تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="sam_msm, post: 3847899, member: 16992"] [B]باب مفتوح من قبل الرب!:- +^*+^+*^+*^*^*+^+*^+^*^+^* إني عالم بأعمالك. فمع أن لك قوة ضئيلة، فقد أطعت كلمتي ولم تنكر اسمي، ولذلك فتحت لك بابا لا يقدر أحد أن يغلقه رؤ ٣ : ٨ سيدي الرب المحبوب : يسوع المسيح هذه قصة حياة قد بدأت بمنتهي الهدوء وغاية البساطة هاتف خير ينادي في قلبي ان اتبعك الي الحياة الابدية لم اتصور ابدا ان نفسي يمكن ان تدعوها بنفسك ! وان في حال مزري جدا نبت وسط الادناس والخطية ولكن تكرر نداء الخير في قلبي فعلمت ان الامر جد خطير فقلت اه يا سيد الرب اني لا اعرف ان اتكلم لاني ولد.ار ١ : ٦ وتأملت حالي فصرخت اني لا املك اي قوة علي فعل الخير وهاتفك في داخلي هاتف خير وطهارة وانا ساقط في ينابيع النجاسة ! وحاولت كثيرا جدا ان اهرب من هذا الصوت الداخلي ولكن لم استطيع ابدا فاطعت كلمته وتمسكت باسمه حينئذ فتح لي باب عجيب وقال لي تذكر دائما اني انا الذي بيده مفتاح داود، يفتح ولا أحد يغلق، ويغلق ولا أحد يفتح.رؤ ٣ : ٧ وهذا الباب حقا كان بسلطان الهي يفوق جدا كل الضعف العظيم التي تميزت به نفسي ما هو هذا الباب الذي فتح امامي وبمفتاح داود العجيب ؟ انه باب الحب الالهي فلقد وجدت خلف اثمي وجبال خطايا نفسي ياتي روحه ويحملني فيه لادخل في حضوره الفائق علي الزمان وبنبضات روحية تفوق قدراتي البشرية يعلن لي باب حبه لنفسي كما هي وليس هذا فحسب بل يعلن بشكل عجيب انه يحبني وانا لم اعرف قبل ان اتصور في بطن امي بل قبل بدء الازمنة الذي خلصنا ودعانا دعوة مقدسة، لا بمقتضى اعمالنا، بل بمقتضى القصد والنعمة التي اعطيت لنا في المسيح يسوع قبل الازمنة الازلية ٢ تي ١ : ٩ وظل هذا الباب مفتوح يعلن به المسيح حبه لنفسي وكلما دخلت منه ونظرت هذا الحب اشعر بالاطمئنان العجيب والفرح الذي لا ينطق به حتي تملك هذا الحب علي كل كياني وبعدها وجدت امامي وصية عجيبة نحن نعلم اننا قد انتقلنا من الموت الى الحياة، لاننا نحب الاخوة. من لا يحب اخاه يبق في الموت ١ يو ٣ : ٤ فقلت له اني بطبعي اناني لا احب الا نفسي فسمعت صوته يكشف لي اني قد صرت خليقة جديدة.الاشياء العتيقة قد مضت.هوذا الكل قد صار جديدا. ٢ كو ٥ : ١٦ لانك بالحب الالهي قد صرت في المسيح وكل من هم في المسيح خليقة جديدة فتقدمت لاحب اخوتي فوجدت ان المحبة بالفعل طبيعية جدا وتنبع من المسيح الساكن في نفسي وعرفت ان هذا الباب ليس له نهاية لانه ايضا يمتد ليشمل ان احبوا اعداءكم. باركوا لاعنيكم. احسنوا الى مبغضيكم وصلوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم مت ٥ : ٤٤ كيف ؟ هذه علامة ودليل انك عرفت اتي احبك ويكون هذا سلطان يكشف لاعدائك اني احببتك! أما الذين هم من مجمع الشيطان، ويدعون كذبا أنهم يهود، فسأجبرهم على أن يسجدوا عند قدميك، ويعترفوا بأني أحببتك رؤ ٣ : ٩[/B] [/QUOTE]

التحقق