الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 2988333, member: 44364"] [COLOR="Navy"][SIZE="5"][CENTER][B][FONT="Verdana"]تأملات روحية يومية الخميس 30 أيلول [COLOR="Red"]«هَذَا (اندراوس) وَجَدَ أَوَّلاً أَخَاهُ سِمْعَانَ...فَجَاءَ بِهِ إِلَى يَسُوعَ» (يوحنا 1:14-24)[/COLOR] الأسلوب العادي في الكرازة الشخصية للمؤمن هو أن يشهد في محيط حياته اليومية. وهذا لا يعني أن الله لا يستخدم أبداً طريقة التوجّه المباشر إلى غريب كلياً وتقديم البشارة له. لكن يكون المؤمن مقنعاً أكثر عندما يشهد لأناس يعرفوه ويستطيعون أن يروا الفرق الذي يعمله المسيح في حياته. وهذا بالضبط ما عمله سمعان. يخبرنا وولتر هنريشسون عن شاب كان يخشى جدّاً الشهادة بين زملائه في الكلية. سأله هنريشسون مرّة، «كم شخصاً تعرف في الكليّة معرفة شخصية؟ أي تتذكّر أسماءهم عندما تراهم.» بعد مكوثه لمدّة شهرين كان يعرف اثنين أو ثلاثة فقط. فقلت له، «يا، جو، في الأسابيع الأربع القادمة أريدك أن تتعرّف إلى أكبر عدد ممكن. ليكن هدفنا خمسون شخصاً. لست مضطراً أن تشهد لهم. ولا حتى أن تخبرهم أنك مؤمن بالمسيح. كل ما عليك أن تعمله هو أن تتعرّف عليهم. قِف معهم وتحدّث إليهم. إشترك في اللعب معهم. رافقهم إلى المباريات الرياضية. تناول طعامك معهم. اعمل ما تريد لكن تعرّف إلى خمسون شخصاً وبعد شهر من اليوم سأعود وتعرّفني عليهم كل واحد باِسمه. عندما التقى هنرشسون ذلك الشاب بعد شهر، كان ذاك الشاب قد قاد ستة من الأشخاص للرب. «لا نتكلّم عن معرفة خمسين شخصاً. ليس ذلك ضروريّاً. لقد اكتشف لنفسه أنه صار صديقاً للعشّارين والخطاة، لقد رتّب الرب له فُرص ليشارك بإيمانه.» بالنسبة لأسلوب الكرازة هذا داخل نطاق حياتنا اليومية، هنالك ملاحظتان نأخذهما بعين الإعتبار. أوّلاً، حياة العامل الخاصة مهمة. يُبان الفرق في مسيرته قريباً من الرب. ربما يكون ماهراً في تقديم رسالة الخلاص لكن إن لا تكن حياته مقدسة فكل عمله باطل. الملاحظة الثانية هي أن هذا الأسلوب لا يضع تشديداً على النتائج الحالية وهذا في صالح المصلوب. لقد شبّه يسوع عملية الخلاص بنمو حبة الحنطة. لا تحصد الغلال في نفس اليوم التي زرعت فيه. صحيح أن بعض الناس يخلصون أوّل مرّة يسمعون بها البشارة، لكنهم يمثّلون نسبة صغيرة من المجموع. وبصورة عامة، يسبق التجديد فترة من سماع الكلمة، من مقاومة صوت الروح القدس[/FONT]. [/B][/CENTER][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى