الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 3103820, member: 44364"] [COLOR="Navy"][SIZE="5"][CENTER][B][FONT="Georgia"]تأملات روحية يومية الاثنين 23 كانون الثاني [COLOR="Red"]«وَأَنْتَ فَهَلْ تَطْلُبُ لِنَفْسِكَ أُمُوراً عَظِيمَةً؟ لاَ تَطْلُبُ.» (أرميا 54:5)[/COLOR] يقع البعض في تجربة ماكرة حتى في الخدمة المسيحية إذ يريدون ان يروا أسماءهم في الصحف والمجلات أو يسمعون صوتهم في الإذاعة. لكن هذا فخ كبير. يسلب المسيح مجده. ويسلب الشخص السلام والفرح. ويجعلنا هدفاً رئيسياً لسهام إبليس. يسلب المسيح مجده. كما قال س. ه. ماكنتوش: «يكمن خطر كبير عندما يصبح شخص أو عمله لامعاً. يمكنه ان يكون متأكدا من أن ابليس يحقق قصده عندما يشتد الإنتباه إلى الشخص بدل أن يكون الإنتباه موجهاً للرب يسوع نفسه. يمكن لعمل أن يبدأ بشكل بسيط جداً، وبسبب عدم الحذر المقدس والروحانية من جانب الخادم نفسه أو بسبب نتائج عمله يجذب إليه الإنتباه العام ومن ثم يسقط في فخ إبليس. إن هدف إبليس الرئيسي وغير المنقطع هو جلب العار للرب يسوع. وإن استطاع ان يفعل ذلك بما يبدو كخدمة مسيحية، فيكون عندها قد حقق انتصاراً باهراً. كذلك قال آخر: «لا يمكن لأي شخص ان يبرهن على أنه في نفس الوقت هو عظيم ويسوع عجيب.» نسلب أنفسنا في عملية كهذه. قال أحدهم: «لم أعرف السلام والفرح في الخدمة حتى توقفت عن محاولاتي لأكون عظيماً.» والرغبة في العظمة تجعلنا هدفاً سهلاً لهجوم إبليس. سقوط شخصية مشهورة يجلب ذماً أكثر لعمل الرب. كان يوحنا المعمدان يرفض باستمرار أي ادعاء للعظمة. وقد كان شعاره، «ينبغي أن هو يزداد وأني أنا أنقص». نحن كذلك ينبغي أن نجلس في المكان الأكثر تواضعا إلى أن يرفعنا الرب. صلاة مناسبة لكل منا، «اجعلني صغيراً وغير مشهور، محبوباً وغالياً على الرب فقط». كانت الناصرة مكاناً صغيراً، وكذلك كان الجليل. [/FONT][/B][/CENTER][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى