الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
الاخوان من ذكاء الدعوة الي غباء السياسة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ياسر رشدى, post: 3703708"] [COLOR="Blue"][FONT="Tahoma"][SIZE="5"]في الموضوع ده هاقول رأيي الشخصي في جماعة الاخوان المسلمين .. ما لهم وما عليهم [COLOR=Red]النشأة والافراد ...[/COLOR] الجماعة اليوم كأفراد وبحكم اختلاطي بهم في المهنة هم اناس طيبون جدا علي المستوي الشخصي شرط ان يكونوا تحت الدولة العلمانية وخدومين سواء في مشاريع الخير وخاصة في كادر الصحة من مستوصفات ومؤسسات علاجية وغير ملتزمين بالمظهر السلفي لانهم يرون انه سنة لا يؤثم من يتركها ومنهم من يحاول ان ينال الحسنيين بتربية لحية خفيفة مع دوجلاس زي حالاتي :pleasantr ومنذ نشأة الجماعة علي يد مؤسسها حسن البنا كانت لنشر الدعوة في وقت كان الاحتلال الانجليزي يسيطر وذلك بانشاء الكتاتيب لتحفيظ القرءان في القري والمراكز والنجوع وكان من ضمن اهداف الجماعة هو انشاء خط دفاع موازي للحملات التبشيرية التي صاحبت الاستعمار مثل القس [URL="http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5%D9%85%D9%88%D9%8A%D9%84_%D9%85%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D9%86%D9%88%D8%B3_%D8%B2%D9%88%D9%8A%D9%85%D8%B1"]صموئيل زويمر[/URL] وذلك بنشر الثقافة الاسلامية في ظل الجهل الاسلامي السائد في هذا الزمن تحت وطئة الفقر الي هنا ويبدوا ان الهدف غير مجرم فهو يسير في الاطار السلمي اي تبشير حر مقابل دعوة حرة الا ان حسن البنا اخطأ حين لجأ الي الملك في عدة خطابات وجهها له بخطورة التبشير تحت الاستعمار وبالتالي مخالفة احد اركان الدولة العلمانية في حرية كل دين والقائمين عليه في نشر دعوتهم وهنا نلاحظ ان الاخوان كانت حركة دعوية في المقام الاول ومع انضمام كثير من المسلمين الي الحركة جعل لها قاعدة بشرية كبيرة منتشرة في غالب المحافظات المصرية ، مما شجع حسن البنا الي الانتقال بالحركة من حركة دعوية الي حركة سياسية الي حركة مسلحة كما حدث في حرب فلسطين 1948 وهنا نشأت الكوادر التي عرفت حمل السلاح مما اعطي بعدا جديدا للجماعة بعيد عن السلمية ومنه انبثقت الحركة السرية للجماعة وعرف عبد الناصر ثقل الجماعة فاستعان بهم حتي في العروض العسكرية بعد نجاح حركة الضباط الاحرار .. حتي قيل في هذا الوقت ان جمال عبد الناصر اخواني وهنا وجد عبد الناصر نفسه محاصرا بمجموعة مسلحة مما جعله يقدم علي مذبحة قلعة جديدة للتخلص منهم في اول فرصة وقد حدث وجاء سيد قطب ليعطي الجماعة جرعة اصولية سلفية بالرغم من كثير من افراد الاخوان هم من الاشاعرة (المعتزلة) الذين يقدمون العقل علي النقل عكس السلفيين ، لذلك نجد ان السلفيين دائما وابدا يكيدون لهم فهم علي منهاج مخالف الا وهو ان النقل مقدم علي العقل وان ظهرت اشياء منافية للعلم في الاحاديث فكانوا يقولون ان اوان فهمها لم يأت بعد وهي صحيحة وان خالفت العلم لان هذا يطعن في الاحاديث الصحيحة وبالتالي يطعن في الوحي الثاني بعد القرءان ... (السلفيين يزعمون ان هناك وحيين نزلا علي محمد وهما القرءان والسنة) وهنا كانت بداية خلق العدو الذي يستمد منه الحكم العسكري شرعيته .. الا وهو حماية مدنية الدولة من الحكم الديني فالاخوان المسلمين وان كانوا اشاعرة الا انهم كانوا يؤمنون بدولة الخلافة علي منهاج النبوة وفي هذا يتفقون مع السلفيين وتمضي الايام بعد نبذ الجماعة للتنظيم السري وعودة الدعوة والتغلغل في سائر المدن بالخدمات والتطبيق الفعلي للاسلام الا وهو مد يد العون للفئات الفقيرة المعدمة من اموال زكاة وعلاج صحي شبه مجاني ومساعدة الايتام والارامل الخ الخ مما حقق انتشارا وتأييدا كاسحا لهذه الجماعة [COLOR=Red]ثورة 25 يناير ...[/COLOR] بعد المظاهرات العارمة في 25 يناير لم يصدق الاخوان ان قبضة النظام الامني بدأت بالانهيار لذلك تحفظوا علي مشاركتهم بها حفاظا علي مكتسباتهم علي مدار حكم مبارك وظنهم بان الثورة لن تنجح وان كل من شارك بها سيعاقب بعد القضاء عليها الا انه بعد تحطيم السجون وانسحاب الشرطة امام جموع المتظاهرين في ثلاثة ايام جعل الجماعة تصدق وكانت البداية في غزوة الجمل .. وقد ابلي فيها اعضاء الجماعة مع الثوار بلاءا مذهلا استمر حتي الساعات الاولي من صباح 29 يناير وهم لا يتزحزحون من الميدان .. وهنا احس الاخوان بثقلهم مرة اخري وبدأت مرحلة الغباء في التجلي في مفاوضات الاخوان مع العسكر فقد كانوا يظنون انهم القوة الوحيدة المنظمة علي الارض وكان الاستفتاء الشهير ... الذي وافق عليه الشعب بتأثير القوة التصويتية للاخوان (وانا قد صوت بلا في هذا الاستفتاء) لم يتعلم الاخوان من تجربة عبد الناصر ... وكانوا في طريقهم الي مذبحة قلعة جديدة اشار بعض اذكياء الاخوان الي عدم ترشيح مرشح رئاسي في هذه المرحلة وبالفعل اعلنت الاخوان ذلك ... الا ان المخابرات كانت اذكي فدفعت بشفيق وهو من معسكر مبارك الي الانتخابات لاجبار الاخوان علي الدخول في معترك الرئاسة ويمثل النظام القديم واستجابت الاخوان علي الفور بترشيح الشاطر الا ان التعليمات صدرت باستبعاده فقد كانوا يريدون مرشحا اهدأ قليلا .. بل ان السلفين رشحوا حازم صلاح ابو اسماعيل وهو احد اذكي اذكياء السلفيين والذي كان سيجهض اي محاولة من المخابرات في المخطط الذي رسمته ، وتم استبعاده هو الاخر فلم يجد الاخوان الا مرسي كخيال مأته ويمكن تحريكه في مواجهة شفيق فلم يجد الشعب الا مرسي في مواجهة احد تلاميذ مبارك ... الا انه فاز بفارق بسيط وقد كان هذا يكفي الاخوان ان يعرفوا ان نصف الشعب يفضل النظام القديم علي الدولة الدينية فهل اتعظ الاخوان من نتيجة الانتخابات ... لا علي العكس حاول الاخوان الاستعانة بنفس الشرطة القمعية ونفس قادة الجيش القدامي في التأمر علي الشعب ، بل واتوا باحد قادة المخابرات والذي كان يعطي مبارك تقريرا مباشرا بما يدور في الخفاء بناءا علي توصية المشير طنطاوي ... الا يعد هذا غباءا وتواطئ مع العسكر علي الشعب فلو كنت انا مكان مرسي لاقلت اعضاء المجلس العسكري بالكامل او علي الاقل اتيت باحد القادة المحايدين واعطيته الضوء الاخضر في تطهير قيادات الجيش كأول خطوة ... افلا يعد هذا غباء عدم تعيين الثوار الشباب في الوزارات والهيئات بدلا من اختيارات الاخوان ... ام يكن هذا غباء نادي الثوار بل والسلفيين محمد مرسي بتطهير الداخلية واعادة هيكلتها ... فلم يستمع ، فقد كان يظن ان مات الملك عاش الملك وان الجيش معه وانخدع بصلاة السيسي خلفه ومناولته الحذاء بعد الصلاة حتي وبعد ان ظهرت نية الجيش في تجييش الثوار ضد محمد مرسي وصمتهم في احداث الاتحادية ومهاجمة القصر الرئاسي ... لم تحرك الجماعة ساكنا معتمدين علي عناصرها ونذكر خطبة مرسي في الجماعة امام قصر الاتحادية مما اوغل صدر الثوار المحرك الاساسي للثورة ... افلا يعد هذا غباء وبعد ان حركت المخابرات حركة تمرد وبدأت في الاتساع والدعوة ل 30 يونيو .. لم يحرك مرسي ساكنا ولم يري الاخوان الحقيقة الظاهرة ولم يتقدموا بمبادرة لحل الازمة ... الا يعد هذا غباء وبعد حل مجلس الشعب المنتخب وظهور الدولة العميقة بدعم من الجيش ... لم يعتبر الاخوان من هذه الحركة ... افلا يعد هذا غباء وبعد اعطاء الجيش انذار ... كان يمكن لمحمد مرسي و الاخوان اعلان تخلي مرسي عن السلطة وعمل انتخابات مبكرة باشراف مرسي نفسه وقطع الخط علي الجيش والمخابرات ... الا اننا فوجئنا بخطاب يقول انهم رجال الجيش والشرطة من الذهب ... اليس هذا غباء واسئثار بمصلحة الجماعة علي مصلحة الوطن ... جتي وبعد المذبحة كان يمكن لمرسي من محبسه اعلان تخليه عن الشرعية في مقابل انتخابات نزيهه يشرف عليها جمعيات رقابية عالمية ، وكان كل الغرب سيدعمه في هذا كمحاولة اخيرة ... الا انه لم يفعل ... اليس هذا غباء واخيرا ان ضد قتل العزل المدنيين وضد الدولة الدينية وكنت مع 30 يونيو كما اعلن الجيش بانتخابات تأتي بمدني ليس له اي خلفيات عسكرية .. الا ان الجيش كان قد اعطي الشعب درسا في سفك الدماء ، دماء المعارضين لحكم الجيش ، ولو كان الجيش يريد خيرا لوضع في الدستور المعدل مادة تجعل الجيش حارسا للدولة المدنية الديمقراطية ... ولكنه لم يفعل ... بل وخلق العدو الازلي وهو الدولة الدينية ، فاما نحن معه او الدولة الدينية .. الدائرة المفرغة وسيعمل السيسي كما عمل مبارك في اعقاب اغتيال السادات تلات اربع سنين شغل ... ثم النوم في العسل بعد هدوء الثوار وامتصاص غضب الناس لن يسمح العسكر باي صناعات متقدمه وخاصة المعدنية والاليكترونية ... وهذه الصناعات لا تقوم الا بدعم مباشر من الدولة لضخامتها .. لكنهم لن يفعلو طمأنتاً لاسرائيل لن يسمح العسكر باشياء كثيرة ساضعها في موضوع منفصل ... اللهم الا من السياحة وكل الاشياء التي تكون مفاتيحها مع الغرب واسرائيل هذا باختصار ... ايه رايك يا ياسر ... غباء مدقع ام لا من الاخوان[/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
الاخوان من ذكاء الدعوة الي غباء السياسة
أعلى