الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 3055044, member: 44364"] [COLOR="Navy"][SIZE="5"][SIZE="5"][CENTER][B][FONT="Verdana"]تأملات روحية يومية السبت 3 كانون الأول [COLOR="Red"]«يُبَشِّرُ الآنَ بِالإِيمَانِ الَّذِي كَانَ قَبْلاً يُتْلِفُهُ.» (غلاطية 23:1)[/COLOR] بعد تجديد شاول الطرسوسي، سمعت كنائس اليهودية أن هذا الذي كان كبير المضطهِدين للإيمان المسيحي قد صار كارزاً غيوراً ومدافعاً عن الإيمان. كان ذاك تحوّلاً عظيماً. وفي السنين السابقة، كانت هنالك حوادث مدهشة حيث قام بعض الرجال بتحوّل مُشابه. اتّفق كل من لورد ليتلتون وجلبرت ويست أن يعملا معاً لزعزعة إيمان المدافعين عن الكتاب المقدس. يقوم ليتلتون بإثبات بُطلان قصة تجديد شاول بينما يعمل ويست على تقديم البرهان القاطع على أن قيامة المسيح كانت خرافة. اعترف كلاهما بأن معلوماتهما عن الكتاب المقدس كانت واهنة، لكنّهما قررّا «لكي نكون صادقين ينبغي على الأقل أن ندرس البراهين». تداوَلا في فترات متقاربة أثناء عملهما على موضوعيهما. في إحدى هذه المداولات فتح ليتلتون قلبه لصديقه واعترف أنه ابتدأ يشعر أن هناك بعض الحقيقة في القصة. أجاب الآخر أنه هو أيضاً قد صُدم قليلاً من نتائج دراسته. أخيراً، عندما كان كتاباهما جاهزين، اجتمع المؤلّفان معاً واكتشفا أن كلا منهما بدل الكتابة ضد، أنتجا كتباً لصالح الموضوعين الذين سخرا منهما في البداية. وقد اتّفقا أنه بعد الغوص في جميع البراهين كخبيرين شرعيّين، لا يستطيعان أن يقوما بأي شيء آخر سوى قبول حقيقة ما يدوّنه الكتاب المقدس فيما يختص بالموضوعين» (فريدريك وود). كتاب ليتلتون كان «تجديد القدّيس بولس». أمّا عنوان كتاب ويست فكان «قيامة يسوع المسيح». طلب الملحد روبرت إنجرسول من لو والاس (أحد اللا أدريين) أن يؤلّف كتاباً يبيّن «أكذوبة» قصة حياة يسوع المسيح. أمضى والاس سنين طويلة يبحث في الموضوع، مسبّباً الحزن الشديد لزوجته المؤمنة. ثم بدأ بالكتابة. وبعد أن أنهى ما يقرُب من أربعة فصول، أدرك أن السجلاّت المتعلّقة بالمسيح كانت حقيقية. سقط على ركبته تائباً ووضع ثقته بالمسيح رباً ومخلصاً. ثم قام بتأليف كتاب «بن حور» مقدّماً المسيح كابن الله القدّوس. أراد فرانك موريسون أن يكتب قصة عن المسيح، لكن بما أنه لا يؤمن بالمعجزات، قرّر أن يحدّد نفسه بالسبعة أيام ما قبل الصلب. وبينما كان يدرس قصص الكتاب أضاف موضوع القيامة. بعد اقتناعه بأن المسيح قد قام حقّاً، قَبِله مخلّصاً وكتب كتابه المشهور «مَن دحرج الحجر؟» والفصل الأول بعنوان «الكتاب الذي رفض أن يُكتب». الكتاب المقدس حيّ وقوي وأمضى من كل سيف ذي حدّين. برهانه الأعظم في داخله. كل من يهاجمه ويسخر منه ينبغي أن يواجه إمكانية الإيمان به يوماً ما ويصبح بطله المُكرّس[/FONT][/B][/CENTER][/SIZE][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى