تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="عادل تاضرس, post: 814425, member: 45276"] عادل تاضرس - (المجد فى الاعالى) فلا تتكبرو! حقيقة تقال نحن المسيحيين عندنا كتابنا المقدس بة حكم مضيئة تشع نورها لكل الافق البشرى و رغم صعوبة فهم بعض التفسيرات التى فسرت بمنطقين ربما او اكثر الا ان المفهوم الصحيح واضح باشرح من المختصين ، من هذا المنطلق كان ذلك من ضمن تدرج رجال الدين الكبير اى منازل مختلفة من المستوى الابوى لكن ما ادهشنى ان كبار المفسرين من كبار الباباوات فى التاريخ المسيحى تضاربت تفاسيرهم من هنا اصبح من المهم الربط الكامل للمجتمع بالكنيسة و اصبح تسجيلنا بها امر غاية الاهمية و القدسية فى الوجدان العام لنا . و كا نظرة عامة على تاريخ الدول المسيحية التى اغلبها مسيحيين و مقارنتها بالدول ذات الاقلية المسيحية نكتشف ان الثانية اكثر تدينا ويمكن ان نسميها ارتباط كامل بين الدين و المجتمع كا نتيجة طبيعية عن ما يسمى الطبيعة البشرية التى خلقها الرب وهى عزيمة التنافس و التدافع بين كل او بعض منا و ذلك الاخر الذى تصورناة غريبا و اخر منا يراة اعجميا كونة ليس مسيحيا نجد مفرداتة الايمانية الدينية (الاسلامية) عندما نتلمسها نحن المصريين المسيحيين نجدها قائمة على حسن التعامل من عبارة الدين المعاملة و على المعنى الكامل للاخلاق التى بنيت عليها ( الاسلام ) و التى نلمسها منهم فى التحجب لغض الفتن و غض البصر عن العورة حتى ولو كانت عورة شخصية بقدر الامكان غض البصر عندهم واجب، و تحية السلام و الذكر الدائم للرب الذى هو ربنا عند القيام بكل حركة و (ما اشاهدة من ملصقات بالميكروباص المشيرة لثواب الرب لذكرهم له)، كذلك الاذان المستمر لى مداراليوم و طول العمر وصلاتهم الجمعة بالخارج حول المسجد فى اى مكان عندما يمتلى! اكتشفت عندما سالت صديقا لى بالمدرسة مسلم قلت لة لماذا تصلون حول المسجد بالخارج ؟ فقال (جعلت لى الارض مسجدا و طهورا – حديث للنبى كا تمييز للمسلمين عن باقى الملل ) وهذا مشرف فى حب العبادة و لا يمس ابد المسيحية فى شى وحينها فرددت بين نفسى رغم اننا نبنى اسوارا حول الكنائس عالية لكننا يمكننا جعل اى مكان كنيسة لكن غيرمسموح ان نركع بالشارع خارج الكنيسة تماما ، و من هنا ربما تصرفات هذا الاخر هى سببا لنتميزعن دول اغلبها مسيحى اذا ارى انة يمكن ان نسمى ذلك كرما و مباركة كبرى لنا من الرب لنلتزم بهويتنا على عكس غيرنا من دول الاغلبية المسيحية بالعالم التى تفشت بها العالمانية بصور بها خطء حيث لا يوجد قناة اروبية لم تسلم من عرض شى عارى للاسف (مع اعتذارى) حتى لو كان اعلان تجارى بفقرة اعلانات ما يسمى عورة لا تتناسب ابد مع المسيحية و عفوا ويا للاسف تدفعهم لممارسة الرزائل حتى ان اخترعو ما يمنع الخلف لكلاهما لكنها مضرة وتسبب بعضها سن الياس المبكر ! وكا نهاية اجد ان علينا ان نزيد من تمسكنا بوطننا من منظور الوحدة الوطنية وكذلك الدفاع ايضا عن هذا الاخر الساكن حولنا من اى عدوان ربما ان يوجة لة من الخارج فنحن ادرى لاننا ارتبطنا تاريخيا معهم -(ويعالم يمكن فى بركة بتحل علينا من وجودنا معهم!)- و لا يمكن ان نسخط من اصغر او ادق شى بتاريخنا و لو كان تافها لان رونق المسيحية دائما و ابدا يتسم بروح السعادة و لا يعرف للجفاف سبيلأ الذى يولد السخط من الاخر ولا يوجد ابدا خوفا علينا من اديان اخرى حتى و لو ابحرنا فى علومهم الدينية دراسة بوزية كانت او يهودية الخ... فمن معلوماتى و انا معمارى قد اصبحت حركة الحداثة وحدها التى تطبق على العالم سخيفة و لا تتبنى الثقافة الشعبية للشعوب و من علوم نظريات العمارة الحديثة يوجد نظرية اخرى تعتمد على الثقافات الشعبية بكل انواعها ليكون العالم متنوع و هى نظرية post modernism المتمثلة فى 5 انواع فيها المعمارى حسن فتحى مؤسس و احدة من الاساليب الخمس يمثل رائدا عالميا يدرسة طلاب العمارة حول العالم. وانا افخر بة شكرا المشاركة رقم 1 [/QUOTE]

التحقق