الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 3132689, member: 44364"] [COLOR="Navy"][SIZE="5"][CENTER][B][FONT="Georgia"]تأملات روحية يومية الاثنين 27 شباط [COLOR="Red"]«وَاخْتَارَ اللهُ ضُعَفَاءَ الْعَالَمِ لِيُخْزِيَ الأَقْوِيَاءَ» (كورنثوس الأولى 27:1)[/COLOR] عندما يصنع نجاراً قطعة أثاث جميلة من فضلات الخشب يكتسب مديحاً واستحساناً أكثر مما لو صنع تلك القطعة من أفضل المواد. وهكذا تَعظُم مهارة الله وقدرته عندما يستخدم أشياء ضعيفة لا قيمة لها ليقوم بعمل أمور مجيدة. فلا يعزو الناس النجاح للمواد الخام بل يكونوا مضطرين للاعتراف بأن الفضل يعود إلى الرب الذي يستحق التسبيح والمجد. يعلّمنا سِفر القضاة المرة تلو المرة بأمثلة كثيرة كيف يستخدم الله ضعفاء العالم ليخزي كل ما هو قوي. فكان إهود رجل أعسر من سبط بنيامين. واليَد اليسرى في الكتاب المقدس تشير إلى الضعف. ومع هذا استطاع إهود أن يتغلب على عجلون ملك موآب ويكسب الراحة لبني إسرائيل لمدة ثمانين سنة (القضاة 12:3-30). قاتَل شَمخر بن عناة، الفلسطينيين مستخدماً منخس البقر، واستطاع بهذا السلاح الغريب أن يقتل ستمائة من الفلسطينيين ويُنقذ بني إسرائيل (31:3). ومع أن دبورة كانت تنتمي إلى «الجنس اللطيف»، استطاعت بقوة الله أن تفوز بالنصر الكبير على الكنعانيين (قضاة 1:4 حتى 31:5). لا يمكن المقارنة بين جيش باراق المؤلّف من عشرة آلاف جندي وبين تسعمائة من المركبات الحديدية لسيسرا، ومع هذا كان النصر لباراق في ميدان القتال (قضاة 10:4، 13). وكذلك قامت ياعيل، عضواً آخر من «الجنس اللطيف» بقتل سيسرا بسلاح ما هو سلاح – بوتد خيمة (21:4). وتقول الترجمة السبعينية أنها أمسكت الوتد بيدها اليسرى. سار جدعون لمقاتلة المديانيين بجيش خفضه الله من 32000 جندي إلى 300 (قضاة 1:7-7). يصوّر جيشه على شكل رغيف من طحين الشعير. وبما أن هذا الخبز كان طعام الفقراء فتكون الصورة عبارة عن الفقر والضعف (13:7). وقد كانت أسلحة جدعون غير تقليدية مصنوعة من الجرار الخزفية والمشاعل والأبواق (10:7). وبدا وكأن هذه لا تكفي لضمان الغلبة فكان ينبغي أن تُكسر الجرار (19:7). قُضي على أبيمالك بحجر رحى أُلقي على رأسه من امرأة (53:9). كان المنقذ العسكري يحمل اسم تولع، الذي معناه دودة، لا يبشر بالخير (1:10). لا تحمل أم شمشون إسماً عندما نسمع عنها للمرة الأولى فكانت عاقر (2:13). وأخيراً قتل شمشون ألف فلسطينيا بفك حمار، سلاح غير فتاك (15:15). [/FONT][/B][/CENTER][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى