الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
القصة الحقيقية لاعتناق شيخ الازهر الفحام للمسيحية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="عادل تاضرس, post: 814429, member: 45276"] رويتى للاديان السماوية ارى ان اليهودية تسببت فى كبح المسيحية فى فترة زمنية معينة –( وتفعل ما يجعلها تنال اعجاب القوة المفترية على مختلف العصور)- كما تتربص للمسلميين ولكن ربما دوما ، و كما اكتشاف امرا رهيب ارة صادقا بقوة عندما قراءت فى الدين اليهودى و جدت شى من الافتراء و تطاول على الانبياء بشكل ما او باخر من مفهومى كاعربى و من مفهومى كا مسيحى فرجحت ان يكون هذا الدين جاف يشبة الرياضيات ليس فى دقتها و انضباطها و تنميتها للفكر البشرى بل فى ما تسببة من 1-جفاف لفظى (نتج ربما عن تحور عبارت دينية) ادى الى تزعم اليهود لافكار الرزيلة وحركة المال بالعالم و 2- تعسر(يشبة تعسر انسان لحل مسالة رياضية عجز عن حلها ) ادى الى تعسر اخلاقى ولد الصهيونية كابديل لليهودية توظف حلاولا مفتعلة غير قانونية (اى تخلى من محتوى منطقية قوانين الرياضة البحتة) لتثير التعجب عند غير الفاهمين وعلة العكس ارى اان قلة من يهود لم يرضو ابدا عن مراحل تشوة التاريخ الياهودى و لم يرضو ابدا بالصهيونية و ربما مرابطين على اصل اليهودية ناقضين لاسرائيل السياسية (التى هى استمرار للاحتلال البريطانى لكن باسم مختلف) من امثال البرت اينشتين و الفيلسوف اليهودى الذى رشحقما قال حلى حد تعبيرة ان نبى اخر الزمان هو اعظم رجال العالم ارى ان الاسلام كا انطباع عام من الوهلة الاولى انة دين معتدل ليس كا اليهودية فى جفافها الذى ذكرتة بالاعلى و لا كالمسيحية فى مبدء المحبة الواسعة التى هى اساس ديننا ، فالاسلام لة رونق مضى امتد ايضا للافق البشرى بعمق و هو يدعو الى التفكر و العلم و التوحيد –(لا يختلف كثيرا فى نظرى عن توحيدنا الثالوث)- كذلك من خلال عبارات البلاغة القرانية التى اعترف بها قداسة البابا شنودا فهو دارس الاديان . خلاصة الاسلام نورة يضيئ العالم –(خاصتا عندما قلق قداسة بابا الفاتيكان من موجة انتشار الاسلام فى الوسط الاوربى خاصا انجلترا التى اسمها على اسم الانجيل)- و يبدو الاسلام كانه محمى حماية ربانية من التحريف! وعن بلاغة القران فقد فسرها الحديث النبوى اى ان قول الرب تعالى ورسالة النبى شى متكامل كما عندنا ، وانا كا مسيحى لا يعجبنى ابدا ان نهاجم الاسلام فى امر لا ينفعنا فى شى خاصتا عندما يكون الهجوم من الاسيس ، (فهم يئمنو بجميع الانبياء و لا يمكنهم مهاجمتنا اذا ولم يهاجم نبيهم لنا ) بل ربما مهاجمتنا هذة يضرنا ويقلل من بركة الرب لنا علما بان بشارة المسيح بنبى من بعدة وردت بالقران كما وردت بالكتاب المقدس، كما ان الاسلام و المسيحية لم يكون ابدا بهما شى يسمى اقتلو الاطفال او النساء كما هو باليهودية فى نصوص التوراء التى لم تمنع قتل الاطفال و النساء و من باب العلم رغم ان كلمة قتل التى وردت فى اليهودية و المسيحية هى اكثر مما وردت فى القرءان (مع التحفظ بسبب ورود الكلمة بالانجيل) ، وحقيقة تقال ان عصابة او جماعة المافيا هم مسيحيون ولم يقدر احد عليها بل يفتخر العالم بقوتها ولكن يعانى الاطاليون كل مدة من حرب شرسة نتيجة توفى الزعيم الاكبر للمافيا -، كذلك دولة فرسان ملطا هم مسيحيون و هى دولة صغيرة جدا بل سكانها الاكثر تحمسا واحياء للجيش الصليبى الذى من اهدافة جعل العالم كلة مسيحى خالى من اى معتقدات اخرى وهذا صراحة غير منطقى ويتنافى مع الانجيل ، فالكون مبنى على التعدد فالحقيقة انا لى نظرة تعاطف مع مسلموين بعض الشى لانها حقانية و لانى ارى ان اسرائيل تقتلها يوميا كما من البشر الفلسطينى فى اليوم باسم الجيش الامر الذى اصبح لا يصدق قولهم فى كل مرة ان هذا اجراء وقائى لا ننسى ان اليهود و الادارة العليا الامريكية حلف منسجم لا يدين احدا فيهم الاخر بل هم ربما اخترعو موجة فى جملة (الارهاب الاسلامى) وايجاد مبررات باقصى مايمكن لتصديق العالم لذلك ، فانتذكر قبل اختراع هذة الموجة قامت اسرائيل على مر السنوات بقتل ملايين العرب بفلسطين و لبنان و سوريا و مصر لتكوين دولة على دولة كان يحتلها الانجليز اصلا حتى ان اصبحت اسرائيل فى وجدان العرب و بعض دول العالم دولة ترهب و تقتل اما الان فقد قلبت العبارة ليهاجم اليهود العرب مرة اخرى بنفس الجملة التى هاجمهم بها العرب بل و ترويجها عالميا فهم اساتذا فى الترويج العالمى فى ظل الحلف الاسرائيلى الامريكى الذى بات لا يقهر على ما يبدو و فية ينجح كل شى ويصدق العالم اى شى من هذا الحلف الذى يدعمة ايضا حلف الناتو و اى دولة تريد صداقة مع الولايات المتحدة الامريكية ذات السر الباتع ! وهى للاسف خديعة كبرى كما قلنا (ربما يستجمعو بها اليهود ثقة العالم باسرائيل التى هى اصلا افعالها مدانة فى وجدان ذاكرة الشعوب مكتومة ولا يمكن ان تعترض على افعال اسرائيل او حتى التفريق فيما بينها) و السبب الرئيسى هو WtC. وهى قضية مفتوحة للابد! بعكس مثلا قضية قتل عالم مصرى مسلم اسمة مصطفى مشرفة وهو دكتور كان يسعا لامتلاك مصر سلاح نووى ربما هذة قضية مغلقة ! او قضية قتل رفيق الحريرى التى هى ايضا مغلقة رغم وجود مواقع مدونات (منتديات ) اسرائيلية كشفت تورط الجيش اليهودى فيها كما نشر بجريدة الجمهورية ، وقضة سقوط طائرة مصر للطيران عندما غادرت امريكا و بها مصريين كانو فى البعثة و انفجرت فى ظل المياة الاقليمية الامريكية فهذة قضية مغلقة! وانا لا امانع من ان تغلق بصراحة ! معلومة من اوئل الصيدليات فى العالم الاكثر تطورا تم افتتاحها ببغداد بالعراق قبل أن تظهر أى صيدلية فى أوروبا بخمسمائة عام. وفى بغداد ظهرت كلمة صيدلانى المشتقة من الكلمة الفارسية "جندلانى" التى تعنى خبير التداوى بالأعشاب. وظهرت أول صيدلية فى أوروبا فى إيطاليا عندما أصدر قيصر إيطاليا مرسوما خاصا يقصر حق تحضير الأدوية من الأعشاب على الصيادلة فقط. وأعطى نفس المرسوم للطبيب حق تحديد كمية العلاج وجرعاته دون تدخل من الصيدلى فى هذا العمل. وانتشرت الصيدليات فى أوروبا، وكثرت المؤلفات التى تتناول العلاج بالأعشاب حتى أن العلماء يقولون أنه لم يخل بيت منها. ومع ازدهار علم الكيمياء فى أوروبا فى بداية القرن التاسع عشر أصبح من الممكن تحليل الأعشاب ومعرفة المواد الفعالة منها واستخلاصها وتركيبها كيماويا. ثم تطور الأمر إلى عمل تركيبات من مواد مختلفة. وهكذا بدأ العلاج بالأعشاب ينطوى ليحل محله العلاج بالمواد المستخلصة والمساحيق والأقراص والمشروبات المستخلصة من الأجزاء الفعالة فى النباتات الطبية المعروفة قديما . حقيقة باتت ملحة لى صراحة انى اميل و بعمق للاسلام لكنى لم اعلن اسلامى! بل استمر فى التفقة و التثقف انة دين عظيم جدا ،لان لا يوجد دين ضلمة و دين نور بل يوجد قلب مؤمن بالخالق اذا لا معنى لكلمة مفبركة تدعى انتقد دين مهما كان ولكن درايتى القليلة تلك عن الاسلام مع رسوخى العميق بالمسيحية فتحت باب الابحار بة ، و قبل ذلك رويتى كانت بعيدة جدا و لا ارى الاسلام بشكلا كامل اواضح بل كلام اسمعة مسى و كذا تصرفات و اخرى مشيرة بالعظمة التى توافق المسيحية و لكنى لم اكن اتوقع انة عميق و محدد او لا يوجد شكليات بة ( رغم ان اللشكليات ليست بالاهمية العظمى) بل صنف الحلال و الحرام و حدد المتشابهات ، و بذلك اكتشفت لما امريكا و اوربا متحفزان اى الحكومات على منع و حظر انهم لا يعلمون حقيقة و جوهر الاسلام الذى يؤمن بة المسلمين اخواننا بل ربما يحاولون تقمس الترهيب منة لمجتمعهم وهم داخل انفسهم لديهم قناعة بمصدقيتة و منطقيتة ، اعتزر و لا اريد احد ان يقلدنى فى افكارى مقدرا احترامى لاخوانى المسيحيين اطمنئنكم انى على :Love_Letter_Open: [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
القصة الحقيقية لاعتناق شيخ الازهر الفحام للمسيحية
أعلى