الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
تأملات فى مزمور " من الأعماق صرخت اليك يار
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="KERO KINGOOO, post: 22753, member: 344"] [b]تأملات فى مزمور " من الأعماق صرخت اليك يار[/b] تأملات قداسة البابا شنودة الثالث انه اول مزمور فى صلاة النوم ( مز 129) ونبدأ به آيه آيه : + من الاعماق صرخت اليك يارب كلمة ( الاعماق ) تعنى هنا الكثير من المعانى الروحية . فهى تعنى اولا ( من اعماق القلب ) فهنا انسان لا يصلى فقط ، وانما يصرخ الى الله صراخاً من اعماق القلب . لماذا ؟ * لأنه يصرخ ايضاً ( من عمق الاحتياج ) . صرخة انسان عاجز عن انقاذ نفسه فى وسط مشاكل كثيرة فلا توجد امامه وسيلة سوى ان يصرخ الى الله ، من عمق اعماقه . انها اذن ليست صلاة سطحية وليست كلام شفتين وانما هى صراخ الى الله بعد ان مر عليه اليوم بطوله واتى الى المساء وامامه كل ضعفات النهار . * قد تكون ايضاً صراخاً من عمق الهوة ، او من عمق السقوط ، او من عمق العجز هناك كثيرون يصلون اليك يارب صلاة حب او مشاعر اشتياق . ولكنى هنا اقدم اليك صرخة انسان عاجز عن قيادة نفسه فى الطريق اليك ، انسان عاجز عن التخلص من خطاياه . يقوم من سقطة ليقع فى هوة اخرى . ومن اعماق ضعفه يصرخ اليك .. انا لست اصلى وانا على حافة الخطية وانما فى اعماقها . لست ايأس اطلاقاً حيث توجد رحمتك ، وانما انا اصرخ اليك موقناً انك انت الوحيد الذى يستطيع ان ينتشلنى مما انا فيه طالباً ان تمتد يدك بالمعونة . انا اصرخ كما قال ذلك الزجال : مثل صرخة غريق بينده قارب النجاة بينده بينده بينده بكل قواه ، للحياة انا لم اصرخ الى احد من الناس ، بل اليك وحدك . لانه ان لم يحرس الرب المدينة فباطلا يسهر الحراس ( مز 126 ) . فالاتكال على الرب خير من الاتكال على البشر (مز 127 ) . بل " المتوكلون على الرب مثل جبل صهيون ، لا يتزعزع الى الابد " ( مز 124) . طالما سمعت من الناس نصائح ووعود وبقيت كما انا ليس لى معين سواك . انت معين من ليس له معين ، ورجاء من ليس له رجاء . انت عزاء صغيرى القلوب ، وميناء الذين فى العاصف .. انت الذى انقذت الفتية من أتون النار ، ودانيال من جب الاسود . انت الذى انقذت يونان من بطن الهاوية ، حينما قال لك " صرخت من جوف الهاوية ، فسمعت صوتى " (يون 2:2 ). تنطبق عليا حالة المرتل فى المزمور حينما قال " .. تأملت عن اليمين و أبصرت ، فلم يكن من يعرفنى . ضاع المهرب منى ، وليس من يسأل عن نفسى . فصرخت اليك يارب وقلت : انت هو رجائى وحظى فى ارض الاحياء. انصت الى طلبتى فاننى قد تذللت جداً " (مز 141) * وايضاً انا اصرخ اليك ، لأنى لا اعتمد على ذاتى. لا اثق بقوتى ولا بأرادتى ولا بوعودى التى اعدك بها . كم وعدت الله وعداً حانثاً ليتنى من خوف ضعفى لم اعد اننى كما يقول الكتاب " الارادة حاضرة عندى . واما انا افعل الحسنى ، فلست اجد " . " لست افعل الصالح الذى اريده . بل الشر الذى لست اريده . فإياه أفعل " ( رو7: 18 ،19) . عدوى أقوى منى ، وانا عاجز عن مقاومته لذلك : + استمع يارب صوتى . ولتكن اذناك مصغيتين لصوت تضرعى صلوا من اجل ضعفى كيرو [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
تأملات فى مزمور " من الأعماق صرخت اليك يار
أعلى