الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
اللاهوت والعقيدة في أقل من دقيقة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="++ كيرلس ++, post: 3394763, member: 77753"] [FONT="Arial"][B][SIZE="5"][COLOR="Black"]قدوسٌ أنت حقا وكامل القداسة، وجلال قداستك لا قياس له، وبارٌّ أنت في جميع أعمالك. لأنك بعدلٍ وحُكمٍ حق جلبتَ علينا كل ما جلبت. فإنك، لما جَبَلت الإنسان، أخذتَ ترابا من الأرض، وأكرمتهُ اللّهم بصورتك، ووضعته في فردوس النعيم، ووعدته بحياة خالدة، وبالتمتع بخيرات أبدية، إن حفظ وصاياك. لكنه لما عصاكَ أنت الإله الحقيقي خالقه، وانقاد لإغواء الحية، فأُميتَ بزلاته، نفيته يا الله، بحكمك العادل، من الفردوس الى هذا العالم، وأعدته الى الأرض التي منها أُخِذ، مدبّرا له الخلاص بالميلاد الجديد، الذي بمسيحكَ نفسه. فإنك لم تُعرض الى الأبد عن جبلتكَ التي صنعتها، أيها الصالح، ولم تنسَ عمل يديك، بل افتقدته على أنواعٍ كثيرة بأحشاء رحمتك. فأرسلت الأنبياء، وصنعتَ المعجزات على أيدي قديسيك، الذين أرضوك جيلا بعد جيل، وكلّمتنا بأفواه عبيدك الأنبياء، وسبقت فبشّرتنا بالخلاص الآتي. وأعطيتنا شريعة تساعدنا، وأقمتَ ملائكة يحرسوننا. ولما حان ملءُ الأزمنة، كلّمتنا بابنكَ نفسه، الذي به صنعتَ الدهور. وإذ هو ضياءُ مجدك وصورة جوهرك، وحاملُ الجميع بكلمة قدرته، لم يعتدَّ مساواته لك، أيها الإله الآب، إختلاسا. بل، على كونه إلها أزليا، شوهِدَ على الأرض، وخالط الناس. وبتجسُّده من البتول القديسة، أخلى ذاته آخذا صورة عبد. صائرا بالجسد شريكا لنا في حقارتنا، ليجعلنا شركاءَه في صورة مجده. فإنه، لما كانت بالانسان قد دخلت الخطيئة إلى العالم، وبالخطيئة الموت، رضيَ إبنك الوحيد، الذي في أحضانك، أيها الإله الآب، أن يُولد من إمرأة، هي القديسة مريم والدة الإله الدائمة البتولية، وأن يخضع للناموس ليقضي على الخطيئة في جسده، حتى إن الذين يموتون بآدم، يحيَون بمسيحك نفسه. وبتردُّده في هذا العالم، وإعطائه أوامر الخلاص، أبعدنا عن ضلال الأوثان، وهدانا إلى معرفتك، أيها الآب الإله الحقيقي، واقتنانا لذاته شعبا خاصا، كهنوتا ملوكيّا، أمة مقدسة. وإذ طهرنا بالماء، وقدّسنا بالروح القدس، بذل ذاته فدية للموت الذي كنّا في حوزته أرِقَّاء للخطيئة. ولما انحدر بالصليب إلى الجحيم، ليُتمّ في ذاته كل شيء، أبطل أوجاع الموت، وقام في اليوم الثالث، ونهج لكل جسدٍ القيامة من بين الأموات، إذ لم يكن ممكنا أن يستولي البلى على مُبديء الحياة. فصار باكورة للراقدين، وبِكرا بين الأموات، ليكون هو الأول في كل شيء. وصعد إلى السماوات، وجلس عن يمين جلالك في الأعالي. وسوف يأتي أيضا ليُجازي كل واحد بحسب أعماله. وقد ترك لنا تذكارات آلامه الخلاصية هذه، التي وضعناها بحسب وصاياه. فإنه لما أزمع أن يذهب إلى موته الإختياري المجيد المُحيي، في الليلة التي أسلَمَ فيها ذاته لأجل حياة العالم، أخذ خبزا بيديه المُقدستين الطاهرتين، ورفعه إليك أيها الإله الآب، وشكَرَ وباركَ وقدّس وكسر. أعطى تلاميذه الرسل القديسين قائلا: "خذوا فكلوا، هذا هو جسدي، الذي يُكسر لأجلكم، لمغفرة الخطايا"، "إشربوا من هذا كُلّكم، هذا هو دمي للعهد الجديد، الذي يُهراق عنكم وعن كثيرين لمغفرة الخطايا".[/COLOR] [COLOR="Red"]من الطقس البيزنطي، حسب أبينا في القديسين باسيليوس الكبير[/COLOR][/SIZE][/B][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
اللاهوت والعقيدة في أقل من دقيقة
أعلى