الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الرهبنــة والرهبــان – مفاهيم خاطئة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="خادم البتول, post: 3794675, member: 113971"] [COLOR="Black"][FONT="Arial"][SIZE="5"][COLOR=Black][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Arial][SIZE=5][INDENT] لا يا أستاذنا طبعا ليست "أسمى" أبدا. :) فقط نقول كما قال الرسول "أحسن" أو "أفضل"، ولكن ليست "أسمى". السمو لا يرتبط لا بالبتولية ولا بالزواج وإنما [B]بتكريس القلب لله دون سواه [/B]وبالتالي فيض النعمة والمحبة والأنوار الإلهية في حياة المؤمن. لذلك نقول إن البتولية "أحسن"! لماذا؟ لأنها تتيح [B]فرصة أكبر لهذا التكريس[/B]! لكن التكريس نفسه لا يتوقف [B]بالضرورة[/B] على البتولية، كما أن الزواج لا ينتقص بالضرورة منه. علاوة على ذلك فإن بتولية الجسد تعبر في الحقيقة عن [B]بتولية العقل [/B]أولا، كما أن "الخروج من العالم" هو خروج العقل منه أولا قبل أن يكون خروجا بالجسد إلى البرية! إن [U]الموت[/U] عن العالم ـ لأجل [U]الحياة[/U] في المسيح ـ [B]موقف روحي قبل أن يكون سلوكا جسديا[/B]! وعليه لا يفيد الراهب أن يخرج إلى البرية إذا كان قلبه ما زال معلقا بالعالم، كما لا يضير المتزوج أن يظل في العالم ما دام قلبه ثابتا في المسيح! لذلك ـ لأن البتولية هي أولا بتولية العقل ـ نجد أن بعض الذين أخلصت قلوبهم تماما لله فأشرقت بنعمته وارتفعت حقا قامتهم: وصلوا [U]تلقائيـــا[/U] إلى هذه البتولية الجسدية حتى رغم أنهم متزوجون (كما حدث مثلا مع أبينا الجليل القديس المتنيح [B]بيشوي كامل[/B]، حين وصل مع زوجته إلى هذا الحد من فيض النعمة وتجليات الجمال الإلهي فعرفا النشوة الروحية التي تفوق كل نشوة على الأرض، [B]أضعافا مضاعفة[/B]، فسقطت حتى "الرغبة" الجسدية نفسها عنهما واتفقا بالتالي أن يعيشا في بتولية كاملة)! [CENTER][IMG]http://www.tibarthenos.net/about_ch/Candels/fr.Bishoy-Kamel/fr-Bishoy.gif[/IMG][/CENTER] بتولية الجسد بالتالي "[B]نتيجة[/B]"، ليست شرطا! الرهبنة كلها بمعناها الأوسع نتيجة، لا مؤسسة! [B]الرهبنة لا تقود إلى السمو، بل السمو هو الذي يقود إلى الرهبنة[/B]! لذلك لم تظهر "مؤسسة" الرهبنة أولا ـ بشروطها كالبتولية وغيرها ـ وإنما ظهر [B]النساك المُحبون العظام أولا[/B]، شيوحنا مصابيح البرية السادات العارفون العابدون الزاهدون أولا، وحين كثر هؤلاء وامتلأت أرضنا الطيبة في مصر وغيرها بأنوارهم: عندئذ ظهرت أخيرا المؤسسة. [COLOR=Navy][B]الخلاصـــة[/B]: [/COLOR]حياة البتولية ليست أسمى أبدا من حياة الزواج، بالمعنى الروحي لكلمة "سمو". فقط نقول إنها "أحسن" أو "أفضل" ـ مقارنة بالزواج ـ لأنها تتيح فرصة أكبر لاستعلان هذا السمو ونموه وكماله. إن البتولية شرط نبدأ به في الرهبنة، نعم، لأن للرهبان ـ كمؤسسة ـ نظام وترتيب ومنهج خاص. لكن بتولية الجسد في النهاية مجرد "نتيجة" أو "تعبير" عن [B]بتولية أهم وأكبر وأعمق، هي بتولية العقل والقلب والإرادة، [/B]وهذا بالأحرى هو المقصود. هذه البتولية الروحية لا الجسدية ـ هذا التكريس الكليّ لله، هذا الموت الإرادي عن العالم، هذا الهلاك العمديّ للذات لأجل القيامة في المسيح، لأجل[COLOR=Navy] «أحيا[B] لا أنا [/B]بل المسيح يحيا فيّ»[/COLOR] ـ هذه البتولية ليست وقفا أبدا على الرهبان وإنما هي [B]طريق أولاد الله جميعا، هدف كل مسيحي ومسعاه، بل محور حياتنا كلها وغايتها ومعناها![/B] [/INDENT][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الرهبنــة والرهبــان – مفاهيم خاطئة
أعلى