الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
القدر
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="aymonded, post: 3738381, member: 81598"] [FONT="Arial"] [RIGHT][B][SIZE=4][COLOR=Navy]سلام لشخصك الحلو والمحبوب من الله، على يقين من قلبك المملوء من كل غيره صالحة حقيقية لأنك صادق في كل أقوالك وافعالك، لكن دعني قليلاً - بصبرك المعهود - أن أضع بين يديك كلمات تعلمتها من أب روحي وقور تنيح منذ أكثر من 25 سنة نيح الله نفسه بسلام. اعتدت قبل أن أتكلم وأكتب رداً على كلمة خطأ عند أحد الناس أو أصحح تعبير غير دقيق، أسأل صاحب الشأن نفسه ماذا يعني بالكلمة أو باللفظة أو التعبير الذي كتبه، فربما خانه التعبير، أو خطأ منه غير مقصود، أو لم ينتبه للتعبير نفسه، أو ربما يكون التعبير عنده له معنى آخر غير الذي اعتدنا عليه، أو الكلام نفسه ناقص، وسأعطيك مثل صغير: كلمة موجود في الفلسفة اليونانية تعني أنه ليس من ذاته بل آخر صنعه أو مخلوق، ولكننا مع ذلك نقول: (ربنا موجود) وهي ربما أُخذت من الترجمة العربية للرسالة إلى العبرانيين مع ان المترجم خانه التعبير حسب مصطلح الرسول اليوناني، لكن عموماً كمصطلح يعتبر خطأ لاهوتياً، لأن الله ليس موجود بالمعنى أنه مخلوق، ولا يوجد أحد يقصد هذا المعنى إطلاقاً، لكننا في القداس نقول أيها الكائن الذي كان.. الخ، ولا نقول أيها الموجود.. الخ، لكن لا نستطيع ان نحكم على من يقولها أنه أخطأ لأن المعنى عنده ان الله حاضر معنا بكل قوته. ده المقصود منها. وزي كلمة سماح من الله، حينما نقول أن الله سمح أن أخطئ، وهنا الكلام مش صح بل عكس مشيئة الله تماماً، لأن الله لا يسمح ولا يأذن لأحد أن يُخطئ، لئلا لا ملامة لمن يُخطئ أن كان الله هو اللي سمح له بده، مع أن اللي بيقولها مش قصده المعنى ده خالص، بل يقصد يقول أن الإنسان بحريته اللي الله أعطاها له أخطأ، ومش فيه حاجة بتعدي من قدام ربنا هو عارف كل شيء وعيناه تفحصان استار الظلام. يعني هنا لو نظرنا لهذه التعبيرات سنجدها لاهوتياً غير صحيحة ولا تتناسب مع الله حسب معناها الحرفي وممكن نقول للناس انتوا خطا ونبدأ نلوم كل من يكتبها ونتكلم عنها أنها تعليم غير صحيح، في حين لو سألنا كل واحد بيقولها نجد أنه يقصد غير معناها الحرفي، علشان كده مش لازم نحكم في الأمور قبل ما نتأكد من الشخص اللي كتب المعنى علشان نقدر نرد عليه بدقة وربما لما ننبهه في سؤالنا يصحح هو التعبير. أخي الحبيب المشكلة النهاردة مش حد فينا بيعمل شركة ولا علاقة مع الآخر، حتى الافتقاد في الكنائس بمعناه اللي اتعلمناه منذ الصغر اصبح غير متواجد، حتى اجتماع الصلاة اللي كنا بنعمله زمان واحنا صغيرين مع الخدام اختفى تماماً، فلما كنا بنلاقي مشكلة عند حد أو خلاف بين الناس، كنا بنصوم ونصلي 3 ايام وآخرهم نشترك في القداس افلهي مع بعضينا ونفطر بعدها، وبعدين نبعت واحد منا ننتخبه يكون مملوء من كل حكمة ومعرفة عميقة وله موهبة الأبوة والقدرة على الإصغاء ليذهب بروح الوداعة ليعالج الموضوع، وأن لم يوفق أول مرة نزيد في الصلاة والصوم، وكم ربحنا عدد كبير جداً بسبب هذا الموضوع، لأن في هذا الزمن خسرنا ناس كتير جداً بسبب التسرع في الرد واتهامهم بعدم الغيرة وحب الكنيسة. أنا مش قصدي انتقد أو اتكلم لكي اتناقش في الموضوع خالص، انا بس عايز اوصل اننا لازم نسمع بعض ونفهم بعض كويس جداً دون ان نتمسك بلفظة تقسم وحدتنا ولا بكلمة نحاكم بعضنا البعض عليها، لأن اللي شق الكنيسة كلها عبر التاريخ نفس ذات المواقف والأحداث، الاختلاف على الناس والأشخاص والتمسك بلفظة لا يقبلها الآخر في حين أن ممكن تتغير للفظ آخر ولها نفس المعنى والمدلول المشترك، ولو ان حتى الكنيسة لما اختلفت من ناحية أوريجانوس لم تصدر أمر وتقول أن لا أحد يقرأ تعليمة أو حاربته بشدة أو وقفت ضد تلاميذه وحرمتهم، بل نبهت على ما لا ترتاح إليه ووضعت التعليم المناسب، لأنها لو كانت اتخذت موقف مضاد منه ومن تلاميذه كانت انقسمت الكنيسة جداً وانشقت على ذاتها، لأن أورجانوس كان له تأثير قوي بسبب حياة النسك والفضيلة التي كان يحيا بها، كما انه كاتب ماهر وملهم من الله فعلاً، لكن لم ولن يوجد من هو كامل وهو في الجسد، لأن كلنا عندنا بعض المعرفة وليس كل المعرفة، وعلينا أن نحتمل أضعاف الضعفاء. فاليوم أتى دورنا الحقيقي كخدام نبحث عن الضالين - بصبر عظيم وإمهال شديد - لكي نحتضن بوعي وحكمة ومخافة الله كل من نجدهم مخالفين للحق وغافلين عن التعليم الصحيح، فلنصوم ونصلي ونتوسل لله من أجلهم، لأننا لسنا الأفضل لأن من الممكن أن نضل نحن أيضاً ونسقط دون أن نعي أو ندري، عموماً أخي الحبيب فلنشترك معاً في الصلاة بكل قوتنا وطاقتنا لأجل الجميع. أقبل مني كل حب واحترام وتقدير شديد لشخصك الغالي والمحبوب عندي جداً؛ كن معافي باسم الرب إلهنا آمين [/COLOR][/SIZE][/B][/RIGHT][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
القدر
أعلى