الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3758455, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]وقفة قصيرة[/COLOR][/CENTER] المرحلة التي تميزت بالصدام السافر مع الفريسيين من الأصحاح الخامس حتى الثاني عشر. على مدى الأصحاحات السالفة أكمل المسيح تقديم نفسه لكل فئات اليهود: في أورشليم: للفريسيين والرؤساء. في اليهودية: للشعب المتعصب. في السامرة: للشعب المنبوذ. وفي الجليل: للشعب الساذج فلاحين وصيادين. وبذلك يكون قد استوفى عناصر الإيمان المناسب لهذه الفئات المتباينة كل على مستوى ثقافته وإدراكه. ومن الأن يبدأ الصدام الذي بدأت بذاره مبكرة في اليهودية أو أورشليم, ويستمر إلى أن ينتهي بالآلام. وسوف نواجه في الأحاديث والمناقشات التي سنعبر عليها نماذج من الإيمان, ونماذج من الرفض، على التوازي؛ حيث بالكلمات الموجهة والأعمال ذات الأهداف، استعلن المسيح أفكار اليهود المناهضة والتي جاءت بلا تعقل ولا فهم. أما أشدها عنفاً على المستوى المأساوي غير المعقول, فكان في أورشليم. وكانت المناسبات المختارة هي الأعياد الرسمية للأمة. وقد تبلورت هذه الصدامات على ثلا ثة محاور لثلاث آيات خارقة صنعها المسيح. الاولى: شفاء المريض المقعد منذ ثماني وثلا ثين سنة في بيت حسدا: الأصحاح الخامس . الثانية: شفاء الأعمى المولود هكذا من بطن أمه: الأصحاح التاسع. الثالثة: إقامة لعازر من الموت: الأصحاح الحادي عشر. ولكن يتخلل هذه المجموعة المترابطة الأصحاح السادس الذي تتم حوادثه في الجليل، وهو يبدو لكثيرين من الشراح وكأنه في غير موضعه، وكان ينبغي, في نظرهم, أن يكون موضع الأصحاح الخامس. ولكن تبويب القديس يوحنا في الحقيقة يعتمد لا على التسلسل الجغرافي ولا التاريخي، ولكن على طبيعة التعاليم والحوادث من جهة استعلان الرب لذاته, واستعلان أفكار قلوب اليهود. لهذا فإن الأصحاح السادس نجده يتبع فعلاً مجموعة الصدامات واستعلان المسيح لشخصه كابن الله. كما يكشف الشعب بل والتلاميذ الذين كانوا على غير المستوى، سواء للتلمذة أو للأمانة، إذ تركوا المسيح ولم يعودوا يسيرون وراءه. لذلك استحسن القديس يوحنا أن يضمه إلى أعمال الرب التي أكملها في أورشليم بالرغم من أن حوادثه جرت في الجليل. وهذه المجموعة من الصدامات التي تقع من الأصحاح الخامس حتى الأصحاح الثاني عشر تنقسم من جهة عنف الصدام إلى قسمين: الأول: مجرد بادئة لربح الصدامات، وتستغرق الأصحاحين الخامس والسادس. الثاني: الصدام في أوج عنفه، ويستغرق من الأصحاح السابع حتى نهاية الثاني عشر. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى