الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 2997684, member: 44364"] [COLOR="Navy"][SIZE="5"][CENTER][B][FONT="Verdana"]تأملات روحية يومية الجمعه 1 تشرين الأول [COLOR="Red"] «أَنْتُمُ الَّذِينَ لاَ تَعْرِفُونَ أَمْرَ الْغَدِ! لأَنَّهُ مَا هِيَ حَيَاتُكُمْ؟ إِنَّهَا بُخَارٌ، يَظْهَرُ قَلِيلاً ثُمَّ يَضْمَحِلُّ.» (يعقوب 14:4) [/COLOR] يصرّ الروح القدس على تذكير الإنسان الهالك بين وقت وآخر بحياته القصيرة التي ينصّ عليها الإنجيل. باستعمال التشبيهات المتكرّرة يذكّرنا الرب أن أيامنا قصيرة وتمر بسرعة. فمثلاً يشبه الحياة بالريح (أيوب 7:7)، نوجد وبعد لحظة نرحل ولا نعود. يردّد صاحب المزامير قائلاً «ريح تذهب ولا تعود» (مزمور 39:78). يذكّر بلداد دون نجاح أيوب أن «أيامنا على الأرض ظل» (أيوب 9:8)، وتتردّد نفس الصورة في مزمور11:102، «أيامي كظل مائل.» الظل سريع الزوال، يدوم لوقت قصير. يشبّه أيوب حياته بورقة شجر (أيوب 25:13)، هشّة، ضعيفة وذاوية، ويابسة كالقش، تتقاذفها الريح. يطلب أشعياء رحمة الرب ويذكّره قائلاً «ذبلنا كورقة» (أشعياء 6:64). يصف داود أيامه كأشبار (مزمور 5:39)، بعرض كف يده. يرى الحياة كرحلة تطول عشرة سنتمترات. يصوّر موسى، رجل الله، الحياة كسِنة (مزمور 5:90)، يمر فيها الوقت دون إدراك له. في نفس المكان يتكّلم موسى عن الناس وحياتهم كعشب: «بِالْغَدَاةِ كَعُشْبٍ يَزُولُ. بِالْغَدَاةِ يُزْهِرُ فَيَزُولُ. عِنْدَ الْمَسَاءِ يُجَزُّ فَيَيْبَسُ» (مزمور 6،5:90). وبعد عدّة قرون يستعمل داود نفس التشبيه في وصف الزوال: «الإِنْسَانُ مِثْلُ الْعُشْبِ أَيَّامُهُ. كَزَهْرِ الْحَقْلِ كَذَلِكَ يُزْهِرُ. لأَنَّ رِيحاً تَعْبُرُ عَلَيْهِ فَلاَ يَكُونُ وَلاَ يَعْرِفُهُ مَوْضِعُهُ بَعْدُ (مزمور 16،15:103). وكما قال سبيرجن «يُزرع العشب، ينمو، يتطاير، يقطع ويمضي.» وباختصار هذه هي الحياة. وأخيراً يضيف يعقوب شهادته أن الحياة ما هي إلاّ بخاراً (يعقوب 14:4)، يظهر قليلاً ثم يضمحلّ. هذه الكثرة من التشبيهات لها هدفان. أولاً، ينبغي أن تحفّز غير المؤمنين على الإدراك أن الحياة قصيرة فيدركوا أهمية استعدادهم لملاقاة الرب. ثانياً، ينبغي أن تدفع المؤمنين ليحصوا أيامهم لينالوا قلب حكمة (مزمور 12:90). وينتج عن ذلك حياة تقوى وتكريس للمسيح في حياةَ تستمر إلى الأبد. [/FONT][/B][/CENTER][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى