الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
المسيحية:والاتجاه المدمر للغرب فى الاتجاه الخاطئ
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="aymonded, post: 3708141, member: 81598"] [FONT=Arial][FONT=Arial][RIGHT][INDENT][SIZE=5][COLOR=Navy]سلام في الرب [/COLOR][/SIZE] [/INDENT][SIZE=5][COLOR=Navy] [U][B][COLOR=Red]أولاً[U]: [/U][/COLOR][/B][/U]نحن لسنا بصدد أن نحكم في الناس، ولا بنتكلم من منطلق اننا نقول مين الذي سيتوب ومن الذي لن يتوب، فاتمنى أن لا ينظر أحد لمحور كلامنا اننا نُدين أي إنسان، فقط نُدين الخطية ذاتها، لأن الله أدان الخطية ويغضب على كل من يحجز الحق بالاثم (رومية 1: 18)، فالخطية خطية وخاطئة جداً لا تُقبل أمام الله، الخاطي يُقبل والله يُخلِّصه، لأن ما معنى الخلاص = شفاء؛ أي الخلاص بمعناه العملي الحقيقي هو الشفاء... فالمسيح خلصني عملياً بأنه شفاني من الخطية، لكن لو انا مش مؤمن وتائب فلن تنفعني معرفتي، لأني سأهلك بالخطية، لأنه هو بنفسه قال: أن لم تتوبوا فجميعكم كذلك تهلكون (لوقا 13: 3) وكلام الرب صدق وحق، هو لا يطرد الخاطي حينما يأتي إليه، ولا يرفض تائب مهما ما كان حاله، لأنه اتى لأجل الفجار والأثمة، لكي يردهم إليه ويقدسهم ويلبسهم ذاته ويعطيهم ثمر الروح القدس، ولازم نعلم يقيناًُ أن بدون القداسة لا يُعاين أحد الرب، يعني لو واحد قال انا عرفته وعاش في الظلمة وظل كما هو في حياة الشرّ والفساد، فهو لم يعرفه بعد، لأنه طبيب حقيقي يشفي فعلاً من مرض الخطية المُزل للنفس، لكن نظرية المسيح خلصني وانا زي ما انا عايش في الخطية (أي خطية مهما ما كانت هيَّ) وبتلذذ بيها، يبقى انا إيماني إيمان شياطين، لأن الإيمان الحي يجعلني أرى مجد الله، فمن المستحيل واحد يعرف المسيح الرب القيامة والحياة ومش قام من قبر الشهوة الذي انتن فيه، المسيح الرب مش عنده مستحيل لأنه الطبيب الحقيقي الشافي بل قادر أن يُقيم الموتى... [/COLOR][/SIZE] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy] [COLOR=Red][B]ثانياً[/B][/COLOR]: كمبدأ عام، من هو هذا الذي يستطيع أن يقف ليُدين عبد غيره، لأن الذي يُحاكم الناس ينبغي أولاً أن يكون هو بريئ من أي شبه شُبهه خطية، فكيف ونحن كلنا خطاة أشرار نحمل طبيعة الموت ونحيا في فساد، نقف أمام أي إنسان لنُدينه، لأننا كما نُدين نُدان، لأن أن كنا نلنا نعمة من الله ولم نعد نُخطئ والروح القدس يحمينا من السقوط، فنحن لسنا أفضل من أخطى خاطي، لأننا كلنا الخطاة الذين أحبهم الله في المسيح؛ وأن قلنا أن ليس لنا خطية نضل أنفسنا والحق ليس فينا، لأن كل نقائصنا يحملها حمل الله رافع خطية العالم ويُطهرنا بكلمته منها يوماً بعد يوم، إذ يغسلنا وينقي قلبنا على الدوام، فكل يوم بنتغير إليه ونخلع جسم الخطايا...[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/RIGHT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy] أما كل خاطي أو فاجر، فهو محل رحمة الله وحنانه الفائق، لأن المريض يحتاج لطبيب ولا يحتاج لسياف أو لقاضي، بل يحتاج خلاص أي علاج وشفاء، والرب أتى كطبيب ماهر يُشفى المرضى وجميع المتسلط عليهم إبليس، وبكوننا تذوقنا شفاء الله لنا لذلك نرى أنفسنا في كل خاطي، ولذلك نصلي لأجله بشدة لأننا مثله نحتاج خلاص الله، الفرق فقط في إننا نلنا نعمة من الله وهو لم يتذوقها بعد، فالمطلوب إذن أن لا نشترك في الخطية ونبغضها بل ونُعلن دينونتها ورفضها، ولكننا نحب الإنسان الخاطي نفسه ولا نبغضه قط أو نرفضه، لأن موته وخطيئته ليست بغريبة عنا لأننا مثله أموات بالخطايا والذنوب والله هو من أحيانا بقدرته وأعطانا نعمة مسامحاً لنا في المسيح صافحاً عن خطايانا بدمه.[/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
المسيحية:والاتجاه المدمر للغرب فى الاتجاه الخاطئ
أعلى