الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الناسخ والمنسوخ فى الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="قصة رجاء بيـسوع, post: 3438659, member: 118271"] [FONT=Times New Roman][SIZE=5][B][COLOR=black]تيوليب / اعتقد انك حتى دى مش عن علمك بـ الكتاب المقدس لانك لو تعلم بالكتاب المقدس مكنتش قولت كدا بس المشكلة مش فيك المشكلة فى الضلال اللى اتفشى وملى مواقعكم بعما وتعصب قبل ما تذكر الموعظة على الجبل ودا اكتر شئ غريب شوفناة فى تاريخ نقد غير المسيحى للكتاب المقدس كنت عايز اوصلك لقول السيد المسيح فى [/COLOR][COLOR=blue]متى 5 : 17 لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ. 18فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=black][B][COLOR=blue]. [/COLOR]- اخى الكريم كلمة ◄ بَلْ لأُكَمِّلَ[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=black][B]. ► ليها معنيان كما سأذكر [COLOR=red]1- جاء المسيح له المجد والعظمة ليكمل فهم الشريعة لليهود لانهم مكنوش فهمنها زى ما كان ربنا عايز كما انزلهلهم بواسطه موسى النبى وكانوا بيطبقوها بطريقة حرفية جدا وهديك مثل بيأكد كدا ◄ يوم السبت عند اليهود ممنوع يتعمل فية اى شئ ( ولا حتى الخير ) !! لدرجة ان السيد المسيح لما شفى المولود اعمى فى يوم السبت بمعجزة كبيرة جدا راحوا قبلوا الراجل اللى عنية فتحت وقالولوا ان الراجل اللى فتح عنيك دا انسان خاطى ( يقصدوا يسوع المسيح ) كمل ذكر فى يوحنا9 - 24 عشان عمل معجزة يوم السبت وجدلوا السيد المسيح وبعناد هل يحل الابراء فى السبوت؟لكى يشتكوا عليه" (مت 12 : 10)!!!! هذا فصيل من فهمهم !!!! وهنا اسألك اين الشريعة بتاعت الله الرحيم المُحب عبادة ؟!!! هل هذا تطبيقها كما يفعلوا اليهود !!!! 2- السيد المسيح جاء ليكمل الروحيات والسمو والقداسة لان بدأت فى العهد الجديد تقل عبادة الاوثان وغيرها من عبادات لغير الله وجة المسيح عشان يزرع جواهم طهارة القلب والفكر ويدخلهم لعالم الروح القدس والطهارة وليس الاعمال التى يحتاجها الجسد فقط[/COLOR] اما بشرح بسيط جدا هاقتبس آيات الموعظة على الجبل وهوضحها ببساطة واختصار [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Times New Roman] [B][SIZE=5][COLOR=#ff0000]اقتباس ++++[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=5][COLOR=#ff0000]. قد سمعتم انه[/COLOR][COLOR=blue] قيل[/COLOR][COLOR=#ff0000] للقدماء لا تقتل.[/COLOR][COLOR=blue]ومن قتل يكون مستوجب الحكم.[/COLOR] [COLOR=#ff0000]22[/COLOR][COLOR=blue] واما انا فاقول لكم[/COLOR][COLOR=#ff0000] ان [/COLOR][COLOR=blue]كل من يغضب على اخيه باطلا يكون مستوجب الحكم.[/COLOR][COLOR=#ff0000]ومن قال لاخيه رقا يكون مستوجب المجمع.ومن قال يا احمق يكون مستوجب نار جهنم.[/COLOR][/SIZE][/B] [SIZE=5][COLOR=black][B]+ الحقيقة نرى ان المسيح اكمل الوصية ليس فقط لمجرد القتل بل يطلب مننا عدم الغضب او الكرة فى القلب فهو قال[COLOR=blue]( [/COLOR][/B][COLOR=blue] [B]اغضبوا ولا تخطئوا[/B]. لا تغرب الشمس على غيظكم. ولا تُعطوا إبليس مكانًا[/COLOR] ( أف 4: 26 ، 27). فهنا نوضح ان لا تغضب وتخطى لان هكذا يتطور الغضب والكرة ويصل للقتل ، فهوا اردانا ان لا نغضب ونكرة فى قلوبنا حتى . [/COLOR][/SIZE] [B][SIZE=5][COLOR=red]اقتباس ++++[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=5][COLOR=#ff0000]27. قد سمعتم انه[/COLOR][COLOR=blue] قيل[/COLOR][/SIZE][/B][B][SIZE=5][COLOR=#ff0000] للقدماء لا تزن. 28[/COLOR][COLOR=blue] واما انا فاقو[/COLOR][/SIZE][/B][B][SIZE=5][COLOR=#ff0000]ل لكم ان كل من ينظر الى امرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه. 31 [/COLOR][COLOR=royalblue]وقيل[/COLOR][/SIZE][/B][B][SIZE=5][COLOR=#ff0000] من طلق امرأته فليعطها كتاب طلاق. 32 [/COLOR][COLOR=blue]واما انا فاقول[/COLOR][COLOR=#ff0000] لكم ان من طلق امرأته الا لعلّة الزنى يجعلها تزني.ومن يتزوج مطلقة فانه يزني[/COLOR][/SIZE][/B] [SIZE=5][COLOR=black]+ وهنا هديك المحدثة بين السيد المسيح الله وبين الفريسين لما حبوا يجربوة ◄ "جاء إليه الفريسيون ليجرّبوه قائلين له: هل يحل للرجل أن يطلق امرأته لكل سبب؟ فأجاب وقال لهم: [COLOR=blue]أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما [/COLOR][COLOR=red]ذكراً وأنثى[/COLOR] وقال: من أجل هذا يترك الرجل وأباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون [COLOR=blue]الاثنان جسداً واحداً؟[/COLOR] إذاً ليسا بعد اثنان، بل جسد واحد. فالذي جمعه الله لا يفرقه إنسان. قالوا له: فلماذا أوصى موسى أن يعطى كتاب طلاق فتطلق؟ قال لمهم: إن موسى من أجل قساوة قلوبكم آّن لكم أن تُطلقوا نساءكم، ولكن [COLOR=blue]من البدء لم يكن هذا[/COLOR]. وأقول لكم: إن من طلق امرأته إلا بسبب الزنا وتزوج بأخرى يزني، والذي يتزوج بمطلقة يزني" (متى 19:3-9). - وهنا نرى ان اليهود كانوا غلظين القلب وعنادين ويطبقون الشريعة كما يحلا لهم ولكن من البدء لم يكن كذالك .[/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=black][B][COLOR=red]اقتباس ++++[/COLOR][/B] [B][COLOR=#ff0000]. ايضا سمعتم انه[/COLOR][COLOR=blue] قيل[/COLOR][/B][B][COLOR=#ff0000] للقدماء لا تحنث بل أوف للرب اقسامك. 34 واما [/COLOR][COLOR=blue]انا فاقول لك[/COLOR][COLOR=#ff0000]م لا تحلفوا البتة.لا بالسماء لانها كرسي الله.[/COLOR][/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=black][B][COLOR=black]وهنا اليهود كانوا يحلفوا والله يقول لهم اوفوا قسمكم فهم لم يروا الله ولكنهم عرفوة بعملة فى انبيائة فكان اوقات يتركهم للقسم به حتى تكون علامة لعبادتة وليس لعبادة اوثان كما فى القديم ولكن اتى واكمل بعدما رؤا الله متجسدا يكرز بالملكوت ويكمل لهم الشريعة وفهمها فلا تقسموا لان ليس بيدكم اى سلطة على اى شئ لتقسم علية وتوفى فقط ليكن كلامكم نعم نعم لا لا . [COLOR=red]اقتباس[/COLOR][/COLOR][/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=black][B][COLOR=black][COLOR=#ff0000]++++[/COLOR] [COLOR=#ff0000]38. سمعتم انه [/COLOR][COLOR=blue]قيل[/COLOR][COLOR=#ff0000] عين بعين وسن بسن. 39 واما انا فاقول لكم لا تقاوموا الشر.بل من لطمك على خدك الايمن فحوّل له الآخر ايضا. (SVD)[/COLOR][/COLOR][/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=black][B][COLOR=black][COLOR=black]+ الحقيقة هنا الله ميقصدش دة بالشكل الحرفى زى ما قالوا الاباء فلوا تخيلت الطم هيكون على الخد الايسر مش الايمن والا لو كان اللى بيلطمك اشول ولكن اللى عايز اوضحوهلك ان الخد الايمن يشير للكرامة او المجد الروحى وهنا اوضح ان لو حد عايز يضربك ليهين كرمتك ومجدك الروحى فحول لة الاخر بالحب ليحطم كرمتك ومجدك الزمنى والمادى ايضاً والغرض بسيط جدا هو رن اللى بيلطمك فى اغلب الاحيان بيبقى عايز يخرجك برا نفسك ويستفزك وهنا تقع المعصية وترتكب الخطية فهو قال لا تردوا الشر بالشر وفى الاخر كل انسان هياخد حسابة من الله الديان [/COLOR][/COLOR][/B][/COLOR][/SIZE] [B][SIZE=5][COLOR=red]اقتباس[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=5][COLOR=#ff0000]+++++[/COLOR][/SIZE][/B] [/FONT][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=black][B][COLOR=black][COLOR=black][COLOR=#ff0000]43. سمعتم انه قيل تحب قريبك وتبغض عدوك. 44[/COLOR][COLOR=blue] واما انا فاقول [/COLOR][COLOR=#ff0000]لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم. (SVD)[/COLOR] وهنا ساعطيك اقتباس من التفاسير توضح الله لم يطلب منا بغض احد فى القديم كما هى حرفياً فاليهود قساوة قلوبهم ذهبت بهم لكرة ما هو غير يهودى [COLOR=red]اقتباس من التفاسير [COLOR=Black] لم تأمر الشريعة ببغض العدوّ كوصيّة يلتزم بها المؤمن، في كسرها كسر للناموس وإنما كان ذلك سماحًا أُعطى لهم من أجل قسوة قلوبهم. لقد ألزمت بحب القريب وسمحت بمقابلة العداوة بعداوة مساوية، لكي تمهد لطريقٍ أكمل، أن يحب الإنسان قريبه على مستوى عام، أي كل بشر. يظهر ذلك بوضوح من الشريعة نفسها التي قدّمت نصيبًا من محبّة الأعداء ولو بنصيب قليل، فقيل: [B]"[/B]إذا رأيت حمار مبغضك واقعًا تحت حمله وعدلت عن حلّه فلابد أن تحلّ معه[B]"[/B] (خر 23: 5). وقيل أيضًا: [/COLOR][COLOR=Black][B]"[/B]لا تكره أدوميًا لأنه أخوك، ولا تكره مصريًا لأنك كنت نزيلًا في أرضه[B]"[/B] (تث 23: 7)، مع أن الأدوميّين والمصريّين كان من ألد أعدائهم. هذا من جانب ومن جانب آخر كان الشعب في بداية علاقته بالله غير قادر على التمييز بين الخاطي والخطيّة، لذا سمح الله لهم بقتل الأمم المحيطين بهم رمزًا لقتل الخطيّة، خاصة وأن اليهود كانوا سريعًا ما يسقطون في عبادة آلهة الأمم المحيطين بهم. لقد طالب السيّد المسيح المؤمنين أن يصعدوا بروحه القدّوس على سلّم الحب فيحبّون حتى الأعداء، ويحسنون إلى المبغضين لهم، ويصلّون لأجل المسيئين إليهم. وبهذا يحملون مثال أبيهم السماوي وشبهه. ويرى[B][SIZE=5][URL="http://st-takla.org/Saints/Coptic-Orthodox-Saints-Biography/Coptic-Saints-Story_1993.html"]القديس يوحنا الذهبي الفم[/URL][/SIZE][/B][B] أن[/B] السيّد المسيح قد جاء ليرفعنا إلى كمال الحب، الذي في نظره يبلغ الدرجة التاسعة، مقدّمًا لنا هذه الدرجات هكذا: [B]الدرجة الأولى:[/B] ألا يبدأ الإنسان بظلم أخيه. [B]الدرجة الثانية:[/B] إذا أصيب الإنسان بظلم فلا يثأر لنفسه بظلم أشد، وإنما يكتفي بمقابلة العين بالعين والسن بالسن (المستوى الناموسي الموسوي). [B]الدرجة الثالثة:[/B] ألا يقابل الإنسان من يسيء إليه بشر يماثله، إنّما يقابله بروح هادئ. [B]الدرجة الرابعة:[/B] يتخلّى الإنسان عن ذاته، فيكون مستعدًا لاحتمال الألم الذي أصابه ظلمًا وعدوانًا. [B]الدرجة الخامسة:[/B] في هذه المرحلة ليس فقط يحتمل الألم، وإنما يكون مستعدًا في الداخل أن يقبل الآلام أكثر مما يودّ الظالم أن يفعل به، فإن اغتصب ثوبه يترك له الرداء، وإن سخّره ميلًا يسير معه ميلين. [B]الدرجة السادسة:[/B] أنه يحتمل الظلم الأكثر ممّا يودّه الظالم دون أن يحمل في داخله كراهيّة نحو العالم. [B]الدرجة السابعة:[/B] لا يقف الأمر عند عدم الكراهيّة وإنما يمتد إلى الحب... [B]"أحبّوا أعداءكم"[/B]. [B]الدرجة الثامنة:[/B] يتحوّل الحب للأعداء إلى عمل، وذلك بصنع الخير "أحسنوا إلى مبغضيكم"، فنقابل الشرّ بعمل خير. [B]الدرجة التاسعة والأخيرة:[/B] يصلّي المؤمن من أجل المسيئين إليه وطارديه. هكذا إذ يبلغ الإنسان إلى هذه الدرجة، ليس فقط يكون مستعدًا لقبول آلام أكثر وتعييرات وإنما يقدّم عوضها حبًا عمليًا ويقف كأب مترفّق بكل البشريّة، يصلّي عن الجميع طالبًا الصفح عن أعدائه والمسيئين إليه وطارديه، يكون متشبِّهًا بالله نفسه أب البشريّة كلها. يرى [B][SIZE=5][URL="http://st-takla.org/Saints/Coptic-Orthodox-Saints-Biography/Coptic-Saints-Story_1993.html"]القديس يوحنا الذهبي الفم[/URL][/SIZE][/B][B] أن[/B] غاية مجيء السيّد إلينا إنّما هو الارتفاع بنا إلى هذا السموّ إذ يقول: [جاء المسيح بهذا الهدف، أن يغرس هذه الأمور في ذهننا حتى يجعلنا نافعين لأعدائنا كما لأصدقائنا[FONT=""][244][/COLOR][/COLOR][/COLOR][/COLOR][COLOR=black].] ليس شيء يفرح قلب الله مثل أن يرى الإنسان المطرود من أخيه يفتح قلبه ليضمّه بالحب فيه، باسطًا يديه ليصلّي من أجله! يرى الله فيه صورته ومثاله! لهذا يختم السيّد الوصيّة بقوله "[B]لكي تكونوا أبناء أبيكم الذي في السماوات، فإنه يشرق شمسه على الأشرار والصالحين ويمطر على الأبرار والظالمين" [45].[/B] إن كنّا في مياه المعموديّة ننال روح التبنّي، ننعم بالسلطان أن نصير أولاد الله (يو 1: 12)، فإنّنا بأعمال الحب التي هي ثمرة روحه القدّوس فينا نمارس بنوتنا له، وننمو فيها ونزكِّيها. أبوّته لنا تدفعنا للحب، والحب يزكِّي بنوتنا له، يقول [B][SIZE=5][URL="http://st-takla.org/Saints/Coptic-Orthodox-Saints-Biography/Coptic-Saints-Story_1993.html"]القديس يوحنا الذهبي الفم[/URL][/SIZE][/B][B]: [/B][هذا هو السبب الذي لأجله ندعوه في الصلاة أبًا، لا لنتذكّر نعمته فحسب، وإنما من أجل الفضيلة فلا نفعل شيئًا غير لائق بعلاقة كهذه[FONT=""][245][/COLOR][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][SIZE=5][COLOR=black][B][COLOR=black].] فيما يلي بعض مقتطفات للآباء عن محبّة الأعداء: * لو لم يكن شريرًا ما كان قد صار لكم عدوًا. إذن اشتهوا له الخير فينتهي شرّه، ولا يعود بعد عدوًا لكم. إنه عدوّكم لا بسبب طبيعته البشريّة وإنما بسبب خطيّته! * كان شاول عدوًا للكنيسة، ومن أجله كانت تُقام صلوات فصار صديقًا لها. إنه لم يكف عن اضطهادها فحسب، بل وصار يجاهد لمساعدتها. كانت تُقام صلوات ضدّه، لكنها ليست ضدّ طبيعته بل ضدّ افتراءاته. لتكن صلواتكم ضدّ افتراءات أعدائكم حتى تموت، أما هم فيحيون. لأنه إن مات عدوّكم تفقدونه كعدوّ ولكنكم تخسرونه كصديق أيضًا. وأما إذا ماتت افتراءاته فإنكم تفقدونه كعدوّ وفي نفس الوقت تكسبونه كصديق. * عندما تعانون من قسوة عدوّكم تذكّروا قول الرب: [B]"[/B]يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون[B]"[/B] (لو 23: 34) [246]. [LEFT][SIZE=5][URL="http://st-takla.org/Saints/Coptic-Orthodox-Saints-Biography/Coptic-Saints-Story_246.html"]القديس أغسطينوس[/URL][/SIZE][/LEFT] ارجوا يكون ربنا نور عقلك وفهمت المقصود وسلام المسيح [/COLOR][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=black] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الناسخ والمنسوخ فى الكتاب المقدس
أعلى