الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 3141223, member: 44364"] [COLOR="Navy"][SIZE="5"][CENTER][B][FONT="Georgia"]تأملات روحية يومية الجمعه 9 آذار [COLOR="Red"]«وَأَمَّا ثَمَرُ الرُّوحِ فَهُوَ: ...وَداعَةٌ» (غلاطية 23:5) [/COLOR] عندما نفكّر بالوداعة يقفز إلى ذهننا الممثلّ الكوميدي كاسبار ميلكيتوست الذي كان تجسيداً للضعف والخجل. لكن هذا الثمر بعيداً كل البعد عن هذا الوصف. تأتي الوداعة عن قوة فوق الطبيعية، وليس عن ضعف. تشير الوداعة أول ما تشير إلى خضوع المؤمن عن حب لمعاملات الله في حياته. يخضع الوديع لمشيئة الله دون تمرد، دون سؤال أو تذمر. يعرف أن الله «حكيم ولا يخطيء أبداً ومحب جداً للجنس البشري.» عند إدراك هذا فلا مجال للحظ أو للصُدف، يؤمن أن الله يعمل كل شيء معاً للخير في حياته. تتضمن الوداعة كذلك علاقته مع الآخرين. تكون متسامحاً بدل أن تكون جازماً، متواضعاً وليس متكبراً. يمارس الوديع الإنكسار. عندما يقول أو يفعل شيئاً خاطئاً، يتغلّب على الكبرياء عندما يقول، «آسف وأرجو أن تغفر لي!» يفضّل خسارة ماء وجهه على خسارة احترامه الذاتي. عندما يتألمّ لعمل ما هو صحيح، يتحمّل ذلك بكل صبر، دون التفكير بالردّ. عندما يُتّهم زوراً، يمتنع عن الدفاع عن نفسه. وكما يقول رينش، «يَقبَل الوديع أذى وإهانات الغير كأنهّا بسماح من الله لأجل تأديبه وتطهيره.» وصف أحدهم الوديع بأنه «الشخص الذي يقبل إرادة الله دون مقاومة، الذي يتمكّن من أن يكون لطيفاً ومتواضعاً بسبب قوّته الداخلية، وتسليمه لقيادة الله الكاملة.» عندما أخبر أحد أفراد الرعية القس ألكساندر وايت أن أحد زملائه من القسس كان يُؤنَّب لعدم إيمانه، استشاط غضباً. وعندما أضاف هذا الشخص الإتهام نفسه إلى القس وايت قال، «أرجوك أن تترك غرفة مكتبي لكي أبقى وحيداً وأفحص قلبي أمام الرب.» هذه هي الوداعة. جميعنا مدعوّون لنحمل علينا نير ذلك «الوديع والمتواضع القلب.» وبينما نعمل هذا. نجد راحة لأرواحنا وسوف نرث الأرض حتماً. [/FONT][/B][/CENTER][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى