تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="لمسة يسوع, post: 3851333, member: 136822"] [HEADING=1]١٢ آب - أغسطس[/HEADING] [HEADING=2][I]طريق الصليب[/I][/HEADING] [HEADING=2]جون نور[/HEADING] ٢٠٢٣ [HR][/HR] اقرأ يوحنا ٢١:١٣ - ٣٨. «وَصِيَّةً جَدِيدَةً أَنَا أُعْطِيكُمْ: أَنْ تُحِبُّوا بَعْضُكُمْ بَعْضًا. كَمَا أَحْبَبْتُكُمْ أَنَا تُحِبُّونَ أَنْتُمْ أَيْضًا بَعْضُكُمْ بَعْضًا» (يوحنا ١٣: ٣٤). المسيحيون دائماً حساسون لما يتصل بالاختلافات التي تعمل على انقسامهم. فهناك اختلافات في المذاهب والاعتقادات والممارسات. هذا النص يحدثنا عن الأمور الأساسية في حياة السيد المسيح وخدمته وموته على الصليب. كلمة المجد لا تستعمل كثيراً هذه الأيام ... إننا نتكلم عن صفات أخرى مثل الشهرة، العظمة، المستوى الاجتماعي في عالم يتعطش إلى القوة والثروة والمراكز الاجتماعية. ربما يستهين البعض بطريق اتباع يسوع. نحن نطلب المجد ولكن بدون الجلجثة نطلب القيامة بدون الصليب، أراد السيد المسيح أن يلقن بطرس الدرس بأن طريق المجد هو طريق الصليب وليس حوله. لذلك فلنتحمل كل الآلام والضيقات عالمين أنها ستؤدي إلى نمونا في النعمة والفضيلة، كما أنها في النهاية ستؤدي إلى حصولنا على المزيد من الأكاليل وعبارة تحب قريبك كنفسك (متّى ٣٩:٢٢ ولاويين ١٨:١٩) ولا يمكننا أن نفعل ذلك إلا في نور الصليب. كم هو سهل يا الله أن نقول لك نتبعك أينما تذهب. ولكننا ندرك الآن أن الطريق صعب وشائك ... ولا نستطيع أن نجتازه بدونك ... أعنا يا الله حتى نسلك معك طريق الصليب ... حتى نصل معك إلى مجد القيامة آمين. [/QUOTE]

التحقق