الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3760235, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]10:6 فَقَالَ يَسُوعُ: «اجْعَلُوا النَّاسَ يَتَّكِئُونَ». وَكَانَ فِي الْمَكَانِ عُشْبٌ كَثِيرٌ فَاتَّكَأَ الرِّجَالُ وَعَدَدُهُمْ نَحْوُ خَمْسَةِ آلاَفٍ.[/COLOR][/CENTER] يلاحظ القارىء هنا أن الرب أمر التلاميذ أن ينظموا الجموع إعداداً للأكل. فمن الناحية العامة قال لهم أن «اجعلوا الناس»، وهنا تُستخدم كلمة ( ) لتفيد الرجال والنساء والأطفال عامة. ثم أمر أن يجلس الرجال بترتيب، وهنا تستخدم كلمة ( ) وهي تعني الرجال فقط ، حيث تذكر الآناجيل الأخرى أن الرب أمر أن يكونوا مجموعات، مئة مئة وخمسين خمسين: « فأمرهم أن يجعلوا الجميع يتكئون رفاقا رفاقا على العشب الأخضر. فاتكأوا صفوفا صفوفا، مئة مئة وخمسين خمسين.» (مر39:6-40) يلاحظ أن النساء والأطفال لم يُحسبوا ضمن العدد وذلك حسب عادة اليهود, لأنهم يستثنون النساء والأولاد من التعداد, وكذلك لأن عددهم يبدو أنه كان صغيراً. كما يلاحظ القارىء وضوح فكرة الاهتمام بالنظام والترتيب «رفاقا رفاقا» والتي تأتي باليونانية ( )، ثم الصفوف تتكون من مجموعات مجموعات ( ) وهذا الوصف لا يأتي إلا في وصف الحدائق بنظام مجموعات الزهور كل مجموعة معاً. فانظر أيها القارىء وتأمل. وسبق أن نبهنا أن ظهور العشب الأخضر يناسب بالفعل زمن قرب الفصح وهو نهاية أشهر الربيع (أبريل) بعد الشهور المطيرة، وكأن الآناجيل اتفقت معا لتقدم لنا صورة مبدعة نمقها روح المسيح الجمالية، مما أبهرت عيون التلاميذ، وجعلت هذه المعجزة مرسومة بدقة في أذهانهم. كما أن الآناجيل ذكرت العشب الأخضر بتوضيح مما يزيد الرواية واقعية, أن الراوي شاهد عيان، وهو يستحضر لأذهاننا وصف المزمور للمسيح الراعي للخراف: «الرب راعي فلا يعوزني شيء ، في مراع خضر يربضني إلى مياه الراحة يوردني.» (مز1:23-2) وفي الحقيقة نستطيع أن نستشف من وصف القديس. يوحنا وبقية الآناجيل صورة ما كان يجري في قلب المسيح. فالمشهد يعود بنا إلى سفر الخروج ويستحضر إلى ذهننا منظر شعب إسرائيل بعد أن رأى الله على الجبل، كيف جلسوا على السفح وأكلوا وشربوا في حضرة الله: «ثم صعد موس ... ورأوا إله إسرائيل (بحسب ما تراءى لهم) وتحت رجليه شبه صنعة من العقيق الأزرق الشفاف وكذات السماء في النقاوة ولكنه لم يمد يده إلى أشراف بني إسرائيل فرأوا الله وأكلوا وشربوا» (خر9:2-11) فهذا الذي حدث في سفر الخروج ما هو إلا نبوة إفخارستية من الدرجة الاولى، حققها المسيح على المستوى السري الملموس، حيث اجتمع فيها للانسان رؤية الله والاكل والشرب في حضرته, وهو نفس ما يصرخ به الشماس على المذبح في بداية القداس الإحتفالي: (أيها الإكليروس وكل الشعب، بطلبة وشكر، بهدوء وسكوت, ارفعوا أعينكم إلى ناحية المشرق لتنظروا المذبح, وجسد ودم عمانوئيل إلهنا موضوعين عليه ...) [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى