الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشات جي بي تى فى خدمة كلمة الله اعداد/ ناجح ناصح جيد
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ناجح ناصح جيد٢, post: 3859180, member: 139193"] [CENTER][B][SIZE=7]٦-[/SIZE][/B][/CENTER] تسالونيكي الأولي ٥ /ج ١ [CENTER][SIZE=6][B]ذكر الرسول بولس "درع البرّ" في أفسس 6:14، و**"درع الإيمان والمحبة"** في 1 تسالونيكي 5:8.[/B] [/SIZE][/CENTER] للوهلة الأولى، قد يبدو هذا اختلافًا، لكنه في الحقيقة تعبير عن نفس الفكرة بطريقة مختلفة، وفقًا لسياق كل رسالة. 1. درع البرّ (أفسس 6:14) يقول بولس في حديثه عن سلاح الله الكامل: "فَاثْبُتُوا مُمَنْطِقِينَ أَحْقَاءَكُمْ بِٱلْحَقِّ، وَلَابِسِينَ دِرْعَ ٱلْبِرِّ." المعنى: الدرع هو جزء من العتاد الحربي يحمي الصدر والقلب. "البرّ" هنا يشير إلى البر الذي يمنحه الله للمؤمن، أي البر بالإيمان (رومية 3:22). يمكن أن يكون المقصود أيضًا البر العملي، أي السلوك المستقيم الذي يحمي المؤمن من هجمات الشرير. 2. درع الإيمان والمحبة (1 تسالونيكي 5:8) يقول بولس: "وَأَمَّا نَحْنُ ٱلَّذِينَ مِنَ ٱلنَّهَارِ، فَلْنَصْحُ لَابِسِينَ دِرْعَ ٱلْإِيمَانِ وَٱلْمَحَبَّةِ، وَخُوذَةَ رَجَاءِ ٱلْخَلَاصِ." المعنى: هنا يضيف بولس "الإيمان والمحبة" بدلاً من "البرّ". الإيمان هو ثقة المؤمن بالله، والمحبة هي نتيجة هذا الإيمان. هذه الصفات هي حماية روحية من التأثيرات الشريرة. كيف نفهم هذا الاختلاف؟ 1. البرّ، الإيمان، والمحبة مترابطون: البر هو نتيجة الإيمان (رومية 5:1). الإيمان والمحبة لا ينفصلان، فالمحبة هي دليل الإيمان الحقيقي (غلاطية 5:6). بالتالي، سواء قال "درع البرّ" أو "درع الإيمان والمحبة"، الفكرة واحدة: الحياة المستقيمة في المسيح هي حماية روحية للمؤمن. 2. السياق يحدد التعبير: في أفسس 6، بولس يتحدث عن حرب روحية، فيركز على "البر" كسلاح ضد هجمات إبليس. في 1 تسالونيكي 5، يتحدث عن اليقظة الروحية والاستعداد لمجيء المسيح، فيركز على "الإيمان والمحبة" كحماية في هذه المعركة. الخلاصة لا يوجد تناقض، بل استخدام مختلف لنفس الفكرة في سياقين مختلفين. البرّ، الإيمان، والمحبة كلها أجزاء من حياة المؤمن التي تحميه روحيًا، وكلها مترابطة وتكمّل بعضها البعض. ..... ♡♡♡♡♡( ديفيد كوزيك)♡♡♡♡♡♡ لَابِسِينَ دِرْعَ ٱلْبِرِّ: يُصوَّر ٱلْبِرّ على هيئة دِرْع يوفّر الحماية الأساسيّة للأعضاء الحيوية. فنحن نعجز عن محاربة الأعداء الروحيّين ببرنا الخاصّ مثلما يعجز الجندي عن القتال بفعالية بدون دِرعه (صدريته). • هذا ليس برنا الذي كسبناه، وليس شعورًا بالبر، بل برًّا نناله بالإيمان بيسوع. إنه يعطينا شعورًا عامًا بالثقة، ووعيًا بموقفنا ومكانتنا. • "نحمد الله على الاختبارات، لكننا لا نعتمد عليها. فأنت لا تلبس «درع الاختبارات»، بل تلبس درع «البرّ»." لويد جونز (Lloyd-Jones) .... لَابِسِينَ دِرْعَ ٱلْإِيمَانِ وَٱلْمَحَبَّةِ، وَخُوذَةً هِيَ رَجَاءُ ٱلْخَلَاصِ: استخدم بولس صورة دِرع (تُرس) الجندي لتوضيح فكرة اليقظة. فالجندي مثال جيّد على الشخص الذي يجب أن يسهر ويصحو، المجهَّز للقيام بذلك بدرعه. • عندما نقارن هذا الوصف للدرع الروحيّ بالوصف الوارد في رسالة أفسس ٦، لا نجد تماثلًا دقيقًا. وهذا دليل على أنَّ بولس كان يستخدم فكرة السلاح (الدرع) الروحيّ كتصوير مفيد، وليس شيئًا جامدًا في تفاصيله الخاصة. • يُرمَز ٱلْإِيمَانِ وَٱلْمَحَبَّةِ إلى الدِرْع، وذلك لأنَّ الدِرْع يغطّي الأعضاء الحيوية. فلا يذهب الجندي إلى المعركة بدون دِرْع، ولا يكون المؤمن مجهَّزًا ليعيش الحياة المسيحيّة بدون إيمان ومحبّة. • يُرمَز رَجَاءُ ٱلْخَلَاصِ إلى الخُوذَة، لأنَّ الخُوذَة تحمي الرأس، وهي عنصر ضروريّ، مَثَلُها مَثَل الدِرْع الذي يحمي الصدر. ولا يُستَخدَم الرجاء بمعنى التمنّي، ولكن بمعنى التوقّع الواثق ليد الله في المستقبل. .. خُوذَةَ ٱلْخَلَاصِ: في العالم القديم كانت هذه عادةً عبارة عن غطاء من الجلد مرصَّع بالمعادن للمزيد من المتانة. وغالبًا ما كان يُضاف إليها ريشة أو زخارف، رُبَّما لتسهيل تعرّف الكتيبة على جنودها. ويُصوَّر ٱلْخَلَاص على أنَّه مثل هذه الـخُوذَة، التي تحمي جزءًا أساسيًّا من الجسم. فالجندي الأحمق هو الذي يخوض المعركة بدون خُوذَته. • تتحدّث تسالونيكي الأولى ٨:٥ عن خوذة الخلاص فيما يتعلّق برجاء الخلاص. فخوذة الخلاص تحمينا من الإحباط ومن الرغبة في الاستسلام، وتهبنا الرجاء ليس فقط لعلمنا بأننا قد نلنا الخلاص، لكن لعلمنا بأننا سنخلص. إنه الضمان بأنَّ الله سوف ينتصر. • الإحباط هو من أكثر أسلحة الشيطان فعالية ضدنا. وعندما نلبس خوذة الخلاص بصورة صحيحة، يصعب أنْ نظل محبطين. #NagehNaseh #ناجح_الشات_جي_بي_تي_فى_خدمة_كلمة_الله #ناجح_الموضوع #ناجح_تسالونيكي_٥ [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشات جي بي تى فى خدمة كلمة الله اعداد/ ناجح ناصح جيد
أعلى