الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3757127, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]17:4- أَجَابَتِ الْمَرْأَةُ: «لَيْسَ لِي زَوْجٌ». قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «حَسَناً قُلْتِ لَيْسَ لِي زَوْجٌ. 18:4- لأَنَّهُ كَانَ لَكِ خَمْسَةُ أَزْوَاجٍ والَّذِي لَكِ الآنَ لَيْسَ هُوَ زَوْجَكِ. هَذَا قُلْتِ بِالصِّدْقِ».[/COLOR][/CENTER] إجابة مقتضبة يلفها الحزن في مسحة من الألم كما من سهم يخترق القلب. هي رجفة الضمير الذي يجاهد كي يغلب انهياره، ويتلمس القوة من العين المسلطة عليه! كان رد المسيح الفوري هو قبول الإعتراف أحسن قبول: «حسناً قلت». ومكذا جاء السند الذي كانت تحتاجه لتغلب انهيارها. وهكذا يسند المسيح «المعين بكلمة» (إش4:50)، «أسندني فأخلص» (مز117:119). ليس العمل الذي وراء اعترافها هو الحسن، بل الحسن جداً أن تعترف به، فقول الحق عندما يشهد به الإنسان عل خطاياه يُحسب حقاً. وعندئذ رفع المسيح النقاب عن شخصيته قليلاً وأخذ يسرد لها قصة حياتها كما في مرآة. لأنه كان لها خمسة أزواج والذي لها الأن ليس زوجاً، ونحن لا نريد أن نخوض في ما لم يخض فيه المسيح، ولكن شيئاً واحداً كان واضحاً من كلام المسيح أن وراء حياتها مأساة من الخيانات واستباحة الحرام اعترفت به السامرية ليس للمسيح فقط، فهو يعرف كل شيء ولا يحتاج إلى تفصيلات، ولكنها اعترفت هي بنفسها لأهل مدينتها أيضاً؛ وإن أعظم الإعتراف ما جاء علنا: «وقالت للناس... إنساناً قال لى كل ما فعلت!!» (يو29:4) حينما يستيقظ الضمير لا يعود يبالي بما يُقال عنه، بل يكون كل همه أن يقول هو عن نفسه، لا يعود ماضيه مخفياً وراءه، بل يصير مكشوفاً أماكه: «وخطيتي أمامي دائماً» (مز3:51). والجرح الذي كان يخفيه يرفع عنه العصابة و يستعرضه لمن هو قادر أن يشفيه. والمسيح في كشفه هنا لبقية سر مأساة السامرية إنما يكشف لها عن قدرته على محوها، وكأنه يكمل عنها اعتراف ما لم تقدر على الاعتراف به, ليستعيد لها صحة نفسها لتستضى عيناها وتراه على حقيقته. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى