الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الرهبنــة والرهبــان – مفاهيم خاطئة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="خادم البتول, post: 3748317, member: 113971"] [COLOR="Black"][FONT="Arial"][SIZE="5"][COLOR=Black][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Arial][SIZE=5][INDENT][SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5][/SIZE][/INDENT][/SIZE][/FONT][SIZE=5][INDENT][SIZE=5][/size][/indent][/size][/COLOR][/SIZE][/FONT][SIZE=5][COLOR=Black][SIZE=5][INDENT][SIZE=5][/size][/indent][/size][/color][/size][/COLOR][/SIZE][/FONT][SIZE="5"][COLOR=Black][SIZE=5][COLOR=Black][SIZE=5][INDENT][SIZE=5] أهــــلا بالأســتاذ عبــود[/SIZE] [SIZE=5]بالطبع ليس هذا هو المقصود. هناك "[B]حسن[/B]" وهناك "[B]أحسن[/B]"، بالضبط كما رأينا في مسألة البتولية وكيف شرحها لسان العطر. وعليه فمليارات المسيحيين بالطبع لا تنقصهم أبدا أمانة التطبيق أو أية أمانة لمجرد أنهم ليسوا رهبانا. إن التكريس لله شاملا كاملا مطلقا هو لا شك تعبير الحياة المسيحية الأمثل والأكمل و"الأحسن"، لكن الزواج أيضا "حسن" بل مكرّم حسب قول الرسول (ليكن الزواج مكرّما). وعليه نعم، فات أغلب الناس الأحسن، ولكن "[B]حسنا[/B]" ما زال أمرهم و"[B]حسنا[/B]" ما يفعلون. علاوة على ذلك فإن أعلى درجات الكمال لا تستحيل عليهم لمجرد أنهم ليسوا رهبانا ـ حتى أعلى الدرجات. هناك كما ذكرنا أمثلة تؤكد أن تلك ليست أبدا قاعدة مطلقة، بل حتى العمالقة، أنطونيوس ومكاريوس، كان هناك بين العلمانيين من فاقهم وتجاوزهم. حقا من العسير أن يبلغ العلماني المهموم بالحياة والمعاش والزوجة والنسل ما يبلغه الزاهد الناسك المكرّس، لكن ذلك أيضا ليس محالا. [/SIZE] [SIZE=5]وعليه فليس هناك أية غفلة أو ضياع للأمانة أو حتى تقصير. الصورة هنا ليست بالأساس صورة حسن مقابل رديء، مثلا، حلال مقابل حرام، أو نور مقابل ظلمة. الصورة هنا بالعكس [B]كلها نور في نور، حسن وأحسن، فالكل بالتالي نجوم مشرقة وإن تنوعت درجات الإشراق[/B]، لأن [COLOR=DarkGreen]"[B]مجد الشمس شيء، ومجد القمر آخر، ومجد النجوم آخر. لأن نجما يمتاز عن نجم في المجد[/B]"![/COLOR][/SIZE] [SIZE=4] طبعا الالتفات لـ"نصف سطر" كهذا من كل سيرة الرجل لا شك موهبة لا يملكها إلا محامي بارع! فقط المحامي يستطيع ذلك، بل هذا في الحقيقة "أكل عيشه"، لأنه بنصف سطر كهذا يمكنه فعلا تدمير قضية من خمسمائة صفحة مثلا، أو تحويل حكم من تأبيدة إلى براءة! [/SIZE][SIZE=4][IMG]http://www.arabchurch.com/forums/christrmas/icons/icon10.gif[/IMG] ولكن "باردون يا متر".. القانون بل الدستور هنا كله مختلف. :) منطقك هو منطق العالم الزائف الفاسد المخادع. فقط هذه العبارة على سبيل المثال: [COLOR=Navy]"وبدلا من أن يعوّضها عن فقد أبويها ويكون هو سندها فى الحياة..."[/COLOR] فقط هذه العبارة تكشف عن الغشاوة وحتى الغرور. (وأما بالنسبة لرجل مثل القديس أنطونيوس فهذه العبارة بالأحرى "[B]تجديف[/B]" يا أستاذ!) [/SIZE][IMG]http://www.arabchurch.com/forums/christrmas/icons/icon10.gif[/IMG] [SIZE=5]يا سيدي: [B]مَن أنت حقا [/B]حتى تكون "[B]سندها في الحياة[/B]" ومَن أنت كي تقدم لها أو لغيرها أي تعويض؟؟؟ يا سيدي: إذا كنت لا تدرك ابتداء كيف يتشكل قدرك ولا من أين يأتي حقا رزقك، لا تفقه كيف يعمل حتى عقلك، لا تتحكم بما يحدث حتى في جسدك، لا تقدر أن تدفع حتى أمراضك، لا تستطيع أن تحفظ حياتك ولو برهة بل لا تملك حتى أنفاسك، فمَن أنت حقا أيها المغرور كي تظن بإمكانك دعم غيرك أو تعويضه ناهيك عن القيام "سندا له في الحياة"؟؟؟ بل كيف تسند غيرك أو تقوم به إذا كنت [B]أنت ذاتك مفتقر تماما وكليا إلى السند، عاجز قطعا ومطلقا عن القيام بنفسك؟؟؟[/B][/SIZE] [SIZE=5]يوما ما كان أنطونيوس هذا مثلك، ولكن حين مات أبوه وقف أمام جسده مذهولا: [B]كيف تحول هذا الإنسان العاقل الحيّ النابض الذي ملأ الدنيا كلها هكذا في لحظة واحدة إلى هذه الكتلة الساكنة الهامدة الميتة؟؟؟ [/B]كان أنطونيوس مثلك، لكنه واجه السؤال بكل إصرار وجسارة ورفض أن يتجاهل أو أن يتناسى! كان صادقا أمينا، مع نفسه أولا، ومن ثم أصر على السؤال رغم كل قسوته ولم يتنازل أبدا عن الحقيقة وعن اليقين ولم يسكن أخيرا إلا وقد تفجر ينبوع النعمة وأشرقت شمس أبي الأنوار في قلبه! كان أنطونيوس مثلك، لكنه [B]تحـــرر[/B]! عرف الحق [B]فتحـــرر[/B]! وعندئذ [B]سلّم [/B]لله، كليا ومطلقا، ببساطة [B]لأنه تحــــرر[/B]![/SIZE] [SIZE=5]فمنذ تلك اللحظة ـ وقد أصبح [B]التسليم لله كاملا مطلقا[/B]، وأصبح القلب في حضرة القدوس قائما لا يغادر ـ خرج أنطونيوس عن قانون هذا العالم ومنطق تدبيره وصار [B]الله ذاته هو المرشد المُلهم المُوجه لكل فكر وقول وفعل![/B] وعليه لا يا سيدي، لم يكن أبدا منح الميراث للفقراء "تبديدا" له كما هو منطقك، كما لم يكن سكنى أخته بالدير "رميا" لها كما تظن أو يظن سواك من أسرى العالم. بل كان كل ذلك بتوجيه صاحب الأمر نفسه وتنفيذا لمشيئته ـ صاحب الميراث والدير والأخت وأخيها والأرض كلها وما عليها، "[B]السند[/B]" الوحيد الذي عليه يستند الجميع بل[COLOR=DarkGreen] "[B]به نحيا ونتحرك ونوجد[/B]"[/COLOR] كما علمنا الرسول![/SIZE] [SIZE=5]وماذا ستقول لو تجاهل شيخنا صوت الله في قلبه ـ وهو يدرك أنه صوت الله ـ ثم [B]ضاع رغم ذلك الميراث وتبدد؟[/B] ماذا ستقول إذا شاح عن وجه الله وترك دعوته لأجل أخته ثم [B]ضاعت رغم ذلك أخته،[/B] مرضت أو شـُـلّت أو ضلّت أو... أخذها الذي خلقها؟ يا سيدي: أليس مثل هذا هو بالفعل ما ترون بالعالم كل يوم؟ ألا تعترفون أبدا بخواء حرصكم وهشاشة تدبيركم وفقر عقولكم؟ ألا تصدقون أبدا حقيقة عجزكم وافتقاركم كليا للعليّ المدبر؟ فمتى تتعلمون؟ متى تصدقون؟ متى تفيقون؟[/SIZE] [SIZE=5][COLOR=DarkRed][B]والخلاصة:[/B][/COLOR] [COLOR=Navy]جميل لا شك أن تكون [B]فارسا نبيلا [/B]وأن [B]تريد مخلصا [/B]الوقوف "سندا بالحياة" لأختك الوحيدة، لا شك ولا جدال... ولكن الأجمل هو أن تدرك أولا الحقيقة ـ كما أدركها هذا الأنطونيوس، القديس المعلم الناسك الشامخ الفذ كوكب البرية أبو الرهبان! والحقيقة ببساطة هي أن [B]الله لا سواه هو السند الحق الوحيد. [/B]فهو سندها، [B]وحده دون شريك[/B]، وهو سندك أيضا معها. علاوة على ذلك فالحقيقة أيضا ببساطة هي أنه لولا الله ما قمتَ أنت من الأساس فارسا نبيلا، [B]من الأساس[/B]، كما أنه لولا الله ما أردتَ اليوم لأجلها هذا الذي تريد![/COLOR][/SIZE][COLOR=Navy] [/COLOR] [/INDENT][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الرهبنــة والرهبــان – مفاهيم خاطئة
أعلى