الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 3136022, member: 44364"] [COLOR="Navy"][SIZE="5"][CENTER][B][FONT="Georgia"]تأملات روحية يومية الجمعه 2 آذار [COLOR="Red"] «وَأَمَّا ثَمَرُ الرُّوحِ فَهُوَ: مَحَبَّةٌ» (غلاطية 22:5)[/COLOR] تُعلّمنا عبارة «ثَمَرُ الرُّوحِ» في البداية أنّ الفضائل التي يلي ذِكرها تَنتُج فقط عن الروح القدس. لا يستطيع غير المؤمن أن يُظهِر أياًّ من هذه النِّعَم. وحتى المؤمن الحقيقي لا يمكنه أن يُبرِز أي منها بقواه الشخصية. لذلك عندما نفتكر بهذه النِّعَم ينبغي أن نتذكر أنهّا فوق الطبيعية وفوق الأمور العالمية. المحبة التي نتكلم عنها هنا ليست الشغف الجنسي، أو نزعة الصداقة، أو عاطفة الوجدان. إنها «الأجابي»، المحبة التي أظهرها الله لنا والتي يريدنا أن نظهرها للآخرين. فمثلاً، كان الدكتور ماكولي والد المبشر إد. ماكولي أحد المبشرين الخمسة الذين قتلهم أفراد إحدى القبائل الهندية في الإكوادور، قال: «في إحدى الليالي بينما كنت والدكتور ماكولي الأب خاشعين نُصلّي رجع بأفكاره إلى الإكوادور إلى حيث النهر الذي يحمل سِرّ موقع جثّة ابنه. وصلّى هكذا: يا ربّ اتركني أعيش حتى أرى أولئك الناس الذين قتلوا أولادنا قد حصلوا على الخلاص لكي أرمي ذراعي حول أعناقهم وأقول لهم أني أحبهم لأنهم يحبون المسيح.» عندما وقفنا على أرجلنا رأيت نهراً من الدموع ينساب على خدّيه. استجاب الله لصلاة المحبة تلك. لقد أعلن بعض أولئك الهنود إيمانهم بالرب يسوع المسيح. سافَر ماكولي إلى الإكوادور، إلتقى بالذين قتلوا ابنه، رمى ذراعيه حول أعناقهم وأخبرهم كم يحبهم لأنهم يحبون المسيح. هذه هي المحبة السماوية - أجابي - غير متحيّزة بل تطلب صالح البشرية جمعاء، الفقير والغني، الصديق والعدو ولا تضع شروطاً وكذلك لا تطلب شيئاً مقابل عطائها الدائم. إنها مُضحية، لا تحسب التكاليف أبداً، وهي غير أنانية وتهتم باحتياجات الغير بدل الاهتمام بنفسها وطاهرة. لا أثر فيها للحسد أو للكبرياء أو للغيظ أو للحقد. المحبة أرفع فضيلة في الحياة المسيحية. بدونها يكون كل مسعى عبثاً. [/FONT][/B][/CENTER][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى