الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3760497, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"] (22:6-25) وَفِي الْغَدِ لَمَّا رَأَى الْجَمْعُ الَّذِينَ كَانُوا وَاقِفِينَ فِي عَبْرِ الْبَحْرِ أَنَّهُ لَمْ تَكُنْ هُنَاكَ سَفِينَةٌ أُخْرَى سِوَى وَاحِدَةٍ وَهِيَ تِلْكَ الَّتِي دَخَلَهَا تلاَمِيذُهُ وَأَنَّ يَسُوعَ لَمْ يَدْخُلِ السَّفِينَةَ مَعَ تلاَمِيذِهِ بَلْ مَضَى تلاَمِيذُهُ وَحْدَهُمْ. غَيْرَ أَنَّهُ جَاءَتْ سُفُنٌ مِنْ طَبَرِيَّةَ إِلَى قُرْبِ الْمَوْضِعِ الَّذِي أَكَلُوا فِيهِ الْخُبْزَ إِذْ شَكَرَ الرَّبُّ. فَلَمَّا رَأَى الْجَمْعُ أَنَّ يَسُوعَ لَيْسَ هُوَ هُنَاكَ وَلاَ تلاَمِيذُهُ دَخَلُوا هُمْ أَيْضاً السُّفُنَ وَجَاءُوا إِلَى كَفْرِنَاحُومَ يَطْلُبُونَ يَسُوعَ. وَلَمَّا وَجَدُوهُ فِي عَبْرِ الْبَحْرِ قَالُوا لَهُ: «يَا مُعَلِّمُ مَتَى صِرْتَ هُنَا؟».[/COLOR][/CENTER] من هذه الرواية يتضح لنا أن الجمووع كانت تراقب المسيح مراقبة شديدة لعلهم يستطيعون أن ينجحوا في محاصرته وإقناعه أن ينصبوه ملكاً، حسب الرواية السابقة. وقد لاحظ الجمع، وخاصة المتحمسون منهم، أن التلاميذ مضوا وحدهم, وأما الرب فبقي على الجبل وحده وأنهم في الصباح لم يجدوه. «غير أنه جاءت سفن من طيرية إلى قرب الموضع الذي أكلوا فيه الخبز إذ شكر الرب»: هذا تعبير إفخارستي واضح: «الذي شكر عليه الرب» أي الذي باركه أو قدسه الرب بصلاة الشكر أو الإفخارستيا. ويلاحظ هنا أن مجيء السفن إلى هذا الموضح ليس طبيعيا، فالمكان ليس به مرفأ. ولكن إذا لاحظنا أن الريح العاصف الشديد كان يهب من الشمال الغربي، لأدركنا في الحال أن الرياح اكتسحت سفنا (بدون الـ التعريف, أي عرضا)، إلى هذه الناحية الشرقية، فانتهزها الرجال المتحمسون وركبوا هذه السفن إلى كفرناحوم بحثا عن المعلم. وبهذا أيضأ ندرك أن هؤلاء الرجال كانوا في غاية الحماس ومتأثرين غاية التأثر من عجيبة الخبز الذي أكلوا وفاض عنهم. ومما زاد من حماسهم اكتشافهم عند عثورهم عليه في كفرناحوم أن المسيح لم يركب أي سفينة، ولا بد أنه شاع خبر عبوره البحيرة سائرا على الماء، فأهاج أمالهم في مملكة الأحلام التي كانوا يحلمون بها. وسؤالهم له: «متى (أو كيف على وجه الأمح) صرت هنا؟» هو محاولة ملحة منهم ليكشف لهم المعلم عن سر قدرته المتعاظمة في نظرهم علانية، ولكن للأسف فإن كل هذا الحماس والسعي والأمل الذي اعتمل في نفوسهم بخصوص المسيح، لم يخرج عن المحيط المادي والسياسي الذي كانوا يحلمون به على مستوى ما كان يعيش فيه أباؤهم مع موسى. وهنا يبدأ المسيح يصحح مفهوماتهم عن قدرته الفائقة ومصدرها وغايتها، ويصحح المقارنة الخاطئة بينه وبين موسى، ويضع أسس العلاقة الصحيحة التي تربطه بالإنسان على نور العلاقة التي تربطه بالآب السماوي. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى