الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 3132679, member: 44364"] [COLOR="Navy"][SIZE="5"][CENTER][B][FONT="Georgia"][CENTER]تأملات روحية يومية السبت 25 شباط [COLOR="Red"]بِحَسَبِ إِيمَانِكُمَا لِيَكُنْ لَكُمَا (متى 29:9)[/COLOR] عندما سأل يسوع أعميَين إن كانا يؤمنان أنه يستطيع أن يعيد إليهما بصرهما أجاباه أنهما يؤمنان. وبينما هو يلمس أعينهما قال: «بِحَسَبِ إِيمَانِكُمَا لِيَكُنْ لَكُمَا» فانفتحت أعينهما. الإستنتاج السريع من هذه الحادثة هو أنه إن كان عندنا مقدارٌ من الإيمان، نحصل على كل ما نريد: غنى، شفاء أو أي شيء آخر. لكن ليس الحال هكذا. ينبغي أن يكون الإيمان متأسساً على حقائق كلمة الله، على وعد من وعود الله، على وصية كتابية. وإلاّ يكون الطلب مجرّد رغبة ساذجة. نتعلم من هذه الحادثة أن مدى تحقّقنا من مواعيد الرب يعتمد على مقدار إيماننا. قال أليشع للملك يوآش، بعد أن وعده بالنصر على الآراميين، أن يضرب الأرض بسِهامه. ضرب يوآش ثلاث مّرات ثم توقف. فقال له أليشع غاضباً أنه سوف يفوز بثلاث انتصارات فقط على الآراميين بينما كان يمكنه الحصول على خمسة أو ستة (ملوك الثاني14:13-19). مدى انتصاراته اعتمد على مقدار إيمانه. هكذا هي طريق التلمذة. نحن مدعوّون لنسلك بالإيمان، لنترك كل أمر. ممتنعين من جمع الكنوز على الأرض. إلى أي مدى نجرؤ على إطاعة هذه الوصايا؟ هل ينبغي أن نتنازل عن تأمينات الحياة، الصحة، حسابات التوفير، الأسهم والسندات؟ الجواب لكل هذا هو، «بِقَدر إيمانك يكون لك.» إن كان لك إيمان لتقول، «سأعمل بجد لأسدّد احتياجاتي الآتية واحتياجات عائلتي، وكل ما عدا ذلك أجعله من عمل الرب وأثق به للمستقبل،» عندها تكون متأكّداً تماماً من أن الله سيعتني بمستقبلك. حيث أنه قال أنه سيقوم بهذا ولن يتخلّف للحظة. ومن الناحية الأخرى إن كنّا نشعر أننا ينبغي أن نمارس «العناية البشرية» بالتجهيز لليوم الماطر، يستمر الله في محبته لنا وفي استخدامنا بحسب مقدار إيماننا. تشبه حياة الإيمان المياه التي تجري من هيكل حزقيال 47. يمكنك أن تغطس حتى كعبيك، حتى ركبتيك، حتى حقويك أو أفضل الأمور السباحة فيها. أفضل بركات الله تكون لمن يثق أكثر به. عندما نمتحن أمانته وكفايته، نريد أن نتنازل عن عكاّزنا، عن كل ما نستعين به، عن مسندنا. أو كما قال أحدهم: «إذا مشيت على الماء، فلن تريد أن تركب القارب ثانية.» [/CENTER][/FONT][/B][/CENTER][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى