الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3758618, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]7- أَجَابَهُ الْمَرِيضُ: «يَا سَيِّدُ لَيْسَ لِي إِنْسَانٌ يُلْقِينِي فِي الْبِرْكَةِ مَتَى تَحَرَّكَ الْمَاءُ. بَلْ بَيْنَمَا أَنَا آتٍ يَنْزِلُ قُدَّامِي آخَرُ».[/COLOR][/CENTER] كان رداً من واقع الحال، وكأنى به يريد أن يقول: «أما الإرادة فهي حاضرة عندي يا سيد ولكن أن أجد قوة على التنفيذ فلست أجد!!» وهو رد صائب غاية الصواب استدرج حنان الرب، ولكن خيبة أمل المريض لم تكن في إرادته التي استخدمها مئات المرات، ولكن في بني الإنسان الذين لم يؤتوا الرحمة، فهلا ترحم أنت؟ «الأخ لن يفدي الإنسان فداء.» (مز7:49) ولكن بالرغم من صحة الرد وصحة التعليل، إلا أن القضية تحولت في نظر المقعد من قضية حياة في الخطيئة ضد نفسه والله، إلى خطأ الناس وخطية الآخرين. وهذه طبيعة الخطية تخفي نفسها عن مصدرها الحقيقي لتظهر وكأن صاحبها منها براء!! وهكذا تبلغ النفس البشرية تزييفها للحق، الأمر الذي يطوح بها بعيداً عن الله وعن رحمته. لقد وقع «أيوب» البار في هذا التزييف لما أتته بلواه، فنسبها إلى الله، وأخذ يعاتبه «يُكثر جروحي بلا سبب» (أي17:9)!! و«كغافل من الرحمة» و«قد نسي حسنات أيوب الكثيرة في غابر الأزمان» (أي 31)! وماذا كان رد القدير، الذي عيناه تخترقان استار الظلام وأمس مكشوف أمامه كاليوم؛ قال له قولته المشهورة: «تستذبني لكي تتبرر أنت؟» (أي8:40). ولكن وبالنهاية قبل الرب ذنب أيوب على نفسه وبرره وأبرأه!! أليس هو الفادي الذي حمل عارنا؟ وهل تغير الرب أبداً؟ «يا سيد ليس لى إنسان يلقيني في البركة»: لقد استدر عطف السيد. أليس هو القائل على فم إشعياء النبي: «فرأى أنه ليس إنسان, وتحير من أنه ليس شفيع» (إش16:59)، فحنت أحشاؤه، «فخلصت ذراعه لنفسه، وبره هو عضده، فلبس البر كدرع وخوذة الخلاص على رأسه» (إش17:59). ونظر إلى المُقعد وكأنه ينظر إلى الشعب بأكمله أو الإنسان ككل!! وقال قولته وكأن ظهره مسنود على الصليب: «قم احمل سريرك وامشي». [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى