الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
الله عادل .. ما هي حكمة الله في ذلك ؟!؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="aymonded, post: 3585422, member: 81598"] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy][U][B][COLOR=Red]ملحوظة فقط[/COLOR][/B][/U] لتأكيد كلام امي العزيزة أمه، وهو أن الرب لا يسمح بالشر ولا يأذن به، لكن القصد أن مافيش شيء بيعدي أو يحدث من وراء الله لأنه فاحص الكلى والقلوب ويعرف خفايا القلب وميل كل إنسان، لأن عيناه كلهيب نار تفحصان استار الظلام، ولا يستطيع أحد ان يفعل شيئاً قط ويقدر أن يخفيه عن الله، وهذا هو قصد الناس من كلمة سماح الله، مع ان الله لا يسمح بالشر، فلم يأتي إليه أحد يستأذن أن يفعل الشر لكي يسمع ويسمح له قط، لئلا لو هو سمح به فلماذا يعاقب الأشرار ويقول لا تُخطئ، ويعطي تحذريات بسبب الاستمرار في الخطية، لأن الله لو هو اللي سمح بالشر أو غيره، فأن الناس كلها تُصبح فوق الشبهات وتبقى معذورة، مع أنه مكتوب انت بلا عذر أيها الإنسان !! [ لا يقل أحد إذا جُرِّب إني أُجرب من قِبَل الله، لأن الله غير مجرب بالشرور وهو لا يُجرب أحداً ] (يععقوب 1: 13) [ لا تقل من الرب خطيئتي، فالرب لا يعمل ما يُبغضه، ولا تقل هو الذي أضلني، لأن الرب لا يعوزه الخاطئ.. الرب خلق الإنسان في البدء وتركه حُراً في اختياره.. لم يأمر أحداً بفعل الشرّ، ولا أذن لأحد أن يخطأ ] (رجاء العودة إلى سيراخ 15 حسب الترجمة السبعينية) __________ [/COLOR][/SIZE][/FONT][RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]عموماً مكتوب: [ لأن من عرف فكر الرب !!! أو من صار لهُ مُشيراً !!! ] (رومية 11: 34)، [ لأنه من عرف فكر الرب فيُعلمه، وأما نحن فلنا فكر المسيح ] (1كورنثوس 2: 16).... نحن إذن لا نستطيع أن نرتقي فوق ما ينبغي، بل إلى التعقل وحسب ما يُعلن لنا من الله وما ندركه من إعلانات الروح لنا، ولا يقدر إنسان أن يرى ويفهم إلا من نعمة ممنوحه له من الله، ولا يستطيع أحد ان يبلغ الحكمة الإلهية بدون رؤية الإيمان والثقة المطلقة في محبة الله الشديدة للإنسان، لذلك رؤية الإنسان الحي بالله في إعلان الإيمان، أن الله بريء من كل ما يُسقطه عليه الإنسان، لذلك كلما يقترب الإنسان لله بالإيمان الحي، يجد الله بار، مطلق في بره، وفي صلاحه هو عادل لا يأخذ أحد بالظلم أو يحكم على أحد بتسرع، وبكونه هو الحياة والبرّ والحب، لا يأخذ أحد بذنب آخر، ويعطي نعمة ومجد لكل من ظُلم أو مات عن طريق شرّ أو مكيده، ربما لا يرفع ظلماً أو ينجي أحد من موت الجسد، ولكنه يهتم بالإنسان محبوبه الخاص، ويعد ويُهيأ له ما ينفعه أبدياً لا وقتياً... فهذا الموضوع على الأخص يحتاج لانفتاح ذهن ليتلقف إعلانات الله ويرى عدل حبه العظيم في سرّ التقوى، وبذلك وبتلقائية شديدة وبلا عناء أو حتى طلب فهم أو وضع سؤال [ لماذا يحدث أو ماذا يحدث أو لماذا يكون ذاك، أو ألا يوجد طريقة أخرى على الأقل أقل قسوة من هذا ... الخ الخ ]، يمجد الإنسان الله ويرفع اسمه ويقول: بار أنت يالله في كل شيء ولا يستطيع أن يحاكمك أحد لأنك تصنع كل ما هو صالح لحياة كل أحد لأنك راعينا الحي، كلي الصلاح، أنت الراعي الحقيقي الذي يترفق علينا مثلما تترفق الأم على رضيعها وتصنع كل ما في خيره وصلاحه ببذل فائق عظيم... [ بارٌ أنت يا رب وأحكامك مستقيمة ] (مزمور 119: 137)، [ يغني لساني بأقوالك لأن كل وصاياك عدل ] (مزمور 119: 172)... عموماً [ لأن الرؤيا بعد إلى الميعاد وفي النهاية تتكلم ولا تكذب، أن توانت فانتظرها لأنها ستأتي إتياناً ولا تتأخر ] (حبقوق 2: 3)، لذلك علينا أن نثق في محبة الله بإيمان حي نابض بقوة الحرية في المسيح يسوع الذي بررنا وقدسنا لنكون آنية مخصصه لحلوله الدائم، وننتظر الفهم من الله في رؤية المحبة بمخافة الله العادل، الصالح، لأن إلى الأبد رحمته آمين [/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [/RIGHT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
الله عادل .. ما هي حكمة الله في ذلك ؟!؟
أعلى