تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="zama, post: 3333864, member: 51582"] [COLOR="Black"][FONT="Tahoma"][SIZE="3"] بـ حقيقة الأمر قبلت تلك الجزئية ، بصورة التقبل النظري بالمنطق ، لم أشترط لمس تلك الأمر لمسة مادية بالرؤية عملاً بالقول " طوبي لـ من آمن و لم يري " لكن تم قبولها نظرياً بالمنطق ، ذلك شئ أساسي ، من عدم الذكاء و الإلمام بأن [B][SIZE=3]"[/SIZE][/B] أوؤكد أستحالة عدم مقدرة الخالق بأن يكون له ثلاث أقانيم أو أكثر إن أراد ، أنه لا محدود الأمكانية [B][SIZE=3]"[/SIZE][/B] ، هناك أمثلة عديدة لـ شرح ذلك تــعــج بها الكتب .. ظهورات لفظ يقترب لـ نفي الحدوث الفعلي للأقنوم ، بالتالي تلك بـ منأي عن الصحة ، لأن هناك دلائل تُشير للأحداث ، لا أحداث دون أبطال ، لكل دور روائي يُعبر عن صورة محاكاة فعلية لا ظهورات (( إن كان المقصود بـ كون الأقانيم ظهورات _ في الهرطقة _ أي تهيأ للمعتنقين أو بمثابة شُبه لهم )) ، لـ هنا نحن مُتفقين : بالتالي أطلب معرفة عن الآتي : 1- الأقنوم بـ صورة الآب " صورة الإله بغير تجسد " + لجانب الأقنوم بـ صورة الروح القدس (( ما طبيعة كيانه ، ما طبيعة مكانه ، ما طبيعة قائمة أعماله بمكانه ، ما طبيعة أهل الجوار ، ذلك يكفي مؤقتاً ، أتمني أن لا يكون المطلوب فهم كيان الروح بصورة الأشعاعات أو طرح صورتها بـ مفهوم القيّم النبيلة ، فضلاً عن أنني لم أطلب وصف بالصورة المادية ، لكن أعرف الموضوع أيه بالتقبل المنطقي ريثما تقبلت فكرة التثليث )) ..[/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق