الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 3100633, member: 44364"] [COLOR="Navy"][SIZE="5"][CENTER][B][CENTER][FONT="Georgia"]تأملات روحية يومية الجمعه 6 كانون الثاني [COLOR="Red"] «فَإِنِّي أَعْلَمُ أَنَّهُ لَيْسَ سَاكِنٌ فِيَّ أَيْ فِي جَسَدِي شَيْءٌ صَالِحٌ» (رومية18:7)[/COLOR] لو تعلّم المؤمن الحديث هذا الدرس مبكراً في حياته المسيحية، لكان وَفَّ على نفسه مشاكل عديدة في ما بعد. يعلمنا الكتاب المقدس أنه لا شيء صالح في طبيعتنا العتيقة الشريرة وغير المتجددة. الجسد غير صالح بتاتاً ولا يتحسن عند التجديد قَيْدَ أنملة. وهو لا يتحسن طيلة الحياة المسيحية المثابرة. في الواقع فإن الله لا يحاول حتى أن يحسّن الجسد. لقد حكم الله على الطبيعة العتيقة بالموت على الصليب ويريدها أن تبقى في حالة الموت. إن كنتُ حقا أؤمن بهذا، أنقذ نفسي من عناء البحث عن شيء صالح قال الله إنه غير موجود. ينقذني من الشعور بالإحباط. لا أُحبط إن لم أجد شيئا صالحاً في ذاتي لأنني أعلم أنه ليس موجودا أصلاً، وهذا يوفّر عليَّ عناء الفحص الشديد. أبدأ من حيث لا توجد نصرة في الذات. وفي الحقيقة محاولة هزم الذات تعني الإنهزام. يحفظني من طلب الإرشاد النفسي الذي يبحث في داخل النفس والذات. هذا العلاج يزيد من تعقيدات المشكلة بدلا من حلها. يعلّمني ان ابقى مشغولاً بالرب يسوع المسيح. قال روبرت موري: «مع كل نظرة إلى الذات، أنظر عشر مرات إلى المسيح». هذا يدل على اتزان صحيح. وكما قال أحدهم أيضا ان تقديس الذات يكون بديلا هزيلا للمسيح المجيد. وقد كتب أحد مؤلفي الترنيم، «ما أجمل الهروب من الذات والإلتجاء إلى مخلصنا». العديد من الوعّاظ والكتّاب المعاصرين يرسلون الناس إلى فحص ذواتهم، يُشغلونهم بتقلباتهم، برؤيتهم لأنفسهم، تعقيداتهم ومكبوتاتهم. كل هذا يقود إلى مأساة قلة الإتزان وترك الإنسان محطما. «أنا لا أستحق أن أنظر إلى نفسي، أريد ان أنسى نفسي وأنظر إلى الله الذي يستحق كل فكري». [/FONT][/CENTER][/B][/CENTER][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى