الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
المناظرة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="My Rock, post: 1524802, member: 2"] [color=royalblue][size=4]مناظرة الأب عبد المسيح بسيط كما احبذ أن اسميها بإسمه, لأن المناظرة كانت مناظرته, الصوت كانه صوته و الحق كان و ما زال و سيبقى معه. هذه المناظرة هي بمثابة صعقة ما زالت اثارها لحد الآن على أذهان السامعين, فالكثير مذهول إلى هذه اللحظة و لم يعي هولة ما حصل في المناظرة. بالرغم من إعتراض الكثيرين على المناظرة, لكن تأكدنا مرة أخرى من حكمة قصد أبونا عبد المسيح بسيط, فالنتيجة كانت حاسمة و واضحة. أكثر ما أدهشني في بداية المناظرة هو بدأ الشيخ وسام ببداية كلاسيكية له, يستعملها الشيخ وسام كثيراً. كنت أحسبها طرفة يستخدمها مع العوام, لكن بما إنه إستخدمها مع مناظرة في مثل هذا الحجم, فهناك شئ مغلوط, هناك سوء فهم, هناك عدم فهم! المقدمة التي يستخدمها الشيخ وسام هي [/size][/color][size=4][color=royalblue]يوحنا الأصحاح 18 العدد 20[/color][/size] [size=4][color=royalblue](أَجَابَهُ يَسُوعُ: «أَنَا كَلَّمْتُ الْعَالَمَ علاَنِيَةً. أَنَا عَلَّمْتُ كُلَّ حِينٍ فِي الْمَجْمَعِ وَفِي الْهَيْكَلِ حَيْثُ يَجْتَمِعُ الْيَهُودُ دَائِماً. وَفِي الْخَفَاءِ لَمْ أَتَكَلَّمْ بِشَيْءٍ.[/color][/size][size=4][color=royalblue])[/color][/size] [color=royalblue][size=4]متحججاً إن معنى النص, إن المسيح أعلن كل شئ و إذا لم يقل إنه هو الله, فهو ليس الله, لا و بل يذهب لإكثر من ذلك و يقول إن النص يناقض ما جاء نهاية إنجيل يوحنا 21 و العدد 25 ([/size][/color][size=4][color=royalblue]وَأَشْيَاءُ أُخَرُ كَثِيرَةٌ صَنَعَهَا يَسُوعُ إِنْ كُتِبَتْ وَاحِدَةً وَاحِدَةً فَلَسْتُ أَظُنُّ أَنَّ الْعَالَمَ نَفْسَهُ يَسَعُ الْكُتُبَ الْمَكْتُوبَةَ. آمِينَ.[/color][/size][color=royalblue][size=4]) ليقول إن النصين متناقضين! الحقيقة إنه هناك فرق بين الإعلان و بين التدوين, فالمسيح أعلن إن كل ما قاله هو علانية, أي لم يُعلم في الخفاء لإن تعليمه صالح و قويم و لم يذكر إن كل ما قاله و كل ما علمه دون أو سيدون! لا بل كما قال القديس يوحنا إن هناك أفعال كثيرة لم تدون لكثرتها, و إنما دون ما وجب تدوينه بحسب الوحي. مغالطة أخرى تعجبت من ذكرها في المناظرة و هي ما جاء في متى 15 و العدد 9 ([/size][/color] [size=4][color=royalblue]وَبَاطِلاً يَعْبُدُونَنِي وَهُمْ يُعَلِّمُونَ تَعَالِيمَ هِيَ وَصَايَا النَّاسِ».[/color][/size] [color=royalblue][size=4]) بحيث يحاول نسب الكلام هذا للمسيح, بحيث إن عبادة المسيح باطلة. هذا النص مبتور و مقصوص, من يقرأ إصحاح متى 15 يتبين له إن المسيح كان يخاطب اليهود لإنهم كسروا وصية الله و يقول لهم إنه شعب قلبه بعيد عن الله, و يقتبس من أشعياء العدد 9. معنى العدد ليس إن عبادة الله باطلة, بل إن طريقة عبادتهم هي الباطلة, لإنهم يعبدون الله و يعلمون تعاليم الناس لا الله. إي إن البُطل في تعليمهم للناس لا العبادة, فعبادة الله عمرها لم تكن شيئاً باطلاً, لكن عبادة الله بطريقة خاطئة مبنية على الكلام لا الفعل و القلب هو الباطل. فنسب هذا الكلام للمسيح هو شئ خطير, لإنه أولاً تعبراً قصاً و بتراً للنصوص, و يعتبر أيضاً إعترافاً بإن المسيح هو المعبود إن اراد الشيخ وسام نسبه للمسيح. على أي الحال, الشيخ وسام أخذ يقتبس من كلام الأب عبد المسيح بسيط و يريد أن يثبت منه إن المسيح ليس الله, بينما الأب عبد المسيح كتب كتابه ليُبين إن المسيح هو الله! أتعجب من هذا المنطق الذي يعتقد إن الأب عبد المسيح بسيط يحمل في كتبه عبارات تناقض إيمانه؟ أتعجب من من يتوقع إنه سينجح في حوار اساسه الإقتباس من كتاب الطرف الآخر؟ أتعجب من الذي يقطف النصوص و يبترها من كتب الطرف الآخر ليصل إلى خلاصة باطلة؟ الأب عبد المسيح بسيط كان يستطيع أن ينهي نصف المناظرة بإعطائه الرابط لكتابه المنتشر على الأنترنت ليقرأه المستمعين لتتبين لهم حقيقة ما قال! ثم أخذ بعدها بتشغيل تسجيل للبابا شنودة بصورة مماثلة لما فعله مع كتب الأب عبد المسيح بسيط, و كان يمكن إنهاء ربع المناظرة بإعطائه الرابط للتسجيل الكامل, او لكتاب من كُتب البابا شنودة الذي يشرح فيه الوهية المسيح مثلاً. اما الربع الأخير فكان بين: ذكر إن الله واحد في الكتاب المقدس (شكراً له فهذا في صالح طرفنا في الحوار) و بين ذكره لكلمة آخر مراراً و تكراراً و كأن آخر هي إسم علم يُقصد بها شخص مُعين! الأقانيم ليست آلهة يا شيخ وسام, الأقانيم ليست آلهة! فخرج من الموضوع و راح يتكلم في الأقانيم, ادخل نفسه في موضوع آخر, افاض الأب عبد المسيح في شرحه و تفسيره. و بين نكر لسفر الرؤيا, الذي كان من أصول الحوار أن لا يرفضه أو ينكره, لإنه يناقش في موضوع الإلوهية لا في موضوع عصمة الأسفار أو قانونيتها! كنا من المفروض أن يُقبل صحة الأسفار كلها ولو مؤقتاً, فهذه أحد إصول الحوار. رفضه لسفر الرؤيا كان سببه النص الواضح و الصريح الذي يؤكد إلوهية المسيح, و إلا لما كان رفضه بهذه الطريقة! و بين خروج لمواضيع أخرى لا تمت بصلة لموضوع المناظرة, لكن الأب عبد المسيح تصدى لها كلها و أجاب بأسلوب علمي راقي. حقيقةً الفارق شاسع بين الأب عبد المسيح و بين الشيخ وسام, الفرق واضح بين ناقض لا يفقه في المسيحية شئ و لا في الحوار اصوله و بين عملاق في المسيحيات بكل فروعها, فكان الحوار اشبه بطفل يسأل رجل حكيم, يُجاب عليه بحكمة و عقل و ثقة! أكتفي بهذا التعليق و لي عودة لاحقاً [/size][/color][color=royalblue][size=4] [/size][/color] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
المناظرة
أعلى