الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القديس يوحنا مكسيموفيتش
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 2868343, member: 47797"] [FONT="Arial Black"][SIZE="5"][CENTER][IMG]http://www.holytrinityfamily.org/images/Studies%20and%20Articles/John-M-St_Seperator.gif[/IMG] [IMG]http://www.holytrinityfamily.org/images/Studies%20and%20Articles/John-M-St_Cross.gif[/IMG] الحياة اليومية في سان فرانسيسكو [IMG]http://www.holytrinityfamily.org/images/Studies%20and%20Articles/John-M-St_16.jpg[/IMG] كاتدرائية والدة الإله فرح المحزونين في سان فرانسيسكو في سان فرانسيسكو، سكن الأسقف في ميتم القدّيس تيخون زادونسكي (Saint Tykhon Zadonsky). وكان، كلّ يوم، يُقيم خدمة السّحر والسّاعات، يليها القدّاس الإلهي إمّا في الميتم أو في الكاتدائية. ومن ثم كان يزور المستشفيات، ليصلّي على المرضى الأرثوذكسيّين هناك. لكنّه ما كان ليرفض الصّلاة من أجل الّذين يطلبون صلاته، مهما كان ٱنتماؤهم. عند عودته إلى الميتم، كان يهتمّ بالأمور الإكليريكية، وذلك ما عدا أيام الآحاد والأعياد. مرة، جاءه قوم من المحاسبين بورقة ليضع ختمه عليها. وإذ قالوا له إنّهم أمضوا ليلة كاملة لإتمام العمل، سألهم: "هل قمتم بهذا العمل في اللّيلة السّابقة ليوم الأحد؟"، فأجابوه بالإيجاب. عندها، رفض الإمضاء، معتبرًا حضور خدمة غروب يوم الأحد والتحضير للقدّاس الإلهي أهمّ بكثير من أي عمل آخر. [IMG]http://www.holytrinityfamily.org/images/Studies%20and%20Articles/John-M-St_17.jpg[/IMG] في مكتبه في ميتم القدّيس تيخون في سان فرانسسكو عام 1966 إلى جانب نشاطاته الاعتيادية، كان يردّ على الرّسائل الّتي كانت تصله بالآلاف. وكعادته، اتبع نظامه النسكي المعتاد: وجبة يتيمة في اليوم، بعد الغروب، يأكلها مُمسكًا مسبحة الصّلاة بيد، والملعقة بيده الأخرى. وإذا ما صادف أن جاءه اتصال وطالت المخابرة إلى ما بعد نصف الليل، كان يمتنع عن الأكل لكي يتمكّن من تناول القدسات في اليوم التالي. كان يزور كلّ المستشفيات (رغم أنّه قسّمها إلى مناطق أوكلها إلى كهنة الرّعايا)، بخاصة في عيدي الفصح والميلاد، حاملاً الهدايا للمرضى. وفي كلّ غرفة، كان يتلو مع مساعده طروبارية العيد وقنداقه. بهذه الطريقة البسيطة، كان يُدخل فرحًا كبيرًا إلى قلوب المرضى. كانت المستشفيات تُعِدّ له لائحة بالمرضى الأرثوذكسيّين. لكن، إذا ما طلبه مريض ليس على اللائحة، حتّى ولو كان يهوديًا، كان يدخل ليصلي عليه. [IMG]http://www.holytrinityfamily.org/images/Studies%20and%20Articles/John-M-St_28.jpg[/IMG] خلال زيارة الأسقف يوحنّا إلى ميتم دير سيدة فلاديمير عام 1963 اهتمّ خصوصًا بتثقيف المؤمنين الصّغار كما الكبار على الإيمان. كثيرًا ما كان يحضر صفوف التعليم الديني، ويسأل الأطفال عن شفيعهم. كان يتفهّم الشباب، ويمازحهم، ويهتم لقضاياهم. حتّى إنّه كان يقيم على حسابه سهرات لهم في الميتم، لكي تتمكن الشبيبة الرّوسية من الالتقاء. وأمّن للراشدين صفوفًا للتعليم الدّيني يعطيها الكهنة، وهو اهتمّ بتعليم الخدم الكنسية. يُروى عنه أنّه عام 1964، عندما أعلن المجمع المقدس قداسة الأب يوحنّا كرونشتادت، أُقيمت سهرانة لتمجيد القدّيس المُعلن حديثًا في 1 تشرين الثاني. لكن، في هذا التاريخ، يصادف عيد يُعرف بالـ"هالويين" (Halloween). وقد فضّل عدد كبير من المؤمنين حضور الحفل الّذي تقيمه الجالية الرّوسية في هذا العيد، على القدوم إلى الكنيسة. لذلك، ما إن انتهت الخدمة في الكنيسة حتّى طلب الأسقف من السّائق أن يقوده لا إلى المستشفيات كعادته بل إلى المركز الرّوسي، حيث يقام هذا الاحتفال. هناك، دخل القاعة؛ فتفاجأ الحضور، وتوقفت الموسيقى؛ فجال الأسقف في القاعة بصمت، وعصاه الأسقفيّة في يده، وهو ينظر إلى الحاضرين بقسوة من دون حقد على أحد، ثم غادر بصمت. رفض الأسقف كلّ الاحتفالات الّتي كانت تقام في الليلة السّابقة لليوم الّذي تُقام فيه خدمة القدّاس الإلهي، حتّى لو كان ذلك لجمع التبرّعات. حياة الصّلاة في نظره كانت أهمّ بكثير من أي هدف آخر. عام 1964، عندما استقال المتربوليت أنستاسيوس لأسباب صحية، وهو المتقدّم بين أساقفة الكنيسة الرّوسية في المهجر، اجتمع مجمع الأساقفة لانتخاب خلفٍ له. كان الأسقف يوحنّا على قائمة اللائحة، لأنّه الأقدم؛ مما جعله أهلاً لأن يكون متقدمًا بين متساويين. لم يكن يقدّمه على آخر، على اللائحة، سوى صوت واحد. علم الأسقف، بروحه، أنّ هذا الموضوع سوف يثير النزاعات، بخاصة أنّ بعضًا من أساقفة المجمع يفضّل خلق شقاق عوضًا من الرّضوخ له. لهذا السّبب، دعا أسقفًا شابًا اسمه فيلاريت، وأقنعه باستلام المنصب. وفي الغد، سحب ترشيحه، وعرض ٱسم الأسقف فيلاريت عوضًا منه؛ فانتخبه المجمع بالإجماع. [URL="http://www.holytrinityfamily.org/Studies_articles/St%20John%20Maximovitch_3.html#top"][IMG]http://www.holytrinityfamily.org/images/back-to-top.gif[/IMG][/URL] [IMG]http://www.holytrinityfamily.org/images/Studies%20and%20Articles/John-M-St_Seperator.gif[/IMG] [IMG]http://www.holytrinityfamily.org/images/Studies%20and%20Articles/John-M-St_Cross.gif[/IMG] من عجائبه أيضًا وأيضًا [IMG]http://www.holytrinityfamily.org/images/Studies%20and%20Articles/John-M-St_29.jpg[/IMG] الأسقف يوحنّا إلى جانب أيقونة كورسك كثيرون شهدوا لعجائبه في سان فرانسيسكو. دونك بعضها: تعرّض رجل لحادث سيارة، فأصيب بجراح خطيرة أفقدته توازنه، وسببت له آلامًا مبرّحة، حتّى شارف الموت. زوجته، السّيّدة ليو (Mme Liu)، عرفت قوة صلاة رجل الله، وفكرت في دعوته. لكنّها ترددت بسبب كثرة انشغالاته. ولكن، حدث ما لم يكن متوقّعًا. فبعد يومين، وبعد أن ساءت حالة المريض للغاية، أتى بنفسه، من دون أن يدعه أحد، ودخل غرفة المريض، وصلّى عليه. لم تطل زيارته أكثر من خمس دقائق، غادر بعدها. ومنذ تلك اللحظة، بدأت حالة المريض تتحسن، إلى أن استعاد عافيته بالكليّة. في وقت لاحق، عرفت السّيّدة ليو من مرافق الأسقف أنّه كان متهجًا إلى المطار عندما طلب من السّائق التوجه إلى عائلة ليو، فأبدى السّائق والمرافق ٱعتراضًا على طلبه، لأن هذا سيؤخّرهم عن الوصول إلى المطار في الوقت المناسب. لكنّ الأسقف أصرّ قائلا: "هل تأخذان على عاتقكما حياة شخص؟" ورغم الزيارة لم تفُته الطائرة. سيدة أخرى تُخبر أنّها كانت تعاني بسبب مصاعب مادية ومرض زوجها وأحد أولادها، وهي لا تعلم كيف عرف الأسقف بحالها، إذ لم تجرُء على دعوته نظرًا لفقرها. لكنّه قرع باب منزلها، ذات يوم، عند السّاعة الحادية عشرة مساءً، ثمّ دخل وصلّى على الزوج، واستعلم عن الولد الّذي في المستشفى، ثم غادر متوجّهًا إلى المستشفى، حيث صلّى على الولد، وفي حوزته أيقونة سيّدة كورسك الّتي كان يأخذها في كلّ زياراته للمرضى. وما هي إلاّ أيّام حتّى تحسّنت حال الزوج، واستعاد عافيته، وباشر عمله، وشُفي الولد. وفي وقت لاحق، أُصيب أيضًا أحد أولاد هذه السّيّدة بشلل نصفي في وجهه، وكان عليه أن يخضع لعملية جراحية لشفائه. لكنّ العائلة ذهبت إلى الكاتدرائية حيث كان الأسقف يقيم سهرانة القدّيس نيقولاوس؛ فمسح الأسقف الجهةَ المصابة في وجه الولد بالزيت راسمًا صلبانًا كبيرة في عدة أماكن. ومنذ تلك اللحظة، ٱبتدأت حال الولد تتحسّن، حتّى أقرّ الطبيب أمام الأم: "إنّها معجزة!". [IMG]http://www.holytrinityfamily.org/images/Studies%20and%20Articles/John-M-St_Seperator.gif[/IMG] [IMG]http://www.holytrinityfamily.org/images/Studies%20and%20Articles/John-M-St_Cross.gif[/IMG] رقاده [IMG]http://www.holytrinityfamily.org/images/Studies%20and%20Articles/John-M-St_19.jpg[/IMG] الأريكة حيث وُضع القدّيس يوحنّا بعد أن وُجد مستلقيًا أمام الباب علم الأسقف، بالرّوح، بدنو أجله، وعرف أيضًا أنّه سوف يرقد في حزيران، وفي سياتل (Seattle) وليس سان فرانسيسكو، هذا ما قاله لسيّدة قال عنها المتروبوليت فيلاريت أنّها جديرة بالثقة. وقد شهد له هذا الأخير إذ قال إنّه في آخر اجتماع له في المجمع المقدس ودّعه بطريقة خاصة؛ فعوضًا من أن يأخذ المِرَشة ويرش نفسه بالماء المقدس، كما هي عادة الأساقفة، طلب منه (أي من المتروبوليت فيلاريت) أن يرشّه. وبعد ذلك، عوضًا من أن يقبّل كلّ واحد منهما يد الآخر، أخذ الأسقف يوحنّا يدَ المتروبوليت وقبّلها، وسحب يده بسرعة، مريدًا بذلك توديعه. وقد ٱتصل بواحدة من معارفه، قبل خمسين دقيقة من رقاده، فسألته عن أوراقه الأميركية؛ فقال لها: "بات الأمر غير مهم الآن". أما رئيسة دير راهبات سيدة ليزنا في فرنسا، فقد تلقت منه رسالة في اليوم ذاته الّذي رقد فيه، يقول فيها: "أبعث بركتي لكِ ولكلّ الرّاهبات ". أما في ما خصّ تعيين إجتماع للأبرشية بعد ثلاث سنوات قال الأسقف يوحنّا بوضوع للمسؤول عن التنظيم "لن أحضر هذا الاجتماع"... قبل أيام قليلة من رقاده، ولسبب مجهول، أخذ أيقونة القدّيس ناحوم الأوخريدي وأيقونة القدّيس يوحنّا المعمدان، ووضعهما في وسط الكنيسة حيث يتمّ تقبيل الإيقونة. لم يفهم أحد شيئًا إلا عند رقاده؛ فلقد توفي يوم عيد القدّيس ناحوم، ودفن يوم عيد ميلاد النبيّ السّابق المجيد. رقد القدّيس في 2 تموز (19 حزيران بحسب الرزنامة القديمة) عند السّاعة الثالثة والنّصف من بعد الظهر. كان قد أقام القدّاس الإلهي، صباحًا، كعادته، في كنيسة القدّيس نيقولاوس والقدّيسين الشهداء الجدد، المُشَيّدة في سياتل. ثم بعد القداس مكث في الهيكل يصلّي حوالي الثلاث ساعات. بعدها صعد إلى غرفته، وطلب من مساعديه ٱنتظاره أسفل، لأنّه يريد أن يذهب إلى المقبرة. بعد دقائق سمعوا ضجة في غرفته؛ فصعدوا ووجدوه مستلقيًا أمام الباب. لقد كان واقفًا يصلّي أمام أيقونة سيدة كورسك، الّتي كان يجلّها كثيرًا ويأخذها أينما ذهب، تمامًا كما رقد شفيعه القدّيس يوحنّا توبولسك أمام أيقونة سيدة تشرنيكوف. أُقيمت الذكرانيات في كلّ كنائس سان فرانسيسكو. في يوم الأحد 3 تموز أُقيم القدّاس الإلهي في سياتل ورغم السّاعة المبكرة كانت الكنيسة مكتظة بالمؤمنين. بعد القدّاس، أُقيمت ذكرانية، وعند السّاعة الثالثة، ٱنطلق وفدٌ يرافق النّعش إلى المطار ليُصار به إلى سان فرانسيسكو. مئات الأشخاص استقبلوه هناك. ولأوّل مرّة في تاريخ المطار سار زياح جنائزيّ لملاقات النّعش على المدرج: الأسقف نيكتاريوس حاملاً أيقونة سيدة كورسك في المقدمة، تحيط به راهبات دير سيدة فلاديمير والكهنة، ثم جوقة الكاتدرائية، وجمع غفير من المؤمنين. بعد صلاة صغيرة جنائزية، ٱنتقل الموكب إلى الكاتدارئية الجديدة مع مواكبة الشرطة له. هناك كان في انتظاره حشد كبير من النّاس، وقد ٱستقبله الإكليروس كما لو كان حيًا. أُقيمت على الأثر خدمة الجنّاز. ولمدة أربعة أيام كانت السّهرانة مستمرّة: الإكليروس يقرأ الإنجيل طول النّهار. وعند منتصف الليل كان خدّام الكنيسة وقرّاؤها يقرأون المزامير طول الليل. هكذا أحاط بالأسقف الشباب الّذين أحبّهم بشكل خاص. وخلال كلّ هذا الوقت كان المؤمنون يتوافدون من دون توقف إلى الكاتدرائية للقبلة الأخيرة. وصباح كلّ يوم، بعد القدّاس الإلهي، كان الأسقف المحتفل يُلقي كلمة رثاء. الأسقف نيكتاريوس دعا المؤمنين إلى التبرّك بذخائر القدّيس الجديد، والأسقف سابا من إدمنتون (Edmonton) دعا الأسقف يوحنّا بالمغبوط والصّانع العجائب. خدمة الدفن بدأت مساء الخميس 7 تموز، واستمرّت ستّ ساعات، رأسها المتروبوليت فيلاريت، يعاونه عدد من الأساقفة، وحشد من الكهنة. وأكثر من ألف وخمسمئة شخص حضروا الخدمة. يقول الأب سيرافيم روز واصفًا إيّاها: "أفضل مقارنة لهذه الخدمة في عصرنا الحاضر هي خدمة عيد الفصح المجيد". [IMG]http://www.holytrinityfamily.org/images/Studies%20and%20Articles/John-M-St_22.jpg[/IMG] القدّيس يوحنّا مكسيموفيتش بعد رقاده وهو مسجًى في النّعش بقي النّعش مفتوحًا طول الوقت: لا فقط لم يُظهر الجسد أيّة علامات للانحلال، بل بدا الأسقف يوحنّا كأنّه نائم، ويداه كانتا دافئتين ولونهما طبيعي... وحتّى يومنا هذا، لم ينحلّ جسد القدّيس بعد، وما زال مسجًا في كاتدرائية والدة الإله فرح المحزونين في الطابق السّفلي. ٱنتهت الصّلاة بزياح حول الكاتدرائية ثلاث مرّات، وبإنشاد ترتيلة "فليكن ذكره مؤبّدًا" عند السّاعة الواحدة بعد منتصف الليل. [IMG]http://www.holytrinityfamily.org/images/Studies%20and%20Articles/John-M-St_18.jpg[/IMG] ضريح القدّيس يوحنّا قبل الكشف عن رفاته بعد رقاده، ظهر لكثيرين، خلال نومهم، محاطًا بهالة ويشعّ منه النّور. ولكن، اللافت هو شهادة السّيّدة شاخماتوف، مديرة ميتم القدّيس تيخون، الّتي تقول: "في 4 أيلول 1966، عند السّاعة السّادسة صباحًا، رأيت، كما في رؤيا، موكبًا كبيرًا متجهًا من الكاتدرائية إلى الميتم، حاملاً راياتٍ وأيقونةً ونعشَ القدّيس. وإذ دخلوا الميتم، رأيت الأسقف يوحنّا خارجًا من غرفته، لابسًا الجبة والأموفوريون[URL="http://www.holytrinityfamily.org/Studies_articles/St%20John%20Maximovitch_3.html#ref4"]****[/URL] والبطرشيل، ومعه زيت ليمسح الشعب به. وقد قال: "تقدّموا بخشوع لأمسحكم بالزيت"، فتقدمت الحشود، وإذ تقدمت أنا لأُمسح... مسحني الأسقف قائلاً: "قولي للنّاس، رغم إنّي رقدت فإنّي حي!". [/CENTER][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القديس يوحنا مكسيموفيتش
أعلى