- إنضم
- 18 مايو 2007
- المشاركات
- 1,508
- مستوى التفاعل
- 329
- النقاط
- 83
القيامة فعل الهي ~!
+=+=+=+=+=+=+=
القيامة ليست حادثة تاريخية يمكن ان نتذكرها اوهي موضوع جميل يمكن ان نتأمل فيه الغائب عن كثيرين ان القيامة هو فعل الهي قد دخل للطبيعة البشرية من ابن الله مباشرا !
ليست القيامة من طبيعة الانسان ابدا القيامة هي الحياة والحقيقة هي من طبيعة الله وحده ولكن بتجسد ابن الله انتقلت القيامة من المسيح الي الطبيعة البشرية وصارت القيامة الغالبة لكل ما هو من الموت في الانسان ويستطيع بالايمان ان يختبر القيامة بمجد عظيم جدا ان امنت ترين مجد الله؟».يو ١١ : ٤٠
ولهذا لا توجد كلمات تصف القيامة ومن غير المعقول ان نثبت القيامة بدلائل عقلية لان القيامة هي طبيعة الله ولكي نقترب منها نحتاج الايمان ومن يؤمنً بابن الله الذي جاء في الجسد علي الفور يري مجد القيامة في داخله ويشعر بالنور الالهي الملازم للقيامة ينتشر في اعماق كيانه وياخذ من نور القيامة قدرة علي رؤية المسيح القائم من الاموات وتنفتح عينه ليعرف شخص المسيح بعد ان يكون قلبه ملتهب في داخله بالحديث مع المسيح الذي يفسر للنفس كل ما كتب عنه في المزامير والانبياء فانفتحت اعينهما وعرفاه ثم اختفى عنهما فقال بعضهما لبعض: «الم يكن قلبنا ملتهبا فينا اذ كان يكلمنا في الطريق ويوضح لنا الكتب؟» لو ٢٤ : ٣١ - ٣٢
+=+=+=+=+=+=+=
القيامة ليست حادثة تاريخية يمكن ان نتذكرها اوهي موضوع جميل يمكن ان نتأمل فيه الغائب عن كثيرين ان القيامة هو فعل الهي قد دخل للطبيعة البشرية من ابن الله مباشرا !
ليست القيامة من طبيعة الانسان ابدا القيامة هي الحياة والحقيقة هي من طبيعة الله وحده ولكن بتجسد ابن الله انتقلت القيامة من المسيح الي الطبيعة البشرية وصارت القيامة الغالبة لكل ما هو من الموت في الانسان ويستطيع بالايمان ان يختبر القيامة بمجد عظيم جدا ان امنت ترين مجد الله؟».يو ١١ : ٤٠
ولهذا لا توجد كلمات تصف القيامة ومن غير المعقول ان نثبت القيامة بدلائل عقلية لان القيامة هي طبيعة الله ولكي نقترب منها نحتاج الايمان ومن يؤمنً بابن الله الذي جاء في الجسد علي الفور يري مجد القيامة في داخله ويشعر بالنور الالهي الملازم للقيامة ينتشر في اعماق كيانه وياخذ من نور القيامة قدرة علي رؤية المسيح القائم من الاموات وتنفتح عينه ليعرف شخص المسيح بعد ان يكون قلبه ملتهب في داخله بالحديث مع المسيح الذي يفسر للنفس كل ما كتب عنه في المزامير والانبياء فانفتحت اعينهما وعرفاه ثم اختفى عنهما فقال بعضهما لبعض: «الم يكن قلبنا ملتهبا فينا اذ كان يكلمنا في الطريق ويوضح لنا الكتب؟» لو ٢٤ : ٣١ - ٣٢
