الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
منتدى الإجتماعيات
ركن الاجتماعيات و الشبابيات
التحرش الجنسى بالبنات فى الشارع ..الى أين ؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="مكرم زكى شنوده, post: 719033, member: 26180"] [b]رد على: التحرش الجنسى بالبنات فى الشارع ..الى أين ؟[/b] سؤال: هل المهم هو القلب الطاهر أم المظهر الخارجى؟ جواب: (1) عندما نصادف شيئين صالحين ونافعين، فلا نلغى أحدهما بحجة زيادة أهمية الآخر، بل نعمل بالقاعدة الذهبية التى قالها الرب: [تعملوا هذه ولا تتركوا تلك] (مت 23:23). (2) والقلب والمظهر الخارجى يتأثران ببعضهما، لذلك فإن الرب عندما يطالبنا بالجهاد من أجل نقاوة القلب فإنه لا يلغى الاحتياج للنقاوة الخارجية أيضاً، إذ يقول: [نق أولاً داخل الكأس والصحفة لكى يكون خارجهما أيضاً نقياً] مت 23:25، أى أن الجهاد فى تنقية القلب سيثمر أيضاً فى نقاوة الخارج، إذن فإن الداخل والخارج مرتبطان ويتأثران ببعضهما سلبياً وإيجابياً. صحيح أن الهدف الأعظم هو نقاوة القلب ولكن ذلك لا يجب إتخاذه حجة للسلوك الخارجى الفاسد. (3) الخارج هو التصرفات الشخصية وشكل الملابس، وهذه لا يمكن تغييرها بدون تغيير الفكر والقلب، لأنه مكتوب: [تغيروا عن شكلكم بتجديد أذهانك]رو12 :2، إذ يجب أن تكون البداية هى الرغبة فى حياة التوبة، ثم تؤدى تلك الرغبة إلى تجميع الإرادة لعمل كل ما يمكن لبلوغ هذا الهدف. (4) وتغيير شكل الأزياء والملابس هو أبسط الأمور، إذ لا يستغرق سوى دقائق معدودة، بينما الجهاد من أجل نقاوة القلب والفكر والجسد فإنه يستغرق مشوار العمر كله بدون توقف، إلى درجـة أن بولس الرسول بعــدما كــرز للعالم كـله، نجـــده يقـــــول: [أقمع جسدى وأستعبده حتى بــعدما كرزت للآخرين لا أصير أنــــا نفسى مرفوضاً] 1كو 9 :27، إذن فالجهاد من أجل نقاوة الجسد والفكر لا يتوقف إلى النفس الأخير. فهل بعدما عقدت العزم على السلوك فى حياة الجهاد الروحى والتوبة الحقيقية التى ستستمر طوال العمر كله، أرفض عمل هذا الشئ البسيط والممكن لى بكل سهولة، بحجة الوصول أولاً إلى القمة فى نقاوة القلب؟ إن هذه هى إحدى خداعات العدو الخبيث الذى يمنعنى من عمل الشئ الممكن حتى لا أعمل أى شئ نهائياً . شئ نهائياً ، بينما الله لا يطالبنا بأمور صعبة أو مستحيلة ، فهو لا يطالبنا بقتل الشيطان والخطية ، بل فقط بالجهاد ضدهما بكل قوتنا وبدون إستسلام إلى النفس الأخير . (5) ثم إن المسيحية لا تفرض علينا أزياء متطرفة تلغينا وتخفى شخصيتنا عن الأنظار، بل إن المسيحية ترفض ذلك أ لأنة يحمل شبهة التستر على إنحراف السلوك ( تك 28: 14-19) ولكن المسيحية تطالبنا فقط بالحشمة . الملابس المحتشمة تعطينا كرامة وبهاءً وجمالا ً ، لذلك تختارها الملكات وزوجات الرؤساء ، أما الملابس الفاضحة فهى للسفهاء . (6) [COLOR="Red"][SIZE="4"]والأزياء والملابس ليست بلا معنى، بل إنها ترسل للآخرين رسالة ذات معانى... إن الملابس تتكلم[/SIZE][/COLOR[SIZE="3"]]:●فهى تخبرك عن مهنة صاحبها إن كان عاملاً أو جندياً أو ضابطاً بالشرطة أو بالجيش، أو إن كان رجل دين ، وتحدد لك دينه أيضاً. ●كما أن أزياء الملابس تتكلم عن شخصية صاحبها: أ- فتقول عن أحد الأشخاص: "أنا أحب البساطة". ب- وتقول عن آخر: "أنا أحب العظمة والفخامة والكبرياء"، حينما يرتدى جاكتة منشية وكرافتة حمراء ونظارة سوداء وخواتم ذهب . . . إلخ . ج- وتقول عن ثالث: "أنا شخص مرهب ومؤذى". د- وتقول عن رابع : "أنا متعاجب بنفسى"، عندما يرفع ياقة القميـص ويشمـر أكمامـه بمبالغة ويفتــح أزرار صدره......الخ.[/SIZE] [COLOR="red"][SIZE="4"]هـ- وتقول عن خامس: "أنا روح يسكن فى جسد، ولكنى بروحى وبجسدى أخضع لأوامر إلهى، أنا متزن وعاقل ويمكن الثقة بى، أنا أريد أن أعيش فى أســرة مستقرة ويكون لـــى أطفـال أحبهم وأتعب لأجلهم وأرعاهم بعيونى". و- وتقول عن سادس: "أنا جسد ولا أهتم بالروح، أنا أبحث عن المتعة الجسدية واللهو الرخيص فقط لا غير"، وذلك للشخص الذى يعلن بإعلانات مبالغ فيها عن وجود هذا "الجسد"، وعن إهتمامه الزائد بإظهاره، سواء بالملابس العارية أو بالملابس اللاصقة. ●وهذه الأزياء التى تعلن عن جسدانية صاحبها، هى تقول أيضاً للناس عن إستعداده لتلبية طلبات المتعة واللهو الرخيص، وهذه الأزياء يسميها الكتاب المقدس : [زى (ملابس) زانية] أم 7: 10.[/SIZE][/COLOR] [SIZE="3"]سؤال: ولكنى لا أقصد من ملابسى كل ذلك،إنها مجرد موضة؟ جواب: الذى يرتدى- بدون قصد- ملابس ضابط أو رجل دين بينما هو فى الحقيقة ليس كذلك، فإن المجتمع لا يسامحه عن ذلك ولا يقبل منه حجة أنه لم يكن يقصد ذلك، فما دمت قد إرتديت زى الضباط فأنت تقول للناس عن نفسك أنك ضابط، ولا يفيدك أن تتحجج بحجة أنك لـــم تكن تقصد ذلك، هى حجة مرفوضة لأن القانون لا يحمى المتغافلين.[/SIZE] [SIZE="4"][COLOR="red"]●وكذلك- مع الفارق طبعاً- فإن الذين يرتدون ملابس زانية فإنهم يقولون للناس أنهم يطلبون المتعة الرخيصة، حتى لو كانوا ليسوا كذلك فعلاً. وهم الذين يتحملون المسئولية عندما ينظر الناس إليهم بصفتهم طالبى متعة رخيصة. ● وعندما تسقط الموضة فى هاوية هذه الملابس، فهل أظل متعلقاً بها؟ وهل لا توجد موضات أخرى جميلة وأنيقة … وطاهرة●ومرات كثيرة نسمع الإهانات توجه إلى إسم المسيح القدوس بسبب ارتداء بعضنا لهذه الملابس، والمسئولية تعود علينا نحن لأنه مكتوب: [اسم الله يجدف عليه بسببكم] رو 2: 24 ، وهذه المسئولية تصل إلى حد الدينونة: [ويل لذلك الإنسان الذى به تأتى العثرة] مت 18: 7.[/COLOR][/SIZE] [SIZE="3"]سؤال : ولكن الكثيرون يفعلون هكذا ؟ جواب : لن يحاسبنا الله بناء على ما يفعله الأكثرية ، بل بناءً على أوامره هو ، وبناءً على ما يفعله كل واحد شخصياً : [ كل واحد سيحمل حمل نفسه ] فالعقيدة الصحيحة الإلهية لا تتوقف على عدد أتباعها ، لانه مضى وقت لم يكن فيه أحد يؤمن بالعقيدة الصحيحة إلاّ سبعة ألآف شخص فى العالم كله ( 1 مل 18 : 19) ، بل وحتى لو ترك الجميع عبادة ربى وإلهى يسوع المسيح ، فسأظل أنا وحدى متمسكاً به لأنه هو الحق ( يو 6:14) ، ولأننى عالمٌ بمن آمنت ، عن يقين وعن خبرة عملية ، وليس بكلام الناس ولا بعزوة عددهم ، لذلك فإنه:- [ ينبغى أن يـُطاع الله أكثر من الناس ] أع5: 29 .[/SIZE]++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ [SIZE="3"]منقول من نبذة :- سؤال و جواب حول الآية : [مجـــدوا الله في أجسادكـــم وفي أرواحكــم] 1 كو6: 20 ، بمنتدانا الشامل هذا .[/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
منتدى الإجتماعيات
ركن الاجتماعيات و الشبابيات
التحرش الجنسى بالبنات فى الشارع ..الى أين ؟
أعلى