحديث من المواقع الإسلامية . و قد قال الشيخ المرحوم متولى الشعراوى : [ إن المعتزلة زعموا أن معنى الآية المتقدمة هو أنه أخذ بعضهم من ظهر بعض بالتناسل فى الدنيا إلى يوم القيامة و أنه ليس هناك أخذ عهد ولا ميثاق حقيقى و أن المراد بالعهد و الميثاق هو ارسال الرسل . ولا يخفى ما فى هذا المذهب من الخطأ و الغلط و كيف يصح للمعتزلة هذا القول و معظم الأعتقاد فى أثبات الحشر و النشر مبنى على هذه المسألة و الذى يظهر لى أنهم أنما أنكروا ذلك فراراً من غموض مسائل هذا البحث و دقة معانيه، فرضوا بالجهل عوضاً عن العلم و الحق أن الله تعالى أخذ عليهم العهد فى ظهر آدم حقيقة لانه على كل شئ قدير ] . و القرآن يعلن صريحاً خطية آدم فقد جاء فى سوره (طه) : "وعصى آدم ربه فغوى" قال المفسرون عصى ربه بالأكل من الشجرة . و قال البيضاوى : فضل عن المطلوب و خاب حيث طلب الخلد بأكل الشجرة أو عن المأمور به، أو عن الرشد حيث أغتر بقول العدو . و قرر علماء الإسلام أن العصيان من الكبائر بدليل قوله : "و من يعصى الله و رسوله و يتعد حدوده يدخله ناراً خالداً فيها و له عذاب مبين" (سورة النساء) و ورد فى سوره طه قوله "فتاب عليه" و التوبة لا تكون الا عن ذنب لانها الندم على المعصية . ( و فى سورة البقرة ) قوله : "و لا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين" . و فى (سوره الأعراف) قال : "قالا ربنا ظلمنا أنفسنا و ان لم تغفر لنا و ترحمنا لنكون من الخاسرين" و فى سوره البقرة قوله : "فاز لهما الشيطان فأخرجهما مما كانا فيه" . و ورد فى سوره الأعراف : "هو الذى خلقكم من نفس واحدة و جعل منها زوجاً ليسكن إليها فلما تغشاها حملت حملاً خفيفاً فمرت به فلما أثقلت دعوا الله ربها لئن أتيتنا صالحاً لنكون من الشاكرين" قال المفسرون لما هبط آدم و حواء إلى الأرض ألقت الشهوة فى نفس أدم فأصاب حواء فحملت من ساعتها فلما ثقل الحمل و كبر الولد أتاها أبليس. و قال البيضاوى أتاها فى صورة رجل فقال لها ما الذى فى بطنك قالت ما أدرى، قال أخاف أن تكون بهيمة أو كلباً أو خنزيراً، قالت أنى أخاف بعض ذلك، قال و ما يدريك من أين يخرج أمن دبرك أم من فيك أو يشق بطنك فيقتلك .. فخافت حواء من ذلك و ذكرته لآدم فلم يزالا فى غم ثم عاد إليهما أبليس فقال لهما أنى من الله بمنزلة فان دعوت الله أن يجعله خلقاً سوياً مثلك و يسهل عليك خروجه تسميه عبد الحارث و كان إسم أبليس فى الملائكة الحارث. فذكرت حواء ذلك لآدم فعاودها إبليس فلم يزل بهما حتى غرهما فلما ولدت سمياه عبد الحارث . إنتهى . و قال ابن عباس لما ولدا ولد أتاه إبليس فقال لهما انى أنصح لكما فى شأن ولدك هذا تسميه عبد الحارث و كان قبلاً يسمى أولاده عبد الله و عبد الرحمن. فقال آدم أعوذ بالله من طاعتك انى أطعتك فى أكل الشجرة فأخرجتنى من الجنة فلن أطيعك، فمات ولده ثم ولد له بعد ذلك ولد آخر . فقال أطعنى و إلا مات كما مات الأول فعصاه فمات ولده ، فقال لا أزال حتى أقتلهم حتى تسميه عبد الحارث فأطاعه. إنتهى . فوراثة الجنس البشرى لخطية آدم بصفته رأسهم الطبيعى و نائبهم الشرعى واضحة أيضاً فى سورة البقرة إذ قيل : وقلنا يا آدم اسكن انت و زوجتك فى الجنة و كلا منها رغداً حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين فأزلهما الشيطان عنا فأخرجهما مما كانا فيه . و قلنا أهبطوا بعضكم لبعض عدو و لكم فى الأرض مستقر و متاع إلى حين فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه انه هو التواب الرحيم . قلنا اهبطوا منها جميعاً فاما يأتيكم من عندى هدى فمن تبع هداى فلا خوف عليه ولا هم يحزنون . فالمتآمل فى هذه الكلمات يجد أن خطاب الله لآدم و حواء قبل السقوط فى الغواية كان بصيغة المفرد عند الكلام مع كل منهما على حدته كقوله . اسكن أنت و زوجك و بصيغة المثنى عند الكلام مع كليهما كقوله : كلا منها رغداً حيث شئتما ولا تقربا .. فتكونا .. فأزلهما .. فآخرجهما مما كانا فيه . و لكن بعد السقوط تغيرت الصيغة و تحولت إلى الجمع فقال و قلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو و لكم .. قلنا اهبطوا منها جميعاً فاما يأتينكم .. فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون . صيغة الجمـــع : فلماذا صيغة الجمع هذه ؟ أليست دليلاً على أن الخطاب أصبح موجهـاً إلى النسل جميعه الذى صار شريكاً و وارثاً لكل النتائج التى ترتبت على سقوط آدم فى الخطية بصفته نائبهم الشرعى و رأسهم الطبيعى كما ثبت ذلك من الاحاديث و أقوال المفسرين التى أوردناها هنا . ولا يمكن لقائل أن يقول بأن الله تعالى بقوله أهبطوا كان يخاطب أدم بلغة التعظيم لأنه لا يعقل ان الاله الأعظم يخاطب خليقته و صنعة يده بالتعظيم لأن الذى يخاطب غيره بالتعظيم اما يكون صغيراً يخاطب من هو أعظم منه أو عظيماً يخاطب نظيره فلا آدم فى تلك الساعة كان نظير الله ولا الله كان أصغر شأناً من أدم حتى أنه تعالى يخاطب أدم بلغة التعظيم . و إذا جاز أن يخاطب الله خلائقة بلغة التعظيم، فذلك الموقف الذى يخاطب فيه الله آدم لا توافقه لغة التعظيم لآن آدم فى هذه اللحظة كان خاطئاً متعدياً، فهل يليق بقداسة الله و نزاهته و عدله أن يخطاب الخاطئ العاصى بلغة التعظيم كأنه يعظم الجريمة و مقترفها ؟ الدليل على الخطية الموروثة : و الدليل على أن خطية آدم و نتائجها قد توارثها البشر هو ما نشاهده الآن فى سلوك البشر إذ تدنسوا بالفجور و تلوثوا بالشر و ها تاريخ العالم مملوء بـ أثم و شر و زنا و فسوق و خبث و طمع و كراهية و مكر و قتل و سرقة و غيرها من الصفات التى لم يقترفها أبو البشر "آدم" و لم يكن نسله ليقترفها لو لم تدخل هذه الخطية للجنس البشرى .. فهذه الخطية هى عبارة عن عصيان لأوامر الله و أتباع الرغبة و الشهوة و النفس التى سيرها الشيطان بعدما أستمع له الأنسان .. و الواقع أن العقاب الذى حل على آدم حل على بقية الجنس البشرى كدليل على أشتراكهم فى الخطية .. 1- كما أن آدم طُرد من الجنة و حكم عليه بأن يأكل بعرق جبينه، ها هم أولاده يأكلون بعرق جبينهم حتى اليوم 2- كما أن حواء حُكم عليها بأن تعانى من الآم الحمل ، فبناتنا حتى اليوم يقاسوا أوجاع الحمل 3- كما حُكم على آدم من التراب و إلى التراب يعود، فإلى اليوم يموت أولاده و يدفنون فى التراب 4- كذلك آدم بعد الخطية أنفتحت عينه على الشهوة و أحس بأنه عريان ، و لم يعد كأخ لحواء و عرفوا الجنس .. هذا موجود حتى اليوم . وهذا لم يتواجد قبل الخطية . و لهاذا فالكل مشترك فى خطية آدم .. لآن الكل يخطئ ، فمن منا باراً لا يخطئ ؟ [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
اسئلة بسيطة تنتضر جواب
أعلى