الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 3066097, member: 44364"] [COLOR="Navy"][SIZE="5"][CENTER][B][FONT="Trebuchet MS"]تأملات روحية يومية السبت 24 كانون الأول [COLOR="Red"] «ثَرْوَةُ الْغَنِيِّ مَدِينَتُهُ الْحَصِينَةُ وَمِثْلُ سُورٍ عَالٍ فِي تَصَوُّرهِ.» (أمثال 11:18)[/COLOR] كان الغني الغبي من إنجيل لوقا يملك ثروة كبيرة لا يعرف ماذا يعمل بها. فقرّر أن يهدم مخازنه ومبانيه ليبني أضخم منها. ثم اعتقد أنه سيكون راضياً، غير عالم أنه سيموت حالما ينتهي من إنشاء مشروعه. لن ينجيّه غناه من الموت ومن القبر. يقول سيلدر، «الرجل الغني الغبي صورة عن الشخص الجشع. عنده دافع طمّاع ليجمّع المزيد والمزيد من الممتلكات مع أنه ليس بحاجة لها. ويقوده نجاحه الغير عادي في تجميع أملاك إلى نتيجة من التجديف بأن الممتلكات المادية يمكنها أن تجلب له كل السعادة التي يطلبها. لكن من ناحية الله، هذا التوجّه محزن جدّاً. فهو غبي إلى حد الجنون.» هنالك أسطورة تقول أن رجلاً أراد أن يصبح غنيّاً في سوق الأسهم والأوراق المالية. وعندما قال له أحدهم أن بإمكانه طلب ونيل كل ما يريد، فطلب أن يرى الصحيفة التي ستصدر بعد سنة من ذلك اليوم. فكانت فكرته طبعاً، أنه سيكسب ثروة من شراء الأسهم التي ترتفع أكثر من غيرها خلال السنة التالية. وعندما تفحّص الصحيفة، حدق بإعجاب في غناه الذي صار إليه. لكنه نظر أيضاً إلى صفحة إعلانات الوفاة وكان اسمه هناك. كاتب المزامير يصبّ ازدرائه على الأغنياء الذين «بَاطِنُهُمْ أَنَّ بُيُوتَهُمْ إِلَى الأَبَدِ مَسَاكِنَهُمْ إِلَى دَوْرٍ فَدَوْرٍ. يُنَادُونَ بِأَسْمَائِهِمْ فِي الأَرَاضِي» (مزمور 11:49). لكنهم يموتون ويتركون أموالهم لغيرهم. «وَالإِنْسَانُ فِي كَرَامَةٍ لاَ يَبِيتُ. يُشْبِهُ الْبَهَائِمَ الَّتِي تُبَادُ» (مزمور 12:49). المثل الشعبي صحيح حين يتحدّث عن المال بقوله أن المال جواز سفر عالمي ما عدا السماء، ومزوِّد عالمي لكل شيء ما عدا السعادة. لم يضع أي غني نقشاً للدولار على حجر قبره، بالرغم من أن الدولار كان مستحوِذاً على حياته. لو استخدم الرمز الأسمى الذي كان شعاره في الحياة، لوضع شارة $. لكنه بدل ذلك يختار في الموت رمزاً دينياً، صليباً على سبيل المثال. إنها آخر إشارة للرياء. ينظر البار ويقول، «هُوَذَا الإِنْسَانُ الَّذِي لَمْ يَجْعَلِ اللهَ حِصْنَهُ بَلِ اتَّكَلَ عَلَى كَثْرَةِ غِنَاهُ وَاعْتَزَّ بِفَسَادهِ» (مزمور 7:52). ويكتب الله هذا النقش على ضريحه، «هَكَذَا الَّذِي يَكْنِزُ لِنَفْسِهِ وَلَيْسَ هُوَ غَنِيّاً لِلَّهِ» (لوقا 21:12). [/FONT][/B][/CENTER][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى