الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
الصلب و القيامة
الصلب و القيامة
المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="الياس عازار, post: 257946, member: 4504"] [b]رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام[/b] [size="4"]وانتي طيبة و لو سمحتي كمان ده عشان للي ليسى مفهمش يفهم المسيح قام! حقاً قام! الحب المذبوح "روح أفواهنا مسيح الرب"، "الذبيح قبل إنشاء العالك حبّاً، الذي زاملنا في اللحم والدم وغدا عريس الكون، ساقه حبه وحده إلى الصليب كي لا يبقى محبّوه مسمّرين على خطاياهم، فإذا أحبوه انعتقوا من أنانياتهم وضيق صدرهم والأحقاد التي هي وكر الأفاعي التي تأكل قلوبهم. هذا الموسم الطيبب يقول لنا: طل من يعمل الخطيئة هو عبد للخطيئة. والبعد لا يبقى في البيت إلى الأبد. أما الإبن فيبقى إلى الأبد. فإنْ حرركم الإبن بالحقيقة تكونون أحراراً" (يوحنا 8: 34- 36). الفصح الذي يكشف لنا نصر المسيح وتحرير المسيح إيانا تكمن كل معانيه بين الخميس العظيم وسبت النور. في هذه الثلاثية نلتمس القربى، والقربى يعيطها هو إذ يقول لنا دمُه المراق إننا بعد أن كنا عبيداً بتنا أبناء وإننا مدعوون إلى أن نجالس السيد عن يمين الآب ونحن في الأرض لأن أفكارنا صارت تنزل علينا من السماء. هذا جعله الله الآب ممكناً لأن المسيح وهبنا مجاناً، ونحن فجّار، أن نتكئ على صدره وإن نتاوله خبزاً سماوياً وحياة دائمة فينا. لقد تمتم الله بالأنبياء قديماً أنه معنا وأنه أبونا. ولكن لم نذق معيّة الرب حقاً إلاّ لمّا رأينا المسيح يمشي على أرضنا ويشفي مرضانا ويحتضننا أية كانت معاصينا. الله لا نراه بعيداً أو فوقياً كالشعوب القديمة وليس فزاعة لأحد ولكنه بات في صميمنا، قلب كل قلب ونفحة كل حياة وتعزية كل حزين ولحمة كل مكسور. ونحن لم نستحق ذلك إذ لم نصنع شيئاً حسناً على الأرص وليس في هذا الطين أي بر. غير أنه لما سيق إلى الذبح مثل شاة، عرفنا أنه قادر على إحيائنا من موت، وفهمنا أن سر الوجود هو المحبة التي أحبنا بها. هذه هي التي تبعثنا من القبور لأن من احب بالحب الذي وضعه فيه يسوع لن يموت إلى الأبد ولن يتسلط عليه الموت. نحن صرنا فيه وبه فصحيين أي عابرين كل يوم الهوة التي تفصلنا خطأة عن الذي لا أثر فيه للعيب. هذا الذي ذاق من أجلنا مرارة خطيئة لم يرتكبها يذيقنا اليوم حلاوته ويجعلنا قائمين كل يوم وليس فقط في اليوم الأخير. ذلك أننا ذقنا معه بالمعمودية لنصير إلى موته حتى كما أقيم هو من الأموات بمجد الآب هكذا نسلك نحن أيضاً في حياة جديدة (رومية 6: 4). هذه دعوة النصر ودعوة الفرح. ولكنها أيضاً دعوة اليقظة حتى لا نعود نستعبد للخطيئة. لا يبطل الجهد بالفصح ولا نضعف في محاربتنا للشيطان. الفرح لا يعني إهمال الوعي. الفصح عيد الوعي بإمتياز. المسيح قام. رجاؤنا إليه أن يجعلنا في كل حين مغتسلين بضيائه. [/size] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
الصلب و القيامة
الصلب و القيامة
المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام
أعلى