الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="happy angel, post: 3152015, member: 44364"] [COLOR="Navy"][SIZE="5"][CENTER][B][FONT="Georgia"]تأملات روحية يومية الثلاثائ 20 آذار [COLOR="Red"]«يا أبي، أخطأتُ. « (لوقا 21:15) [/COLOR] بعد أن عاد الإبن الضالّ تائباً ركض والده لملاقاته، سقط على عنقه وقبّله. لم يكن من العدل منح المغفرة قبل التوبة أوّلاً. يقول المبدأ الكتابي «وَإِنْ تَابَ فَاغْفِرْ لَهُ» (لوقا 3:17). لا يوجد أي دليل على أن الأب قد أرسل معونة للإبن الضال طالما كان في البلاد البعيدة. لو عمل كذلك لكان بهذا يعيق عمل الله في الحياة المتمرّدة. كان هدف الرب أن يصل العاصي إلى أسفل الدرجات. كان يعلم أَنّ على الإبن أن يصل إلى نهاية نفسه، لن يرفع بصره حتى يصل أوّلاً إلى الأٍسفل. وكلّما أسرع في الوصول إلى الإنحدار كان استعداده للانكسار أسرع. وهكذا كان على الوالد أن يسلّم أمر ابنه لله وينتظر حتى الأزمة القصوى. هذا أصعب عمل على الوالدين وخاصة على الأمهات. الميل الطبيعي هو أن نحمي الإبن العاصي أو الإبنة من كل خطر يرسله الله. لكن كل ما يفعله هؤلاء الوالدان هو إعاقة قصد الرب وتمديد فترة الألم لحبيبهم. قال سبيرجن مرّة، «المحبة الحقيقية للذين يخطئون ليست بمشاركتهم في خطئهم بل بالمحافظة على الولاء للمسيح في كل شيء.» المحبة ليست الإنغماس مع الشخص في شروره. بل بالحري إعادة الشخص إلى الرب والصلاة، «يا رب، أرجعه، مهما يكن الثمن.» أحد الأخطاء الكبيرة التي اقترفها داود كانت إعادة أبشالوم قبل أن تكون هناك توبة. ولم يمر وقت طويل حتى بدأ أبشالوم يكسب قلوب بعض الناس ويتآمر معلناً الثورة ضد أبيه. وأخيراً طرد والده من أورشليم ونصَّبَ نفسه ملكاً بدلاً منه. وحتى عندما خرج على رأس جيش ليقضي على داود، أمر داود رجاله ألاّ يقتلوا أبشالوم في المعركة. لكن يوآب اعتقد أنه من الأفضل أن يعمل العكس فقام بقتل أبشالوم. الوالدان المستعداّن أن يتحمّلا رؤية الله يسوق حياة ابنهما أو ابنتهما إلى حظيرة الخنازير يوفّران على أنفسهما حزناً أعظم. [/FONT][/B][/CENTER][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تأملات روحية يومية
أعلى