الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
العلاقة الشخصية مع الله
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="صوت صارخ, post: 1751329, member: 20688"] [font="arial"][size="5"][b][center][color="red"]باب يجب الدخول منه[/color][/center] إن كان يجب أن تكون علاقتنا بالرب يسوع حقيقية فيجب أن تكون شخصية، وكيف تكون غير ذلك ؟! يسوع محبة .. يجب أن نحبه كما يحبنا هو الحق .. يجب أن نقبل حقه ومن خلال الطاعة نختبره هو الحياة .. يجب أن نحياه هو الباب .. يجب أن ندخل من خلاله هو الطريق .. يجب أن نتبعه هو كلمة الله الذي يكلمنا .. يجب أن نسمع له ونطيعه. نحن لا نأتي إلى معرفة الله عن طريق تكديس المعلومات عنه من الكتب, بل بمعرفته شخصياً، بمحبته وطاعته وتبعيته والحديث معه في الصلاة. القديس يوحنا الدرجي يتكلم عن محبتنا لله قائلاً : "مبارك هو الشخص الذي صار شوقه نحو الله مثل ولع الحبيب بحبيبتة" [center][color="red"]إنجيل اللقاءات الشخصية مع يسوع[/color][/center] يذكر الأب رايموند براون أن كل إنجيل يوحنا يعتبر إنجيل لقاءات شخصية مع يسوع. يسوع يقابل أناسا عديدين، واحدا فواحدا: نيقوديموس، المرأة السامرية على البئر، المخلع في بيت حسدا، المولود أعمى، مريم ومرثا وحتى بيلاطس . واحدا فواحدا يدخل إلى مسرح أحداث إنجيل يوحنا ليقابل يسوع نور العالم شخصيا. وبعملهم يحكم كل واحد منهم على نفسه إن كان سيستمر في الإقتراب من النور أو سيرجع مفضلا الظلمة أليس هذا ما يحدث معنا؟ واحداً فواحداً نقابل في ظلمة هذا العالم الرب يسوع النور الحقيقي. وبهذا اللقاء الشخصي مع النور يتقرر نصيبنا الأبدي، سواء نقترب أكثر إلى النور أو نرجع إلى الظلمة. كتب جون أوكسنهام قصيدة جميلة تعبر عن الجانب الشخصي لإيماننا المسيحي: ليس بماذا أؤمن، بل بمن! الذي يمشي بجانبي في الظلام، الذي يشاركني في الحِمل المُتعب، الذي في كل طريق مُعتم يُنير، الذي يوصّيني بالنظر إلى ما وراء القبر إلى الأبدية الممتدة بالحياة ليس بماذا أؤمن بل بمن! ليس بماذا بل بمن![/b][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
العلاقة الشخصية مع الله
أعلى