الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3754394, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]17- فَتَذَكَّرَ تلاَمِيذُهُ أَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «غَيْرَةُ بَيْتِكَ أَكَلَتْنِي».[/COLOR][/CENTER] هذا هو الايمان، إيمان التلاميذ المقابل لعدم إيمان اليهود. طبعاً تذكر التلاميذ هنا يعود إلى ما بعد القيامة، والذي يؤكد هذا المعنى الأية التي ستجيء بعدها (22). وماذا تذكر التلاميذ؟ تذكروا كلام الأنبياء لما تحققوا أن المسيح هو حقاً الذي تكلم عنه الأنبياء. والاشارة هنا إلى المزمور 9:69، وهو مزمور مليء بالتنبؤات عن آلام المسيح خطوة خطوة, وهو الذي تستخدمه الكنيسة في أسبوع الألام. ومن قراءة المزمور الذي لمع في ذهن التلاميذ بالروح نعلم أنهم رأوا في المسيح ليس من هو صاحب البيت فقط والذي من أجله يحتمل الهوان بل ومن أجل أمانته للبيت, أي للذين يعبدون بالحق, «من أجلك احتملت العار... تعييرات معيريك وقعت على» (مز7:69, 9)، فإنه يعرض نفسه للألام. ولا يخلو هذا المزمور من غمز ولمز إلى عدم نفع الذبائح، فيأتي حبكاً على ما صنعه الرب في هذا اليوم: «أسبح اسم الله بتسبيح وأعظمه بحمد، فيستطاب عند الرب أكثر من ثور بقر ذي قرون وأظلاف.» (مز30:69-31), وهذا المزمور مليء حقاً بالإشارات النبوية التي تمت بحروفها، فمنه أخذ المسيح قوله: «لكي تتم الكلمة المكتوبة في ناموسهم أنهم أبغضوني بلا سبب» (يو25:15). وجاءت في نفس المزمور: «أكثر من شعر رأسي الذين أبغضوني بلا سبب.» (مز4:69) كذلك قوله: «أنا عطشان»، «وكان إناء موضوعاً مملوءاً خلاً» (يو28:19-29). وجاءت في المزمور: «وفي عطشي يسقونني خلاً» (مز21:69)، «يبس حلقي» (مز3:69). ولكن كما أن داود صاحب المزمور الذي يئن أنينه النبوي, أنهى المزمور بتسبيح اسم الله وتمجيده «يرى ذلك الودعاء فيفرحون وتحيا قلوبكم يا طالبي الله... تُسبحه السموات والأرض والبحار وكل ما يدب فيها... » (مز32:69 , 34)، كذلك انتهت آلام المسيح التي احتملها، بسبب غيرته هذه, بتسبيح القيامة. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى