الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
المسيحية والاسلام
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="خادم البتول, post: 3860151, member: 113971"] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]...............[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]يسوع المسيح ليس مجرد إله، وليس مجرد إنسان، وليس [B]مجموع[/B] إله وإنسان. يسوع المسيح هو [B]الإله الإنسان[/B]: شخص [B]واحد [/B]لا ينقسم ولا يتجزأ. ورغم أن ناسوته يختلف ويتميز عن لاهوته، رغم ذلك فلا يقوم هذا الاختلاف أو التميّز ـ بعد التجسد ـ إلا [B]نظريا [/B]وفي [B]عقولنا[/B] فقط، ليس في شخص السيد المسيح نفسه أبدا. [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]السيف قاطع، والنار حارقة، ولكن السيف المُحمّى بالنار [B]قاطع حارق معا. [/B]نفس السيف الواحد بعد اتحاده مع النار صار قاطعا حارقا. يمكن ـ نظريا ـ أن نقول إن "القاطع" في هذا السيف هو الحديد، أو أن "الحارق" فيه هي النار. لكن هذا [B]تحليل نظري [/B]يقسم السيف إلى اثنين: حديد ونار، بينما هو [B]واقعيا [/B]سيف واحد، سيف محمّى قاطع حارق معا. [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]كذلك المسيح، الإله الإنسان: [/SIZE][/FONT][B][FONT=arial][SIZE=6][B]شخص واحد[/B][/SIZE][/FONT][/B][FONT=arial][SIZE=6] يجمع الخواص الإلهية والإنسانية معا. أكثر من ذلك: يجوز أن نننسب للاهوته صفات البشرية، كما يجوز أيضا أن ننسب لناسوته صفات الألوهية. هذا هو ما يُسمى "[/SIZE][/FONT][B][FONT=arial][SIZE=6][B]شيوع الصفات[/B][/SIZE][/FONT][/B][FONT=arial][SIZE=6]"، أو "تبادل الصفات" ([URL='https://en.wikipedia.org/wiki/Communicatio_idiomatum']Communicatio idiomatum[/URL]): ومعناه ببساطة أن تحمل إحدى الطبيعتين صفات الطبيعة الأخرى بحكم [B]الاتحاد [/B]الأقتومي بينهما. في مثال السيف: النار حتما ليست قاطعة، القاطع هو الحديد، ولكن لأنه [B]سيف واحد:[/B] يجوز أن نقول إن النار صارت قاطعة، أو أن النصل أصبح حارقا. [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]من هنا قد تقرأ أو تسمع أحيانا أن [B]الله جاع، [/B]أو أنه [B]تألم، [/B]أو أنه [B]مات، [/B]أو أن مريم هي [B]أم الله. [/B]هذا بالطبع "تجديف" إذا أخذناه هكذا على ظاهره وفي غير سياقه، عند المسيحي تماما كما عند المسلم. أما في حالة السيد المسيح تحديدا، وهي حالة فريدة لا تتكرر، فهذا القول بالعكس جائز لاهوتيا صحيح تماما: ليس فقط لاتحاد الطبيعتين كما ذكرنا، ولكن أيضا لـ"[B]شيوع الصفات[/B]" بين هاتين الطبيعتين.[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]***[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]إجابة سؤالك بالتالي ختاما ـ بناء على كل ما سبق ـ هي أن المسيح بالطبع أزليّ. هو نفسه القائل: [COLOR=rgb(184, 49, 47)]«الحق الحق أقول لكم: [B]قبل [/B]أن يكون إبراهيم [B]أنا كائن[/B]»[/COLOR] (يو 58:8). وهو نفسه القائل مخاطبا الآب: [COLOR=rgb(184, 49, 47)]«... بالمجد الذي كان [B]لي [/B]عندك [B]قبل كون العالم[/B]»[/COLOR] (يو 5:17).[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]فإن عدت كما هو متوقع لتقول: [COLOR=rgb(41, 105, 176)]«ولكن ناسوته حادث وله بداية في الزمن ولا يمكن أن يكون أزليا»[/COLOR]، يكون ردي في هذه الحالة: نعم، صحيح تماما، ولكن بشرط: أن [B]نقسم [/B]المسيح إلى اثنين أولا، أحدهما قديم أزليّ والثاني حادث زمنيّ، وهذا التقسيم كما أشرنا لا يقوم إلا [B]نظريا [/B]وبالعقل فقط. أما [B]واقعيا: [/B]فهل قال المسيح بسلطان لاهوته للمولود أعمي: "[B]أبصِر[/B]".... فأبصَر؟ هل قال: "[B]كُن[/B]".... فكان؟ أم أنه بالأحرى ـ بجسده [B]الزمني [/B]هذا ويده [B]الزمنية [/B]هذه ـ [COLOR=rgb(184, 49, 47)]«تفل على الأرض وصنع من التفل طينا وطلى بالطين عيني الأعمى»؟[/COLOR] (يو 6:9)[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]بعبارة أخرى: لم يكن المسيح فقط بلاهوته يصنع المعجزات وفقط بناسوته يجوع ويتعب وينام. لا، بل هو [B]الإله الإنسان [/B]معا، الذي [B]كله دائما[/B] إله وكله دائما إنسان، [B]الواحد [/B]رغم ذلك لا ينقسم، الذي [COLOR=rgb(184, 49, 47)]في البدء كان، عند الله كان، وكان الله[/COLOR] (يو 1: 1)، والذي [B]هو نفسه[/B] في ملء الزمان تأنسن [COLOR=rgb(184, 49, 47)]مولودا من امرأة تحت الناموس [/COLOR](غل 4:4)، [COLOR=rgb(184, 49, 47)]آخذا صورة عبد، صائرا في شبه الناس! [/COLOR](في 7:2)[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
المسيحية والاسلام
أعلى