الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3760159, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]3:6 فَصَعِدَ يَسُوعُ إِلَى جَبَلٍ وَجَلَسَ هُنَاكَ مَعَ تلاَمِيذِهِ. 4:6 وَكَانَ الْفِصْحُ عِيدُ الْيَهُودِ قَرِيباً.[/COLOR][/CENTER] المسيح هنا وحده على التل مع تلاميذه والشعب كله تحت التل يرى ويسمع. القديس يوحنا يود أن يدخلنا معه في هذا المنظر ليتحضر في ذهننا نفس منظر موس النبي على الجبل، بعد أن أكمل الفصح الأول ومسح عار العبودية عن الشعب المذلول، وعبر إلى سيناء يتنسم رائحة الحرية، وكان الشعب كله واقفاً ليسمع ويرى ويرتعب: «وقال لموسى اصعد إلى الرب أنت وهرون وناداب وأبيهو وسبعون من شيوخ إسرائيل، واسجدوا من بعيد, ويقترب موسى وحده إلى الرب وهم لا يقتربون، وأما الشعب فلا يصعد معه.» (خر1:24-2) وعلى القارىء أن يتذكر دائمأ أن حلول عيد الفصح عند اليهود كان يوقظ فيهم مشاعر الحرية التي فقدوها تحت عبودية الرومان، وكانوا يتحرقون شوقاً إلى المخلص الذي تكلم عنه موسى ليعيد إليهم الحرية ويخلصهم من نير الرومان. فكانت حساسيتهم مرهفة للغاية، يصورها هنا القديس يوحنا أروع تصوير بكلمات مختصرة للغاية، نتمنى أن لا تفوت على مشاعر القارىء. إذ أن كل كلمة تحمل كما من المشاعر يصعب سردها. ولكن إذا وضعنا الكلمات الأسامية بجوار بعضها حينئذ ينكشف سر الآنجيل: «صعد يسوع على الجبل» _ «عيد الفصح» _ «أكلوا وشبعوا» _ «هذا هو بالحقيقة النبي» _ «علم يسوع أنهم مزمعوم أن يختطفوه ليجعلوه ملكاً». إذن، فالآنجيل يضعنا داخل مشهد من المشاهد الحية التي عاشها الرب وسط شعب أخفق في الرؤيا، إذ انتهى إلى قرار حاسم أن المسيح نبي، وكان عليه حتماً أن يصححح ويكشف عن حقيقة نفسه أنه ليس موسى جديداً بل هو هو الرب الإله، وأنه ليس موسى الذي عليه أن يذبح الفصح للشعب بل هو هو الفصح نفسه، الخروف المذبوح الذي يتحتم أن يؤكل لحمه، ولكن لأنه هو حمل الله الذي دمه بروح أزلى، فكان, بخلاف الفصح الأرضي, يلزم أن يُشرب دمه أيضاً!! وإن كان فصح مصر الأول عهد خلاص من عبودية مصر، فالمسيح فصح خلاص أبدي لحياة أبدية. فالرب صعد إلى الجبل وقلبه مملوء بهذه الرؤيا, ألم يسمع المسيح بأذنيه ما قاله يوحنا المعمدان عه: «هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم» (يو29:1)؟ ثم ألم يضع المسيح في نفسه أنه الراعي الصالح الذي يضع نفسه عن الخراف؟ والآن هوذا الخراف اجتمعت حوله على سطح التل كما يصفها إنجيل القديس مرقس (34:6): «فلما خرج يسوع، رأى جمعاً كثيراً, فتحنن عليهم, إذ كانوا كخراف لا راعي لها فابتدأ يعلمهم كثيراً». وبدأ الرب يقسم الخبز ويعطي وكأنه يقتطع من لحمه ودمه ليطعم الخراف الجائعة. أكل الشعب وشبع ولم يدر ماذا أكل، إذ حسب اليهود أنهم أكلوا خبز الأرض, ولكن الرب وحده كان يعلم ماذا أعطى وماذا سيعطي. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى